د .
محمد رشيد
كنا قد اصدرنا بيان بتاريخه 12.7.2008 حول حادثة اعتداء على رفيقنا القيادي “ابو جنكو” منبهين قيادة حزب “آزادي” على الفعل الطائش والمتهور من قبل ممثل حزبهم في النمسا الواحد الوحيد, ولكنهم لم يبدوا أي لفتة او تحريك ساكن او ردع, بل بدا التضامن والتحريض على ممثل حزبهم في فعل السكوت هذا, وعليه لم يبدوا امامنا الا ان نوضح البعض من تصرفات وسلوكيات البعض من ممثلي هذا الحزب بقرائن للدلالة على ان كلمة “الشبيحة” التي اشرنا اليها في البيان لم تاتي من فراغ, او كما ادعى ممثل حزبهم في النمسا بانه يتوجب علي الاعتذار لانني نعتتهم بكلمة “الشبيحة”, واعتبروها اهانة ولايمكنهم استساغتها
محمد رشيد
كنا قد اصدرنا بيان بتاريخه 12.7.2008 حول حادثة اعتداء على رفيقنا القيادي “ابو جنكو” منبهين قيادة حزب “آزادي” على الفعل الطائش والمتهور من قبل ممثل حزبهم في النمسا الواحد الوحيد, ولكنهم لم يبدوا أي لفتة او تحريك ساكن او ردع, بل بدا التضامن والتحريض على ممثل حزبهم في فعل السكوت هذا, وعليه لم يبدوا امامنا الا ان نوضح البعض من تصرفات وسلوكيات البعض من ممثلي هذا الحزب بقرائن للدلالة على ان كلمة “الشبيحة” التي اشرنا اليها في البيان لم تاتي من فراغ, او كما ادعى ممثل حزبهم في النمسا بانه يتوجب علي الاعتذار لانني نعتتهم بكلمة “الشبيحة”, واعتبروها اهانة ولايمكنهم استساغتها
وليست هذه هي المرة الاولى والاخيرة الذي يستعمل فيها هذا “الشبيح” وامثاله ومن يقف خلفه وامامه وزعرنته ورعونته في النمسا, وانما له سوابق ومأثر ضد اكراد آخرين حسب ماتناهى الي من مصادر يمكن ان نوضحها لاحقا.
ولم اكن بصدد تذكير وتشخيص حالات شخصية ولكن تطلب الامر بان تصرفات وسلوكيات اعضاء الحزب يكون الرئيس او السكرتير مسؤولا عنها في حال لم يتم الردع.
“الشبيحة” مصطلح يطلق على من يطلق شعورهم ويحلقوا لحاهم, او من يحلقوا شعورهم ويطلقوا لحاهم, او من يحلقوا شعورهم ويطولوا لحاهم ويمتهنون “الزعرنة”.
واحدى هذه الوصفات يتحلى ويتجلى ويستفرد بها ممثل حزب ازادي في النمسا وهي الاولى منها , مع تقديمي للاعتذار والتقدير لمن يطلق شعره او يطلق لحيته لدواعي شحصية من باب حرية المعتنق والمعتقد والراي والتعبير.
وليس من الضروري ان يستعمل الزعران “الشبيح” قوته وقبضته في مواجهة غريمه, وانما يمكن ان يكون باستعمال سلطته ومنصبه ومركزه و لسانه وهيئته وقيافته ورعونته وقلمه لابل حتى امواله في تجنيد وتخويل وتاجير من ينوب عنه في ممارسة الزعرنة “الشبحنة”.
من باب الدلالة والقرائن ساوضح البعض من المصطلحات او سلوكيات الزعران “الشبيحة” , فهل من الواجب ان اتقدم بالاعتذار كما طلب مني, او هل يمكن من البعض الاخر بان يغيير من افعال وتصرفات وسلوكيات تتدرج في باب الاستهتار والمهاترة والتضليل والتدليس والتشهير و”التشبيح”.
