وفاة السيد حاج محمود محمد معمو, عم الكاتب والشاعر هيبت معمو من قرية سيمتك نواف – عامودا

بسم الله الرحمن الرحيم

(يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي إِلَى ربك راضية مَرضية فَادخلي فِي عبادي وادخلي جنتي)

انتقل الى رحمة الله تعالى المغفور له حاج محمود محمد معمو من قرية سمتك نواف ناحية عامودا.

عن عمر ناهز المائة وعشر سنوات.

وهو عم الكاتب والشاعر هيبت معمو وذلك في مساء يوم الأربعاء 19 / 1 / 2011 وسيقام العزاء للمغفور له في قرية ” سيمتك نواف ”

للفقيد الرحمة ولأسرته ومحبيه الصبر والسلوان

ولكم طول البقاء

 

 إنا لله وإنا اليه لراجعون .

 

تقبل التعازي عبر البريد الإلكتروني:

vinkurd@hotmail.com

هاتف : الكاتب والشاعر هيبت معمو

 

0932911841

———–

“رسالة تعزية”

الأخ والصديق الكاتب هيبت معمو

عموم آل معمو الكرام

تلقينا بأسف بالغ وفاة المغفور له حاج محمود معمو ..

نتقدم بتعازينا الحارة لعائلة الفقيد

وأنجاله وأقربائه ولأهل قريته (سيمتك- نواف) للفقيد الرحمة وطيب المثوى..ولكم الصبر

وحسن العزاء… و(إنا لله وإنا إليه راجعون)..

دهام حسن  –  خالص مسور  –  برزو محمود  –  أمجد عثمان …

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

نظام مير محمدي* لم تکن ممارسة عملية الحکم من قبل النظام الإيراني سهلة وهينة لأنه ومنذ البداية واجه رفضا داخليا قويا مثلما کانت هناك عزلة دولية تفاقمت عاما بعد عام، وحاول النظام جاهدا مواجهة الحالتين وحتى التعايش معهما ولاسيما وهو من النوع الذي لا يمکن له التخلي عن نهجه لأن في ذلك زواله، ولهذا السبب فقد مارس اسلوب الهروب…

نارين عمر ألا يحقّ لنا أن نطالب قيادات وأولي أمر جميع أحزاب الحركة الكردية في غربي كردستان، وقوى ومنظّمات المجتمع المدني والحركات الثّقافية والأدبية الكردية بتعريف شعوب وأنظمة الدول المقتسمة لكردستان والرّأي العام الاقليمي والعالمي بحقيقة وجود شعبنا في غربي كردستان على أنّ بعضنا قد قدم من شمالي كردستاننا إلى غربها؟ حيث كانت كردستان موحدة بشمالها وغربها، ونتيجة بطش…

إبراهيم اليوسف منذ اللحظة الأولى لتشكل ما سُمِّي بـ”السلطة البديلة” في دمشق، لم يكن الأمر سوى إعادة إنتاج لسلطة استبدادية بشكل جديد، تلبس ثياب الثورة، وتتحدث باسم المقهورين، بينما تعمل على تكريس منظومة قهر جديدة، لا تختلف عن سابقتها إلا في الرموز والخطاب، أما الجوهر فكان هو نفسه: السيطرة، تهميش الإنسان، وتكريس العصبية. لقد بدأت تلك السلطة المزيفة ـ منذ…

شادي حاجي سوريا لا تبنى بالخوف والعنف والتهديد ولا بالقهر، بل بالشراكة الحقيقية والعدالة التي تحفظ لكل مكون حقوقه وخصوصيته القومية والدينية والطائفية دون استثناء. سوريا بحاجة اليوم إلى حوارات ومفاوضات مفتوحة وصريحة بين جميع مكوناتها وإلى مؤتمر وطني حقيقي وشامل . وفي ظل الأحداث المؤسفة التي تمر بها سوريا والهستيريا الطائفية التي أشعلت لدى المتطرفين بارتكابها الجرائم الخطيرة التي…