(ولاتي مه – خاص) اعتصم يوم امس الثلاثاء 13-3-2012, وفي تمام الساعة الواحدة ظهراً, المئات من الطلاب والطالبات وعدد من المدرسين أمام المجمع التربوي في مدينة تربه سبي (المعربة إلى القحطانية), تضامناً مع خمسة مدرسين نقلوا تعسفياً, أربعة منهم من ثانويات تربه سبي وهم الأساتذة:
1- علي سنجار
2- عبدالرحمن جوهر
3- أسعد
1- علي سنجار
2- عبدالرحمن جوهر
3- أسعد
4- نزار عيسى
5- جهاد عياش
5- جهاد عياش
انطلق الطلاب والطالبات من أمام ثانوياتهم بعد انتهاء الدوام, متوجهين نحو المجمع التربوي, ومرددين الهتافات التي تطالب بإسقاط قرار نقلهم, وعند وصولهم إلى المجمع التربوي قاموا بإغلاق الشارع العام واعتصموا في الشارع, وعلى الرغم من محاولة عديدة لتفريقهم, إلا أنهم أصروا على البقاء إلى أن يتم إلغاء قرار نقلهم.
وبعد اتصالات بين رئيس المجمع التربوي ومدير التربية بالحسكة تم الاتفاق على أن يتم إلغاء القرار غداً, وعندما قرر المعتصمون أن يتفرقوا, استقدمت الجهات الأمنية عدد كبير من شبيحة النظام, لمهاجمة المعتصمين بالحجارة والعصي وكذلك السلاح, عندها تدخلت اللجان الشعبية لمنع الاحتكاك, ومن بين الوجهاء كان السيد أحمد خالد, وهو رجل كبير بالسن, اعتدي عليه من قبل بعض الشبيحة من الموالين للنظام, وعرف منهم أولاد علوان الحسين (كبعو وفلاح), وكذلك عدد من (البوحبيب) جاؤوا من قرية بزونه, الواقعة جنوب تربه سبي.
وبعد اتصالات بين رئيس المجمع التربوي ومدير التربية بالحسكة تم الاتفاق على أن يتم إلغاء القرار غداً, وعندما قرر المعتصمون أن يتفرقوا, استقدمت الجهات الأمنية عدد كبير من شبيحة النظام, لمهاجمة المعتصمين بالحجارة والعصي وكذلك السلاح, عندها تدخلت اللجان الشعبية لمنع الاحتكاك, ومن بين الوجهاء كان السيد أحمد خالد, وهو رجل كبير بالسن, اعتدي عليه من قبل بعض الشبيحة من الموالين للنظام, وعرف منهم أولاد علوان الحسين (كبعو وفلاح), وكذلك عدد من (البوحبيب) جاؤوا من قرية بزونه, الواقعة جنوب تربه سبي.
والجدير بالذكر أن الذي تسبب في هذه الفتنة واحتكاك الطرفين مع البعض كان المدرس الشبيح (محمود الحربي).
وبعد انتهاء الاشتباك بين الطرفين توجه المعتصمون نحو ساحة آزادي مردين الشعارات المطالبة بالحرية وإسقاط النظام.
وبعد انتهاء الاشتباك بين الطرفين توجه المعتصمون نحو ساحة آزادي مردين الشعارات المطالبة بالحرية وإسقاط النظام.