– يقال بان الشيح علاء الدين الخزنوي كان يمشي في احد شوارع القامشلي بصحبة البعض من مريديه ’ فاعترضه شاب زعران “شبيح” , وقال له اعطنى مائة ليرة سورية , فاجابه الشيخ باي حق , فقال الزعران حق “الهونطة *” , حاول أحد المريدين ان يتدخل فاعترضه الشيخ قائلا : اذا كان حق “الهونطة” فان الحق معك , وناوله مائة ليرة سورية وذهب بحاله.
– قبل ثلاث سنوات بعيد عملية الوحدة الاندماجية بين حزبي الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا والحزب اليساري الكردي في سوريا, والذي افرخ حزب جديد اطلق عليه تسمية حزب ” آزادي” والذي لم يكتب له النجاح “انسد الطريق في تكملة المشوار بعد ان ترك وجمد معظم منظمات الحزب نشاطها ولم يبقى سوى قيادة وانصار, نحن الان امام تشكيل حزبين جديدين كل يطلق على نفسه حزب آزادي عن قريب”.
سالت احد الرفاق القدامى السابقين عن مواصفات البعض من قيادي الحزب الجديد العتيد, بدأ من سكرتير الحزب ومستواه العلمي والتعليمي وعن البعض من القيادات الجديدة الذين اسمع عنهم ويتصدر صورهم في البعض من مناسبات العزاء والخواء ومجالس عقد الصلح بين العائلات والعشائر والقبائل, والنشاط الذي يجري من حفلات المناسبات من نزهة ورحلات وسيران.
اجاب الرفيق القيادي بانه بعيد تاسيس الحزب الجديد العتيد خرج حزب ازادي ويكيتي الكرديين في تظاهرة بمناسبة اغتيال الشهيد محمد معشوق الخزنوي, في دوارة الهلالية بمدينة القامشلي شارك فيها الالاف من ابناء شعبنا لاجل التنديد بهدر واراقة دم الشهيد الذي كان لايزال بعده نديا طريا, وحضر البعض من القيادات في المشاركة وعلى راسهم سكرتير الحزب العتيد الصنديد, رفع احد الشبان المتحمسين علما كرديا كان بحوزته, فما كان الا ان خرج من بين الجموع السكرتير الصنديد, ملفتا نظر الجموع الهائجة على الشاب واخذ منه العلم عنوة ووضعه في جيبه, وكسر لافتة كانت بيد احدهم مكتوبة عليها biji kurdistan , وعندما سالته عن هذا الفعل العيان المنكر المشين وبانه كان من الاجدى الايحاء او الاشارة الى احد الرفاق للقيام بالفعل والعمل, وبانه لايليق هذا من قدره ومقامه , اجاب : بان مكان هذا العلم في جيبه وليس برفعه في هذه المناسبة وغيرها من المناسبات .!
– بعيد عملية الوحدة الاندماجية وعقد ماسمي بكونفرانس اوربا وحضور السكرتير العتيد جلسات الاجتماع ’ تدخل احد الرفاق في مداخلة (عضو من الحزب اليساري) فما كان من السكرتير الصنديد الا ان تدخل وزمجر ونهر رفيقه بكلمات نابية ’ وبانه لايفهم ويتوجب عليه السكوت , فما كان من الرفيق الا ان سكت بعد وجه كلمات ذات معان دالة لم يفهما السكرتير واكمل الاجتماع على مضض , وتقدم عضوان آخران (من الحزب اليساري) باستقالتهما ولكنهما عدا بانهما سيستمرا في مواصلة مهامهما التنظيمية الى حين الكونفرانس العام من جراء تصرفات لم يألفاها وافعال لم يقبلاها .
