رسائل وبرقيات التعزية بوفاة المرحوم محمد أمين محمد (أبو كاوى)

بمناسبة الرحيل المفاجىء للكاتب والسياسي والناشط في حقوق الانسان المهندس محمد أمين محمد , وردت الى موقعنا العديد من برقيات ورسائل التعزية بهذه المناسبة الأليمة, ونظراً لعدم امكانية نشر جميع هذه الرسائل والبرقيات على حدى في الصفحة الرئيسية للموقع,  سنقوم بنشرها جميعا على شكل ملف , وسنضيف تباعاً كل ما تردنا من رسائل وبرقيات الى هذا الملف .

برقية تعزية:

ببالغ الأسى والألم تلقيت اليوم  نبأ رحيل الصديق العزيز والشخصية الوطنية المهندس محمد أمين محمد- أبو كاوا – عضو الجنة المنطقية- عضو مكتب البارتي في أربيل والكاتب والناشط الحقوقي المعروف، بهذا المناسبة الأليمة أعزي كافة الأهل والأقارب الفقيد.كما إنني أعزي رفاقه في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)، ولأهله و رفاقه وأصدقائه الصبر والسلوان.
للفقيد الرحمة و الخلود.

وانا لله وانا اليه لراجعون


سليمان أبو جاندا
سويسرا
10/02/2007

————
هيئة العمل المشترك لمنظمات الاحزاب الكردية في سوريا  – المانيا
بمزيد من الاسى والحزن تلقينا نبأ وفاة المناضل محمد امين محمد ابو كاوا اثر حادث سير مفجع في كردستان العراق التي كانت قد أوته من الظلم والقمع والاستبداد, بعدما اجبرالراحل على ترك اهله ووطنه باحثا عن  ملاذا أمنا له, وإيمانا منه لتحقيق طموحاته وزيادة  نشاطاته في خدمة قضية شعبه المضطهد وقيمه الانسانية ,فاختار الراحل اجواء الحرية والديمقراطية في كردستان , الا ان الدهر قد عاكس طموحاته واماله وغدره في لحظة مميتة صامتة وخطفه القدرمن بين الجموع  وهو في ريعان شبابه وقمة عطائه الثقافي والنضالي .
فرحيله المبكر شكل خسارة ليس لاهله ولشعبه فحسب وانما لكل محبي الحرية والقيم الانسانية.
فالف تحية الى روحه الطاهرة
وافضل وفاء لهؤلاء الشهداء هو المزيد من النضال على خطى كل من آمن ويؤمن بالعدالة والقيم الانسانية والمساواة كما آمن به الفقيد.
فعزائنا الى
– اهله واسرته واصدقائه
– قيادة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا
– منظمة حقوق الانسان في سوريا  – ماف
راجيا من المولى القدير ان يسكن فقيدنا الغالي فسيح جنانه وان يلهم اسرته واهله ورفاقه وكل محبيه الصبر والسلوان.
هيئة العمل المشترك
لمنظمات الاحزاب الكردية في سوريا (المانيا)

———-
الاخوة في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
الاخوة في منظمة حقوق الانسان – ماف
عائلة المرحوم محمد أمين محمد أبو كاوا
الاخت الفاضلة أم كاوا
ببالغ الاسى والحزن العميقين تلقيت نبأ وفاة الناشط والإعلامي محمد أمين محمد أبو كاوا رحمه الله
اثر حادث سير أليم مما أودى بحياته في كردستان العراق على طريق ( هولير – بيرمام )
إن رحيل الكاتب و الناشط محمد أمين أبو كاوا و هو في ريعان شبابه و قمة عطاءه لخسارة كبيرة للحركة السياسية و الثقافية بشكل عام.
ولا يسعني في هذه المناسبة الأليمة إلا أن أتقدم بأحر وأصدق التعازي القلبية إلى ورفاقه وأصدقائه وذويه متمنين لهم الصبر والسلوان في مصابهم الجلل, راجيا من المولى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنانه.
إنا لله وإنا إليه راجعون
12 / 2 / 2007 

