أمين كولين
آتوجه بالشكر لكل من وقف الى جانبي لابل الى جانب الحق في رد العدوان الغاشم وقسما مهما منهم كانوا شبيحة نظام الطاغية ، وبعض من الذين غرر بهم بشعارات كاذبة ملفقة … والشكر الجزيل للأخ صلاح بدرالدين السياسي الكردي المخضرم الذي خدم القضية الكردية في مراحل عدة رغم العثرات الكثيرة ، وكذلك الشكر لرفاقنا في البارتي وعلى جميع المستويات ، وكذلك الشكر لكل الاصدقاء اينما كانوا … تحياتي لكم وأرجو الله ان اكون عند حسن ظنكم .
وهذا جواب لمن روج بان شيخ امين ليس له مشروع ويقف الى جانب نظام الرئيس الشرع نعم ياسادة :
_ اول من دعا بان نقوم نحن في البارتي لتحرير المناطق الكردية في سورية ( كردستان ) عام 2011 رفض رفاقي الفكرة واختلفت معهم وتركت العمل في القيادة ولكن بدون انشقاق او تكتل وبدون مشاكل واحيانا مع بعض الانتقادات لقيادة البارتي .
_ وإنا والمرحوم رياض الترك وضعنا اول مشروع الادارة اللامركزية الادارية المتطورة( كل محافظة تدير نفسها حكما ذاتيا ) والحقوق القومية الكردية كاملة باسم اعلان دمشق ، ومؤتمر المعارضة السورية في القاهرة تبنت المشروع .
_ انا من وضع بندين في البيان التاسيسي لاعلان دمشق في مكتب المحامي هيثم المالح وهما : _ الغاء الاجراءات الاستثنائية بحق الشعب الكردي في سورية _ حل القضية الكردية في سورية حلا ديموقراطيا وسلميا .
_ انا اؤمن بحل القضية الكردية في سورية على طرية كيسنجر خطوة خطوة نظرا لكثرة العثرات وانتشار الشوفينة … سورية للجميع وكامل حقوقهم في الجمهورية السورية وليس في جمهورية صلاح جديد ( الجمهورية العربية السورية ) … اعتبروا ياسادة … عاشت كردستان حرة أبية … عاشت سورية حرة أبية … الخزي والعار للشبيحة الكردية خادمة نظام الطاغية الاسدي … الخزي والعار لاعداء الكرد .