تقرير عن تجمع جماهير ديرك في جمعة ‏(حق الدفاع عن النفس)‏

تلبية لدعوة تنسيقيات الحراك السلمي الجماهيري في ديرك احتشدت جماهير منطقة ديرك بمختلف شرائحه للمشاركة بالتجمع السلمي عند جامع (حاجي جاسم) الساعة الثانية عشرة في جمعة (حق الدفاع عن النفس) منددين بالقمع الممنهج والمستمر ضد الشعب السوري الأعزل , حيث لا يزال النظام اللاشرعي على سياسته الدموية وآخرها المجازر الحاصلة في حمص ودوما والزبداني , وطالبوا باسقاط النظام ورفعوا علم الاستقلال والعلم الكوردي والعلم الآشوري , وطالبوا بالاقرار الدستوري بالحقوق القومية الشرعية للشعب الكوردي في سوريا , كما طالبوا بالكشف عن مصير المعتقلين ومنهم الناشط (حسين عيسو) والإفراج عن كافة المعتقلين.
الحراك السلمي الجماهيري في ديرك

ديرك 27-1-2012

روابط الفيديوهات:
ج1
http://youtu.be/V20JNeX7Jjg

ج2
http://youtu.be/yk3H0sG8HxY

ج3
http://youtu.be/2CMuxwfgfZo

ج4
http://youtu.be/dRW9iE2xP9Y

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…