 الكاتب والناشط : سلمان بارودو

———–
ببالغ الأسى والأسف تلقينا النبأ المفجع رحيل المناضل محمد أمين محمد مؤسف في كردستان العراق .
إننا بهذه الفاجعة الأليمة نعبر عن عزائنا وحزننا الصادقين رحمه الله ونتقدم بالتعازي الصادقة إلى جميع أفراد أسرته الكريمة وأصدقائه ومحبيه .
عزائنا اليكم جميعاً راجيين من الله سبحانه وتعالى اسكانه فسيح جناته والهامكم وأصدقاءه الصبر والسلوان .
لروح الفقيد الغالي الخلود ولأهله وأصدقائه وأبناء شعبنا الكردي في كل مكان

الفنان: عباس احمد / المانيا

———–
برقية تعزية
 الأعزاء في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي –
الأعزاء في منظمة حقوق الانسان في  سوريا –  ماف-
الأعزاء في لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية و حقوق الانسان في سوريا
الأعزاء في  مؤسسة منتدى  بدرخان
الاعزاء عائلة الفقيد
تلقينا ببالغ الأسى و الحزن تبا الرحيل المفاجئ المهندس و الكاتب محمد أمين محمد – أبو  كاوا- عضو اللجنة  المنطقية لحزبكم  و الناشط في حركة المجتمع  المدني في سوريا
لخسارة كبيرة لكم  ولنا جميها كحركات المجتمع المدني في سوريا
للفقيد الرحمة و لنا  و لكم الصبر و السلوان
لجان  الدفاع عن الحريات  الديمقراطية و حقوق الإنسان في سوريا – فرع الخارج-
عبد الباقي اسعد – سويسرا –
—————–
برقية تعزية من اصدقاء الفقيد في المانيا

ببالغ الاسى و الحزن تلقينا نبأ وفاة الكاتب و السياسي ابو كاوى في حادث سير مؤلم في كردستان العراق لقد رحلت باكرا يا ابا كاوى.
بالحقيقة ان رحيله المبكر خاسرة كبيرة لنا و للحركة الكردية في سوريا,انه كان صديق العائله و رفيق الردب النضال في حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا قديما.

أنه غني عن التعريف منذ مراحله الدراسية في جامعة حلب حتى أن وفاته المنيه.
عزائنا اليكم جميعا راجيين من الله سبحانه و تعالى ان يسكنه في فسيح جنانه
ولأهله الصبر و السلوان و الخلود لروح الرفيق الغالي.

محمد بشير مرعيكا – ابو آراس- المانيا

———–
برقية تعزية من حزب آزادي (منظمة ألمانيا)

الأخوة الأعزاء في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)…
عائلة الفقيد…
ببالغ الحزن والأسى تلقينا النبأ المفجع بفقدان الكاتب والمهندس محمد أمين محمد (أبو كاوا) عضواللجنة المنطقية للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)  بتاريخ 10-02- 2007 إثر حادث مفجع على طريق هولير – صلاح الدين, في كردستان العراق, وبفقدانه خسر شعبنا الكردي في كردستان سوريا مناضلاً و مثقفاً من خيرة أبناءه سخر حياته لخدمة قضيته.
وفي هذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر وأصدق التعازي إلى ذويه ورفاقه متمنين لهم الصبر والسلوان في مصابهم الكبير, وراجين من المولى تعالى أن يتولى الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنانه.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
2007
———–
برقية تعزية 