– قبل حوالي ثلاثة اشهر تحديدا تلقيت رسالة – بيان – من منظمة “داد” التابعة لحزب “ازادي” والتي يراسها المحامي السيد مصطفى اوسو القيادي في الحزب المذكور, يذكر فيها بان السلطات السورية منعت رفيقنا سكرتير الحزب من السفر الى اوربا لزيارة افراد عائلته, وبعدها بلحظات نشر البيان على المواقع الانترنيتية, ارسلت رسالة الى السيد المذكور بان سكرتير حزبه كان قبل اسبوع في كردستان العراق ومن هناك توجه الى اوربا عن طريق تركيا ’ وعلى حد ما قيل لي ومن طرف موثوق بانه خرج من سورية عن طريق التهريب حسب قول السكرتير, أي بطريقة غير شرعية , فما كان من السيد المحامي الا وان سحب البيان من المواقع الانترنيتة (تصفحت المواقع في اليوم الثاني فلم اجد أي اثر للبيان).
وبعدها بثلاثة ايام تصدر صورة السيد السكرتير المواقع الكردية وبانه متواجد في مملكة النرويج وهو بشان عقد ندوة سياسية, ولترطيب الفضيحة (البيان) اصدر السيد المحامي بيانا اخر بان السلطات السورية منعت رفيقنا السكرتير من السفر واضطر الى الخروج عن طريق دولة مجاورة.
السؤوال البرسم للايجابة , في حال عودة السيد السكرتير الى سوريا, الا يتعرض الى التحقيق والمسائلة كونه غادر البلاد بطريقة غير شرعية وهذا يعرضه الى السجن لمدة لاتقل عن ستة اشهر قانونيا, او يتوجب اصدار بيان توضيحي يعتذر فيه السيد المحامي لانصاره وقراءي بيانات منظمته وبان السكرتير العتيد غبر مشمول من القرارات التعسفية التي تمنع من السفر بحق النشطاء الكرد منهم والعرب.
لن اتطرق الى سياسة هذا الحزب وما يشابها من اكتناف في الرؤى وخاصة بالنسبة لاخوتنا في كردستان العراق .
لاحظ عزيزي القارئ التقريرالسياسي الاخير – شهر تموز 2008 الصادر عن اجتماع اللجنة السياسية لحزب ازادي الكري في سورية وخاصة الفقرة الثالثة عن الوضع العراقي, الا يدعو هذا الى الغرابة والاستغراب في الموقف, وهل يتباين هذا الموقف عن رؤية اليمين الكردي – اين منه التدخل السوري نظام “الشبيحة” يااصحاب المبادئ والعفافة والطهارة – ؟؟؟؟ .
فهل ممكن لقيادة هذا الحزب ان يردعوا رفيقهم الذي قام بالاعتداء والعمل المشين, ام انه يتوجب علي الاعتذار على ماصدر مني من اصدار بيان وتصريح وتوضيح وشرح ودلائل وقرائن لاناس يمكن تصنيفهم او حملهم على العنوان “شبيحة” من آخر طراز ؟
ساكتفي بهذا القدر لربما سيكون للحديث بقية.
· الهونطة او الاونطة : كلمة عامية دارجة في المنطقة الكردية – كردستان سورية , يطلق على من يطالب بشئ ومن دون وجه حق .
ولم اكن بصدد تذكير وتشخيص حالات شخصية ولكن تطلب الامر بان تصرفات وسلوكيات اعضاء الحزب يكون الرئيس او السكرتير مسؤولا عنها في حال لم يتم الردع.
“الشبيحة” مصطلح يطلق على من يطلق شعورهم ويحلقوا لحاهم, او من يحلقوا شعورهم ويطلقوا لحاهم, او من يحلقوا شعورهم ويطولوا لحاهم ويمتهنون “الزعرنة”.
واحدى هذه الوصفات يتحلى ويتجلى ويستفرد بها ممثل حزب ازادي في النمسا وهي الاولى منها , مع تقديمي للاعتذار والتقدير لمن يطلق شعره او يطلق لحيته لدواعي شحصية من باب حرية المعتنق والمعتقد والراي والتعبير.
