علمت مصادر المرصد الآشوري لحقوق الإنسان بأن اكثر من 40 عائلة
مجهولة المصير حتى الآن من قرية تل شاميران الآشورية (شمال شرق سوريا ـ على الضفة
الجنوبية لنهر الخابور) التي كانت اولى القرى الاشورية التي سيطر عليها مقاتلو
تنظيم الدولة الاسلامية داعش، ويعتقد انهم وقعوا اسرى بأيديهم.
مجهولة المصير حتى الآن من قرية تل شاميران الآشورية (شمال شرق سوريا ـ على الضفة
الجنوبية لنهر الخابور) التي كانت اولى القرى الاشورية التي سيطر عليها مقاتلو
تنظيم الدولة الاسلامية داعش، ويعتقد انهم وقعوا اسرى بأيديهم.
بالإضافة إلى 10 من حراس قرية تل هرمز، قطع الاتصال معهم، وكانوا
في القرية يوم دخول تنظيم داعش إليها، ولا يعرف شيء عن مصيرهم حتى الساعة.
ومن جانب اخر استمرار عملية نزوح المدنيين والاهالي من القرى
والبلدات الآشورية على شريطي نهر الخابور في محافظة الحسكة، وصول اكثر من 500
عائلة إلى مدينتي الحسكة والقامشلي والاعداد لاتزال في الارتفاع.
والبلدات الآشورية على شريطي نهر الخابور في محافظة الحسكة، وصول اكثر من 500
عائلة إلى مدينتي الحسكة والقامشلي والاعداد لاتزال في الارتفاع.