إلى كافة قادة و قواعد الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي )
إلى آل الفقيد المهندس محمد أمين محمد (ابو كاوى(
ببالغ الأسى واللوعة الكبيرين تلقينا نبأ وفاة السياسي المهندس محمد أمين محمد – أبو كاوا – عضو اللجنة المنطقية- في الحزب الديمقراطي الكردي في سوري ( البارتي(، إثر حادث سير أليم.
إننا بهذه الفاجعة الأليمة نعبر عن عزائنا وحزننا الصادقين ونتقدم بالتعازي الصادقة إلى جميع أفراد أسرته الكريمة وأصدقائه ومحبيه و إلى  إلى كافة قادة و قواعد الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي )
عزائنا أليكم جميعاً راجيين من الله سبحانه وتعالى أن يسكنه فسيح جناته و أن يلهم أهله, أصدقائه الصبر والسلوان .
منظمات الأحزاب الكردية في النمسا
1- حزب يكيتي الكردي في سوريا
2- الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا/البارتي/
3-  حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا
4– حزب آزادي الكردي في سوريا
5-  جمعية أكراد سوريا في النمسا
فيينا 13/02/2007

————–
وداعا …..

بافي كاوا
عبد الباسط حمو

ببالغ الأسى والحزن العميقين تلقينا نبأ وفاة الأخ , الرفيق والصديق بافي كاوا , الذي اختطفته المنية بحادث مروع بشكل مفاجئ , وهو في أوج عطاءه الإعلامي والسياسي و القانوني .
برحيله المبكر هذا , قد شكل خسارة كبيرة لعائلته و أصدقائه ولحزبه ولشعبه الكردي , لاشك كان المرحوم من خيرة كوادر الحركة الكردية , تدرج في نشاطه السياسي في مراحل نضالية متعددة , تلاطمته الأمواج و أهوال القدر و الزمان , إلا انه لم يتراجع عن الدفاع عن قضية شعبه , فقد انخرط في صفوف النضال مبكرا وأعطى كل وقته وفكره للنضال السياسي وحب الوطن , فقد شارك في الحياة السياسية بجميع أشكالها وألوانها , وقف صامدا من اجل أفكاره , لذا فقد حظي باحترام كل اللذين عرفوه وعاشروه , فقد كان رفيقا متواضعا , وصديقا خلوقا , وإنسانا بشوشا ,فكان مثالا للمناضل الكردي الملتزم بقضايا أمته وشعبه , اخذ نصب عينيه البحث عن الحقيقة الضائعة في الدهاليز المظلمة , وفي سبيل كشف الأقنعة المزيفة عبر الكلمة الحرة والموقف الجري , وقف في وجه الطغاة والمستبدين الذين سلبوا حرية شعبه بالقمع والإرهاب والقتل .
اجل يا ابا كاوا عرفناك منذ زمن و التقينا كثيرا في محطات و محافل مختلفة حزبية و اجتماعية مختلفة خلال المرحلة الدراسية في جامعة حلب , وعشنا معك آنذاك أيام وليالي جميلة لا تعود ثانية , سنظل نذكرك يا أبا كاوا دائما بتلك الأمسيات و الاجتماعات المشتركة لا بل تلك الرحلات الطلابية في كل آذار ونيسان عندما كانت تفتح لنا ربوع عفرين حضنها الدافئ وحيث تشهد على ذلك شلالات ميدانكي و و تلال كدخ , و ماراتي و ظلال أشجار الزيتون , لا بل أيضا ستذكر تلك الأيام أزقة ومساكن في الاشرفية , شيخ مقصود , السريان ,عندما كانت  الكردايتي تتدفق فينا روح النضال وعشق روح الرفاقية .
كنا على موعد في هذه السنة بكردستان المحررة بعد طول الغياب , لكن القدر حال دون تحقيق ذلك , مرة أخرى أسدل الموت بوشاحه الأسود على الأحلام , ليخيم الحزن و اللوعة على الأيام , ترى هل نلوم القدر و غدر الزمان , أم انه صنيعة النظام و تنفيذ سياساته بحق شعبنا , الذي ساهم في اخذ قرار الرحيل في وقتا كانت ولا زالت الاستبداد و الطغيان من قبل نظام البعث و الحقد الشوفيني تمزق الجسد الواحد , و تشتت المجتمع إلى أشلاء متناثرة .
جاء قرار الرحيل بعد أن ضاقت بك المسافات من كل الجهات في ترك الواقع المرير باحثا عن الملاذ واستنشاق نسيم الحرية نحو اتجاه الشرق ,  حيث الشمس تشرق من هناك نورا وضياءا , على أمل العودة ثانية إلى تلك الديار والأماكن حيث سفوح عفرين وسهول الجزيرة وبراري كوباني في الانتظار .
لكن قد عدت سريعا قبل الموعد المحدد لمعانقة قامشلو في انتهاء الرحلة الأخيرة والإقامة الأبدية محمولا على الأكتاف في نعش تابوت من سنديان كردستان , ملفوفا بال رنكين حيث جموع الجماهير من أبناء المنطقة احتشدوا في قامشلو لإلقاء النظرة الأخيرة رافقوك أبناء الانتفاضة في الوداع الأخير نحو المثوى الأخير في قبور قدوربك إلى جانب جميع الشهداء.
قلت ذات مرة بان الأيام والسنوات القادمة سينهض شعبنا بانتفاضات أخرى , عندها سيكون اللقاء قريبا معا في قامشلو , انتم ستتحركون من أوربا و نحن في كردستان المحررة و تعود تلك الطيور المهاجرة ثانية إلى أعشاشها .
اجل أبو كاوا لن ننسى تلك الكلمات التي قلتها لنا و سنظل نذكر دعواتك المتكررة لنا لزيارة كرستان و بأنك ستكون في مطار هولير في الاستقبال حيث كنت تقول ارض كردستان المحررة واسعة وأبوابها مفتوحة للجميع , لابد من روئيتها .
اخترت الرحيل نحو الشرق بدلا من التوجه إلى أوربا و قررت أن تضع الرحال في أحضان البارتي و تنهل من مدرسة البرزاني و تجربتها فكرا نضاليا و دروسا في المقاومة والصمود .
وسنظل نذكرك دائما بين عذابات القلوب ومرارات الغربة و إن حال الأيام يوما بان نبتعد قليلا عن البعض لكن لم نفترق كثيرا , ثم دارت الأيام لتدور الدولاب من جديد بعد إن تغيرت الأزمنة و تبدلت ألاماكن وزالت الأقنعة .
فوادعا و ليغمدك الله فسيح جناته و إن لله وإننا جميعا لكردستان عائدون .
وكما أتقدم بعزائي:
-إلى أسرة الفقيد وعائلته و أولاده……….
-إلى الإخوة في حزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي –
-منظمة حقوق الإنسان الكردي / ماف /
-إلى كل الرفاق و الأصدقاء الذين رافقوا الفقيد مشواره السياسي والحزبي في كل المراحل النضالية المختلفة.
عبدا لباسط حمو  – ألمانيا       2007-02-13
abdulbasit_35@hotmail.com

