أدعو الأفراد والأحزاب والتنسيقيات والأطراف والجهات الحريصة على مصلحة الشعب الكردي في غربي كردستان التعاون مع هذا النداء للمطالَبة الرسمية لاحقاً بحلّ المجلس الوطني الكردي والهيئة الكردية العليا لعدم جدواهما بأدلة دامغة وانعدام الثقة بهما، فضلاً عن تعطل آليات العمل فيهما، رغم الجهود الكبيرة والمشكورة التي بذلتها رئاسة إقليم كردستان للحفاظ عليهما..
وأقترح الموضوع لمنافشة مبدئية حتى تتحقق تصورات أكثر وضوحاً، ليعقب ذلك ما يمكن إنجازه بصورة أكثر فاعلية وأشد خدمة لشعبنا الكردي والثورة السورية ضد نظام بشار الأسد وعصاباته الإجرامية…
وأقترح الموضوع لمنافشة مبدئية حتى تتحقق تصورات أكثر وضوحاً، ليعقب ذلك ما يمكن إنجازه بصورة أكثر فاعلية وأشد خدمة لشعبنا الكردي والثورة السورية ضد نظام بشار الأسد وعصاباته الإجرامية…
((خالد جميل محمد)).