ذلك الحالم بعودة إمبراطورية عثمان وقد يتبارى الحريري الأب النظام ؟ ليهتف بسقوط النظام.
وأقولها لأخي رب ضارة نافعة.
صديقي الضربة التي لاتكسر الظهر تقويه ، فلا تندب حظك المثقف يكفيك شرف المبادرة التي كان من العدل والإنصاف أن يكون الثلث لكل شريحة من الأحزاب ، والحراك الشبابي ، والمستقلين , على أن يكون الجميع من النخب القادرة على العطاء والارتقاء إلى مستوى التنظير السياسي الممنهج ليكون المؤتمر المزمع انعقاده بمستوى الأزمة التي تعصف بالبلاد للوصول إلى المكتسب الكردي والموقف الكردي الموحد وانتخاب النخبة القائدة كي نتلافى الأزمة التي أشار إليها الأخ دلكش مرعي حسب مفهوم الفكر المتأزم لاينتج نقيضه واتخاذه الأحزاب الكردية أنموذجا للتعبير عن غيضه كمثقف أحس بالإحباط ، كنتيجة لاحباطات الحراك الكردي السلبي الغير قادر على الالتفاف والوصول إلى خلق مرجعية فكرية قائدة لا منقادة حيث بات الجميع يدرك مدى التخبط الذي تشهده الساحة الكردية الآن في سوريا كموقف غير متبلور وكأن الساسة الكرد بعيدون عن القراءة السليمة للأحداث متفرجون على ما ستنتجه الأيام وخوفي كخوفكم أن يخرج الكرد بخفي حنين يصفقون للهواء !!!!!!!!!!!!!!