دعوة للتظاهر في ديرك الأحد الساعة الواحدة و الربع ظهرا 26/2/2012

نحن  avahi – xwendexwazen derike ندعو كافة طلاب و طالبات مدينة ديرك و كافة الفعاليات السياسية و الثقافية و الاجتماعية واصحاب المحلات التجارية و كافة فعاليات الحراك الثوري في المدينة للتظاهرة معنا في الساعة الواحدة و الربع بعد الظهر من يوم الاحد 26/2/2012 ردا على الممارسات الوحشية التي يقوم بها النظام البعثي المجرم الفاقد للشرعية و من اجل مقاطعة الاستفتاء على الدستور الذي اعده نظام اللا شرعي الذي يريد اجراء مسرحياته فوق جماجم ابناء شعبنا و دمائه الزكية و لمطالبة المجتمع الدولي لفتح ممرات انسانية لمساعدة المدنيين في المدن السورية المنكوبة و المحتلة من قبل عصابات الاسد و شبيحته و للتنديد بالموقفين الروسي و الصيني الداعمين للنظام اللاانساني.
عاشت الثورة السورية المباركة
المجد و الخلود لشهدائنا الابرار
نعم للصوت الكوردي الواحد
لا للتصويت على الدستور الاسدي اللاشرعي
هيئة اعلام xwendexwazen derike/افاهي/

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…