حركة شمس الحرية تنضم إلى اتحاد القوى الديمقراطية

  تأكيدا على إنتمائنا للثورة السورية وإيماناً منا بقضيتنا الكوردية ولأن قضيتنا الكوردية متعلقة بالثورة السورية قررنا الإنضمام الى إتحاد القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا
للأسباب التالية:
1-  وضوح أهداف الإتحاد وشعاراته وتأكيده على إسقاط النظام بكافة رموزه ومرتكزاته.
2-  ولإننا وجدنا في رؤية الاتحاد ما كنا نطمح لتحقيقه وهو تأسيس نظام ديمقراطي تعددي مدني.
3-  الإقرار الدستوري بكون سوريا دولة مدنية متعدة الأديان والقوميات.
4-  الإقرار الدستوري بالحقوق القومية للشعب الكوردي في سوريا ضمن إطار وطني ديمقراطي.
5-  إعتبار القضية الكوردية قضية وطنية بإمتياز.
ونرى بأن الإتحاد هو الممثل الشرعي للكورد في سوريا
وتأكيدا منا على وحدة الصف الكوردي ندعو الشباب الثوري الحر للانضمام إلى هذا الإتحاد
دعماً للقضية الكوردية وثورتنا السورية
حركة شمس الحرية Tevgera Roka Azadi
المكتب الإعلامي: Email :TevgeraRokaAzadi@gmail.com
28/4/2012

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…