وليس من الضروري ان يستعمل الزعران “الشبيح” قوته وقبضته في مواجهة غريمه, وانما يمكن ان يكون باستعمال سلطته ومنصبه ومركزه و لسانه وهيئته وقيافته ورعونته وقلمه لابل حتى امواله في تجنيد وتخويل وتاجير من ينوب عنه في ممارسة الزعرنة “الشبحنة”.
من باب الدلالة والقرائن ساوضح البعض من المصطلحات او سلوكيات الزعران “الشبيحة” , فهل من الواجب ان اتقدم بالاعتذار كما طلب مني, او هل يمكن من البعض الاخر بان يغيير من افعال وتصرفات وسلوكيات تتدرج في باب الاستهتار والمهاترة والتضليل والتدليس والتشهير و”التشبيح”.
– يقال بان الشيح علاء الدين الخزنوي كان يمشي في احد شوارع القامشلي بصحبة البعض من مريديه ’ فاعترضه شاب زعران “شبيح” , وقال له اعطنى مائة ليرة سورية , فاجابه الشيخ باي حق , فقال الزعران حق “الهونطة *” , حاول أحد المريدين ان يتدخل فاعترضه الشيخ قائلا : اذا كان حق “الهونطة” فان الحق معك , وناوله مائة ليرة سورية وذهب بحاله.
– قبل ثلاث سنوات بعيد عملية الوحدة الاندماجية بين حزبي الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا والحزب اليساري الكردي في سوريا, والذي افرخ حزب جديد اطلق عليه تسمية حزب ” آزادي” والذي لم يكتب له النجاح “انسد الطريق في تكملة المشوار بعد ان ترك وجمد معظم منظمات الحزب نشاطها ولم يبقى سوى قيادة وانصار, نحن الان امام تشكيل حزبين جديدين كل يطلق على نفسه حزب آزادي عن قريب”.
سالت احد الرفاق القدامى السابقين عن مواصفات البعض من قيادي الحزب الجديد العتيد, بدأ من سكرتير الحزب ومستواه العلمي والتعليمي وعن البعض من القيادات الجديدة الذين اسمع عنهم ويتصدر صورهم في البعض من مناسبات العزاء والخواء ومجالس عقد الصلح بين العائلات والعشائر والقبائل, والنشاط الذي يجري من حفلات المناسبات من نزهة ورحلات وسيران.
اجاب الرفيق القيادي بانه بعيد تاسيس الحزب الجديد العتيد خرج حزب ازادي ويكيتي الكرديين في تظاهرة بمناسبة اغتيال الشهيد محمد معشوق الخزنوي, في دوارة الهلالية بمدينة القامشلي شارك فيها الالاف من ابناء شعبنا لاجل التنديد بهدر واراقة دم الشهيد الذي كان لايزال بعده نديا طريا, وحضر البعض من القيادات في المشاركة وعلى راسهم سكرتير الحزب العتيد الصنديد, رفع احد الشبان المتحمسين علما كرديا كان بحوزته, فما كان الا ان خرج من بين الجموع السكرتير الصنديد, ملفتا نظر الجموع الهائجة على الشاب واخذ منه العلم عنوة ووضعه في جيبه, وكسر لافتة كانت بيد احدهم مكتوبة عليها biji kurdistan , وعندما سالته عن هذا الفعل العيان المنكر المشين وبانه كان من الاجدى الايحاء او الاشارة الى احد الرفاق للقيام بالفعل والعمل, وبانه لايليق هذا من قدره ومقامه , اجاب : بان مكان هذا العلم في جيبه وليس برفعه في هذه المناسبة وغيرها من المناسبات .!
