إبراهيم اليوسف
إلى من يهمه الأمر:
علمت، من خلال مصادر
موثوقة، أن أوضاع اللاجئين السوريين في” كامبات” اللجوء في بلغاريا، ومنها كامب
“خرملي” سيء الصيت، لاتزال في أسوأ حال، سواء أكان ذلك نتيجة فظاظة بل قساوة
معاملة القائمين على “الكامب” على حد قول المصدر إلى درجة “الاعتداء” على
اللاجئين بالضرب، أو من خلال انتشار وباء الفساد والرشوة و سوء واقع المعيشة، على
أصعدة: السكن- الطعام- الشرب- الظروف المناخية “لاسيما البرد” ، و كذلك تأخير
مستحقات اللاجئين المالية البسيطة، ما يجعلهم يعانون من الجوع والظمأ ، بالإضافة
إلى “تعمد” تأخير منحهم “حق الإقامات”،
موثوقة، أن أوضاع اللاجئين السوريين في” كامبات” اللجوء في بلغاريا، ومنها كامب
“خرملي” سيء الصيت، لاتزال في أسوأ حال، سواء أكان ذلك نتيجة فظاظة بل قساوة
معاملة القائمين على “الكامب” على حد قول المصدر إلى درجة “الاعتداء” على
اللاجئين بالضرب، أو من خلال انتشار وباء الفساد والرشوة و سوء واقع المعيشة، على
أصعدة: السكن- الطعام- الشرب- الظروف المناخية “لاسيما البرد” ، و كذلك تأخير
مستحقات اللاجئين المالية البسيطة، ما يجعلهم يعانون من الجوع والظمأ ، بالإضافة
إلى “تعمد” تأخير منحهم “حق الإقامات”،
وهناك مصادر تتحدث عن تعرض اللاجئين للسرقات من دون أن يتم الكشف عنها، وهكذا
بالنسبة إلى استشراء الأمراض، وعدم العناية الصحية بهؤلاء المساكين ضحايا الحرب
المجنونة التي أشعلها نظام بلدهم دفاعاً عن مكاسبه وكرسيه، ناهيك عن تهديد بعضهم
بتسليمهم للنظام السوري، واتخاذ بعض المحققين موقع الدفاع عن النظام السوري
نفسه…، ما دعا بعض اللاجئين للقول: إننا نحس أن هؤلاء المحققين لا يختلفون عن
“المخابرات السورية”.
بالنسبة إلى استشراء الأمراض، وعدم العناية الصحية بهؤلاء المساكين ضحايا الحرب
المجنونة التي أشعلها نظام بلدهم دفاعاً عن مكاسبه وكرسيه، ناهيك عن تهديد بعضهم
بتسليمهم للنظام السوري، واتخاذ بعض المحققين موقع الدفاع عن النظام السوري
نفسه…، ما دعا بعض اللاجئين للقول: إننا نحس أن هؤلاء المحققين لا يختلفون عن
“المخابرات السورية”.
وللعلم، أنه تم توثيق حالات عدة من الانتهاكات بحق هؤلاء
–رسمياً – بالإضافة إلى عدد من حالات الوفاة للاجئين بسبب الإهمال والبرد وظروف
المعيشة، رغم حالة التكتم الإعلامي الهائل من قبل “البلغار” و مصادرة “عدسات
التصوير لديهم” و كسر ” خاصة التصوير” في الهواتف النقالة، في حال وجودها،
والتهديد ب”تسليمهم للنظام السوري”…..كما أن تحريض” عنصريي أتاكا” عليهم
والاستعانة بهم ضد” غير المرغوب فيهم” والهجوم عليهم يتم ، بسبب أي اعتصام احتجاجي
على سوء أحوالهم، أو غير ذلك، بين حين وآخر…….؟
–رسمياً – بالإضافة إلى عدد من حالات الوفاة للاجئين بسبب الإهمال والبرد وظروف
المعيشة، رغم حالة التكتم الإعلامي الهائل من قبل “البلغار” و مصادرة “عدسات
التصوير لديهم” و كسر ” خاصة التصوير” في الهواتف النقالة، في حال وجودها،
والتهديد ب”تسليمهم للنظام السوري”…..كما أن تحريض” عنصريي أتاكا” عليهم
والاستعانة بهم ضد” غير المرغوب فيهم” والهجوم عليهم يتم ، بسبب أي اعتصام احتجاجي
على سوء أحوالهم، أو غير ذلك، بين حين وآخر…….؟
– نحو أوسع حملة تضامن مع
هؤلاء اللاجئين السوريين الذين يعيشون في محنة حقيقية
هؤلاء اللاجئين السوريين الذين يعيشون في محنة حقيقية
– صورة إلى كل المعنيين
بحقوق الإنسان سورياً وعربياً
ودولياً.
بحقوق الإنسان سورياً وعربياً
ودولياً.
21-5-2015
https://www.facebook.com/ibrahimelyousif