(ولاتي مه – خاص) بدعوة من تنسيقية شباب كركي لكي وبدعم من المجلس المحلي للمجلس الوطني الكوردي في كركى لكى , وتحت شعار / مستمرون في ثورتنا رغم مجازرك / خرجت مظاهرة حاشدة وشارك فيها العديد من الفعاليات السياسية والاجتماعية .
بدأت المظاهرة من دوار الصناعة (على الطريق العام), حيث وقف المتظاهرون دقيقة صمت على أرواح شهداء الثورة السورية وشهداء الشيخ مقصود والاشرفية وقرية تل حداد ثم عزف النشيد القومي (أي رقيب) , و رفع المتظاهرون أعلام كوردستان و أعلام الاستقلال , ورددوا الشعارات التي تدعو الى إسقاط النظام وتندد بالجريمة البشعة التي ارتكبها في قرية حداد حيث سقط فيها 12 شهيدا من الأطفال والنساء,
بدأت المظاهرة من دوار الصناعة (على الطريق العام), حيث وقف المتظاهرون دقيقة صمت على أرواح شهداء الثورة السورية وشهداء الشيخ مقصود والاشرفية وقرية تل حداد ثم عزف النشيد القومي (أي رقيب) , و رفع المتظاهرون أعلام كوردستان و أعلام الاستقلال , ورددوا الشعارات التي تدعو الى إسقاط النظام وتندد بالجريمة البشعة التي ارتكبها في قرية حداد حيث سقط فيها 12 شهيدا من الأطفال والنساء,
كما دعوا إلى وحدة الصف الكوردي وبأن الثورة مستمرة في سوريا حتى إسقاط نظام الأسد وتحقيق النصر, بعدها اجتمع المتظاهرون أمام ساحة المجلس المحلي للمجلس الوطني الكوردي .
حيث تحدث الناشط محمود مخاطبا الجماهير باننا مستمرون في نضالنا حتى تحقيق أهدافنا بالرغم ما نتعرض له من مضايقات والتاريخ يثبت ذلك فالكورد تعرضوا للكثير من المجازر مثل سينما عامودا , انتفاضة قامشلو , آلاقمشة , مجزرة حلبجة , الأنفال , وأخير في الشيخ مقصود والاشرفية وحداد , كما وندد باعتقال قائد كتيبة الشيخ معشوق ولاط مراد ورفاقه وطالب بالإفراج عنهم وعن جميع المعتقلين, هذا وألقى المهندس وليد عمر شقيق الشهيد رمضان بافي سامان قصيدة شعرية بعنوان (الغيوم العاقرة و الرياح العاتية), بعدها ألقى الناشط عدنان كلمة التنسيقية شكر من خلالها المتظاهرين على وفائهم للثورة وأن التظاهر في المناطق الكوردية شجاعة موروثة من تاريخ النضال الكوردي و جماهير كركي لكي كانت نموذجا لوحدة الشارع والكلمة, واستنكر كل الجرائم والمجازر التي يرتكبها النظام وخاصة مجازر الشيخ مقصود والاشرفية وقرية حداد, كما أدان أعمال الخطف المنافية للأخلاق الكوردية والتي قد تؤدي الى فتنة لا يحمد عقباها , لأن هذه الأعمال لا تخدم القضية الكوردية وان الاختلاف في الرأي وتقبل الآخر إحدى مقومات الحضارة الانسانية و إن الفكر الأحادي الشمولي لا يؤدي إلا إلى الدكتاتورية والظلم والاضطهاد.
هذا وقد ألقى السيد فخري عبد القادر إسماعيل وهو من سكان قرية حداد وأقرباء الشهداء الذين سقطوا في المجزرة كلمة اكد فيها بأن النظام تقصد في قصفه للقرية فقط لأنهم كورد فالجيش الحر كان بعيدا و لم يكن موجودا بينهم, وقصفت القرية بثلاث صواريخ لم ينفجر إحدى هذه الصواريخ وقال أيضا أن النظام لا يميز بين أحد صغيرا كان أم كبيرا مدنيين أو من الجيش الحر .
حيث تحدث الناشط محمود مخاطبا الجماهير باننا مستمرون في نضالنا حتى تحقيق أهدافنا بالرغم ما نتعرض له من مضايقات والتاريخ يثبت ذلك فالكورد تعرضوا للكثير من المجازر مثل سينما عامودا , انتفاضة قامشلو , آلاقمشة , مجزرة حلبجة , الأنفال , وأخير في الشيخ مقصود والاشرفية وحداد , كما وندد باعتقال قائد كتيبة الشيخ معشوق ولاط مراد ورفاقه وطالب بالإفراج عنهم وعن جميع المعتقلين, هذا وألقى المهندس وليد عمر شقيق الشهيد رمضان بافي سامان قصيدة شعرية بعنوان (الغيوم العاقرة و الرياح العاتية), بعدها ألقى الناشط عدنان كلمة التنسيقية شكر من خلالها المتظاهرين على وفائهم للثورة وأن التظاهر في المناطق الكوردية شجاعة موروثة من تاريخ النضال الكوردي و جماهير كركي لكي كانت نموذجا لوحدة الشارع والكلمة, واستنكر كل الجرائم والمجازر التي يرتكبها النظام وخاصة مجازر الشيخ مقصود والاشرفية وقرية حداد, كما أدان أعمال الخطف المنافية للأخلاق الكوردية والتي قد تؤدي الى فتنة لا يحمد عقباها , لأن هذه الأعمال لا تخدم القضية الكوردية وان الاختلاف في الرأي وتقبل الآخر إحدى مقومات الحضارة الانسانية و إن الفكر الأحادي الشمولي لا يؤدي إلا إلى الدكتاتورية والظلم والاضطهاد.
هذا وقد ألقى السيد فخري عبد القادر إسماعيل وهو من سكان قرية حداد وأقرباء الشهداء الذين سقطوا في المجزرة كلمة اكد فيها بأن النظام تقصد في قصفه للقرية فقط لأنهم كورد فالجيش الحر كان بعيدا و لم يكن موجودا بينهم, وقصفت القرية بثلاث صواريخ لم ينفجر إحدى هذه الصواريخ وقال أيضا أن النظام لا يميز بين أحد صغيرا كان أم كبيرا مدنيين أو من الجيش الحر .