آزاد
كركي لكي هذه البلدة الفتيه حيث موقعها الجغرافي المتميز جعلها بلدة متميزة بكل نشاتاطتها التجارية و الاقتصادية لكونها ملاصقة لاكبر حقول النفط في سورية ومركز التقاء عدة طرق رئيسية كل ذلك جعلها مدينة ذات تغيير يومي مستمر وعلى عقاراتها اقبال شديد حيث كل سكان القرى المجاورة يحلمون بالحصول على قطعة ارض في هذه البلدة.
واما بلدية المعبدة (كركي لكي) فهي في تخبط دائم, حيث تقوم البلدية وبمساعدة بعض المتعاملين معها ببيع أراضي غير مرخصة فعليا للسكان ؟ وبعد البيع تاتي خطوة الاعمار وهنا من يدفع يعمر ومن لايملك الدفع ليس من حقه الاعمار
واما بلدية المعبدة (كركي لكي) فهي في تخبط دائم, حيث تقوم البلدية وبمساعدة بعض المتعاملين معها ببيع أراضي غير مرخصة فعليا للسكان ؟ وبعد البيع تاتي خطوة الاعمار وهنا من يدفع يعمر ومن لايملك الدفع ليس من حقه الاعمار
وبعد عملية البيع الأولى يقومون بنقل المخطط الى مكان اخر ويتم البيع على نفس المنوال وقد اكدت مصادر مقربة بانه للان تم تغيير مخطط المدينة ثلاث مرات ولخدمة اشخاص معينة , ومن جهة اخرى قامت البلدية ببيع عشرين قطعة ارض واستلمت مبلغ الارض منذ عام 1998 ولكن للان فهي معلقة بين الاهالي والبلدية ولايمكن لاحد ان يعمر وليس من الصعب ان يقرروا بهدم البيوت المعمرة والمباعة بمباركة البلدية ولاتستغرب ان وجدت شارعا على المخطط البلدية بعرض 7 امتار وينتهي الشارع بعرض 11 م فقط !! لان نهاية الشارع سيأمن فسحة لمسكن موظف البلدية وناهيك عن الخدمات الاخرى المفروض من البلدية.