إبراهيم مصطفى: شكراً لمن ساندني ووقف إلى جانبي أثناء اعتقالي ..

وأخص بالذكر المنظمات الحقوقية الكوردية والسورية والدولية والقنوات الفضائية العالمية والمواقع الالكترونية الجبارة وجميع الأصدقاء الأعزاء ..

السباقون إلى المساندة الذي وضعوا بلمساتهم الناعمة أجمل الكلمات وخففوا عنا العذاب باستمرارهم في نقل معاناتنا إلى الرأي العام العالمي سواء من خلال الإعلام التلفزيوني الفضائي والإلكتروني وعلى الشبكات الاجتماعية (منظمات وأفراد) سواء بالبيانات والتصريحات أو تذكير المجتمع الدولي بمعاناتي ومعانات جميع المعتقلين ..

هم من أطوي لهم قامتي وأنحني لهم شكراً لمواقفهم النبيلة التي تنير درب نضالنا وتزيدنا تصميماً واستمرارا.
وأشكر كل من زارني في منزلي أو أتصل بي عبر الهاتف يهنئونني فأنا ممتن للجميع وشاكراً لجهودهم لاسيما الذين وقفوا إلى جانب أسرتي .
فشكراً لكل المنظمات الحقوقية الكوردية والسورية والعالمية التي كانت نداءاتها وصوتها مساهماً رئيساً في نيلي الحرية .


وشكراً للمواقع الالكترونية الكوردية الجبارة التي ساهمت في الكشف عن ما نتعرض له .
وفي الوقت الذي نلت فيها حريتي واجتمعت بأسرتي في هذا العيد إذ أعلن كل تضامني مع جميع المعتقلين وأتمنى لهم عودة سريعة إلى أهاليهم وذويهم .
تحياتي لكم وشكري الجزيل للجميع ..
ايميلي الجديد / ibrahimkaban8@gmail.com /
الحرية لجميع المعتقلين ..
إبراهيم مصطفى (كابان)

دمشق 13-11-2011 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ا. د. قاسم المندلاوي سبق و كتبنا عن هذه المشكلة وتحت عنوان رواتب موظفي اقليم كوردستان .. الى اين ؟؟ ونشرت بتاريخ 2 / 5 / 2025 في شفق نيوز ، وفي صوت كوردستان بتاريخ 3 / 5 / 2025 ، وفي صوت العراق بتاريخ 4 / 5 / 2025 ، ونظرا لاستمرار حكومة بغداد و باوامر من قادة الميلشيات…

بنكین محمد في كل مرحلة يمرّ بها شعبٌ يبحث عن خلاصه، يخرج من الظلال نوعٌ جديد من الدخلاء: أشخاصٌ بلا قيمة، بلا وعي، بلا تاريخ، لكنهم يصرّون بكل خفة على الجلوس في المقدمة… وكأنّ الصف الأول سيمنحهم ما حُرموا منه طوال حياتهم: احترام الناس. إنهم أولئك الذين نحاول تجنّب الكتابة عنهم، ليس احتراماً لهم—فهم لا يستحقون الاحترام—بل لأن القرب منهم…

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…