بيان انضمام منظمة كوجرا للبارتي الديمقراطي الكردي – سوريا إلى الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)

في ظل الأحداث المتسارعة التي تشهدها الحركة الوطنية الكردية في سوريا والمؤامرات التي تحاك لاستهداف الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) ونهج البارزاني الخالد , هذا النهج الذي يعد نبراساً للكردايتي , وكان آخر هذه المؤامرات اختطاف الرفيق المناضل الأستاذ بهزاد دورسن – عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) -.

وعملاً بتوصية المناضل المرحوم الأستاذ عبد الرحمن آلوجي الذي كان يعمل جاهداً لرص صفوف البارتي , وكان يؤكد دوماً على أن الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) هو الذي يمثل هذا النهج في سوريا.
نعلن – نحن رفاق منظمة كوجرا للبارتي الديمقراطي الكردي – سوريا وبكامل هيئاتها الحزبية – الانضمام إلى صفوف الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) , هذا الحزب الذي كان ولا يزال يجسّد طموحات شعبنا الكردي في سوريا والسير على نهج البارزاني الخالد عملاً وممارسة.
الاثنين 29/10/2012

منظمة كوجرا

للبارتي الديمقراطي الكردي سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف بعد أن قرأت خبر الدعوة إلى حفل توقيع الكتاب الثاني للباحث محمد جزاع، فرحت كثيراً، لأن أبا بوشكين يواصل العمل في مشروعه الذي أعرفه، وهو في مجال التوثيق للحركة السياسية الكردية في سوريا. بعد ساعات من نشر الخبر، وردتني رسالة من نجله بوشكين قال لي فيها: “نسختك من الكتاب في الطريق إليك”. لا أخفي أني سررت…

مع الإعلان عن موعد انعقاد مؤتمر وطني كردي في الثامن عشر من نيسان/أبريل 2025، في أعقاب التفاهمات الجارية بين حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) وأحزابه المتحالفة ضمن إطار منظومة “أحزاب الاتحاد الوطني الكردي”، والمجلس الوطني الكردي (ENKS)، فإننا في فعاليات المجتمع المدني والحركات القومية الكردية – من منظمات وشخصيات مستقلة – نتابع هذه التطورات باهتمام بالغ، لما لهذا الحدث من أثر…

فرحان كلش   قد تبدو احتمالية إعادة الحياة إلى هذا الممر السياسي – العسكري ضرباً من الخيال، ولكن ماذا نقول عن الابقاء على النبض في هذا الممر من خلال ترك العُقَد حية فيه، كجزء من فلسفة التدمير الجزئي الذي تتبعه اسرائيل وكذلك أميركا في مجمل صراعاتهما، فهي تُسقط أنظمة مثلاً وتُبقى على فكرة اللاحل منتعشة، لتأمين عناصر النهب والتأسيس لعوامل…

شفيق جانكير في زمن تتزاحم فيه الأصوات وتتلاشى المعايير، يبقى صوت الأستاذ إبراهيم اليوسف علامة فارقة في المشهد الثقافي والإعلامي الكردي، لا لبلاغة لغته فحسب، بل لما تحمله كلماته من وفاء نادر وموقف مبدئي لا يهادن. في يوم الصحافة الكردية، حين تمضي الكلمات عادة إلى الاحتفاء العابر، وقفت، عزيزي الاستاذ إبراهيم اليوسف، عند موقع متواضع في شكله، كبير بما يحمله…