– بعيد عملية الوحدة الاندماجية وعقد ماسمي بكونفرانس اوربا وحضور السكرتير العتيد جلسات الاجتماع ’ تدخل احد الرفاق في مداخلة (عضو من الحزب اليساري) فما كان من السكرتير الصنديد الا ان تدخل وزمجر ونهر رفيقه بكلمات نابية ’ وبانه لايفهم ويتوجب عليه السكوت , فما كان من الرفيق الا ان سكت بعد وجه كلمات ذات معان دالة لم يفهما السكرتير واكمل الاجتماع على مضض , وتقدم عضوان آخران (من الحزب اليساري) باستقالتهما ولكنهما عدا بانهما سيستمرا في مواصلة مهامهما التنظيمية الى حين الكونفرانس العام من جراء تصرفات لم يألفاها وافعال لم يقبلاها .
– قبل حوالي ثلاثة اشهر تحديدا تلقيت رسالة – بيان – من منظمة “داد” التابعة لحزب “ازادي” والتي يراسها المحامي السيد مصطفى اوسو القيادي في الحزب المذكور, يذكر فيها بان السلطات السورية منعت رفيقنا سكرتير الحزب من السفر الى اوربا لزيارة افراد عائلته, وبعدها بلحظات نشر البيان على المواقع الانترنيتية, ارسلت رسالة الى السيد المذكور بان سكرتير حزبه كان قبل اسبوع في كردستان العراق ومن هناك توجه الى اوربا عن طريق تركيا ’ وعلى حد ما قيل لي ومن طرف موثوق بانه خرج من سورية عن طريق التهريب حسب قول السكرتير, أي بطريقة غير شرعية , فما كان من السيد المحامي الا وان سحب البيان من المواقع الانترنيتة (تصفحت المواقع في اليوم الثاني فلم اجد أي اثر للبيان).
وبعدها بثلاثة ايام تصدر صورة السيد السكرتير المواقع الكردية وبانه متواجد في مملكة النرويج وهو بشان عقد ندوة سياسية, ولترطيب الفضيحة (البيان) اصدر السيد المحامي بيانا اخر بان السلطات السورية منعت رفيقنا السكرتير من السفر واضطر الى الخروج عن طريق دولة مجاورة.
السؤوال البرسم للايجابة , في حال عودة السيد السكرتير الى سوريا, الا يتعرض الى التحقيق والمسائلة كونه غادر البلاد بطريقة غير شرعية وهذا يعرضه الى السجن لمدة لاتقل عن ستة اشهر قانونيا, او يتوجب اصدار بيان توضيحي يعتذر فيه السيد المحامي لانصاره وقراءي بيانات منظمته وبان السكرتير العتيد غبر مشمول من القرارات التعسفية التي تمنع من السفر بحق النشطاء الكرد منهم والعرب.
لن اتطرق الى سياسة هذا الحزب وما يشابها من اكتناف في الرؤى وخاصة بالنسبة لاخوتنا في كردستان العراق .
لاحظ عزيزي القارئ التقريرالسياسي الاخير – شهر تموز 2008 الصادر عن اجتماع اللجنة السياسية لحزب ازادي الكري في سورية وخاصة الفقرة الثالثة عن الوضع العراقي, الا يدعو هذا الى الغرابة والاستغراب في الموقف, وهل يتباين هذا الموقف عن رؤية اليمين الكردي – اين منه التدخل السوري نظام “الشبيحة” يااصحاب المبادئ والعفافة والطهارة – ؟؟؟؟ .
فهل ممكن لقيادة هذا الحزب ان يردعوا رفيقهم الذي قام بالاعتداء والعمل المشين, ام انه يتوجب علي الاعتذار على ماصدر مني من اصدار بيان وتصريح وتوضيح وشرح ودلائل وقرائن لاناس يمكن تصنيفهم او حملهم على العنوان “شبيحة” من آخر طراز ؟
ساكتفي بهذا القدر لربما سيكون للحديث بقية.
· الهونطة او الاونطة : كلمة عامية دارجة في المنطقة الكردية – كردستان سورية , يطلق على من يطالب بشئ ومن دون وجه حق .
· استاذ في كلية القانون , جامعة صلاح الدين – هولير , كردستان العراق.