فوجئنا ببيان يحمل اسم (منظمة مراسلون بلا حدود) يتهم حزبنا حزب الاتحاد الديمقراطي بتهديد صحفي كردي، بدعوى انه يناهض النظام السوري.
نود في هذا البيان أن نعلن للرأي العام باننا لم ولن نهدد أحداً بسبب رأيه ومواقفه، كما نقف حزم في وجه العنف وسياسة التهديد والوعيد، سواء كان العنف جسدياً أو كلامياً، ونؤمن بالحوار البناء اسلوباً وحيداً لتقارب وجهات النظر السياسية.
ان حزبنا حزب الاتحاد الديمقراطي وبشهادة وتقارير المنظمات الحقوقية الدولية والسورية من أكثر الاحزاب السياسية تعرضا للملاحقة والاضطهاد والقمع منذ تأسيسه عام 2003 وحتى هذه اللحظة، بما في ذلك الاستشهاد تحت التعذيب،
نود في هذا البيان أن نعلن للرأي العام باننا لم ولن نهدد أحداً بسبب رأيه ومواقفه، كما نقف حزم في وجه العنف وسياسة التهديد والوعيد، سواء كان العنف جسدياً أو كلامياً، ونؤمن بالحوار البناء اسلوباً وحيداً لتقارب وجهات النظر السياسية.
ان حزبنا حزب الاتحاد الديمقراطي وبشهادة وتقارير المنظمات الحقوقية الدولية والسورية من أكثر الاحزاب السياسية تعرضا للملاحقة والاضطهاد والقمع منذ تأسيسه عام 2003 وحتى هذه اللحظة، بما في ذلك الاستشهاد تحت التعذيب،
فقد كان عدد معتقلينا عند انطلاقة الثورة السورية 1550 معتقلا، سبب اعتقالهم مقاومة النظام الديكتاتوري الشمولي.
واليوم نأخذ مكاننا في صفوف المعارضة الوطنية الشريفة، ونواصل مقاومتنا ضمن الحراك الجماهيري ولا يمكن أن نقف إلى جانب النظام القمعي الاستبدادي.
بناء على ما سبق فان ماورد في التقرير من أمر محاباة حزبنا لنظام القمع في دمشق لايمت للحقيقة بصلة ويجافي الواقع تماما.
والكلام عن تهديد المختلف في الرأي أمر غير وارد إطلاقاً، ونعتبر أن الأمر لا يتجاوز دعيات مغرضة بهدف تلطيخ حزبنا وشق الصف الكردي الذي نبذل جهوداً مضنية بهدف توحيده، كما أننا نعلم بالأطراف التي تبث هذه الدعايات.
ولهذا اننا في حزب الاتحاد الديمقراطي ننفي بشدة ماأوردته بعض المصادر نقلا عن (منظمة مراسلون بلا حدود) حول تعرض شخص ينشر باسم ( برادوست عزيزي) للتهديد، وندعوها للتحقق في الأمور قبل نشرها، وخصوصا وان هناك اشخاصا يريدون الشهرة بأي ثمن ولايتوانون في سبيل تحقيق ذلك سلوك أي درب.
ونعلن رفضنا لأي تهديد من أي جهة كانت وندين هذا الاسلوب في العمل السياسي، ونطالب الجهات المعنية باجراء تحقيق نزيه لكشف الحقيقة ونشرها على الرأي العام.
اللجنة التنفيذية في PYD
واليوم نأخذ مكاننا في صفوف المعارضة الوطنية الشريفة، ونواصل مقاومتنا ضمن الحراك الجماهيري ولا يمكن أن نقف إلى جانب النظام القمعي الاستبدادي.
بناء على ما سبق فان ماورد في التقرير من أمر محاباة حزبنا لنظام القمع في دمشق لايمت للحقيقة بصلة ويجافي الواقع تماما.
والكلام عن تهديد المختلف في الرأي أمر غير وارد إطلاقاً، ونعتبر أن الأمر لا يتجاوز دعيات مغرضة بهدف تلطيخ حزبنا وشق الصف الكردي الذي نبذل جهوداً مضنية بهدف توحيده، كما أننا نعلم بالأطراف التي تبث هذه الدعايات.
ولهذا اننا في حزب الاتحاد الديمقراطي ننفي بشدة ماأوردته بعض المصادر نقلا عن (منظمة مراسلون بلا حدود) حول تعرض شخص ينشر باسم ( برادوست عزيزي) للتهديد، وندعوها للتحقق في الأمور قبل نشرها، وخصوصا وان هناك اشخاصا يريدون الشهرة بأي ثمن ولايتوانون في سبيل تحقيق ذلك سلوك أي درب.
ونعلن رفضنا لأي تهديد من أي جهة كانت وندين هذا الاسلوب في العمل السياسي، ونطالب الجهات المعنية باجراء تحقيق نزيه لكشف الحقيقة ونشرها على الرأي العام.
اللجنة التنفيذية في PYD
19/6/2012