———–
الإخوة في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
آل الفقيد وذويه
بذهولٍ وألمٍ شديدين تلقينا نبأ الفاجعة، التي ألمّت بنا جميعاً على اثر حادثٍ مروريّ مأساوي أودى بحياة الفقيد الغالي المهندس والناشط السياسي الكردي العزيز محمد أمين (Bavê Kawa) وتحت هول الصدمة كان مناقبه الكثيرة وخصاله الحميدة تمرّ كلمح البصر في الذاكرة فبدأت المآقي تدمع والأفئدة تخشع ..
لقد غادرتنا أيها الشامخ وأنت في أوج عطائك وقمة عنفوانك, فشكّل رحيلك المبكر خسارة جسيمة لأهلك ورفاقك وأبناء شعبك , سيبقى  أفكارك النيرة وروحك الطاهرة نبراساً نستضيء به في قادم الأيام, وستبقى خالداً بيننا يا أبا كاوا رغم مماتك ونستحضرك صباح مساء .
باسم منظمة حزب آزادي الكردي في القامشلي نعزي أنفسنا أولاً وآل الفقيد ورفاقه في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) الشقيق وجميع أصدقائه ومحبيه بهذا المصاب الجلل راجين من المولى أن يسكنه فسيح جناته ويلهمنا جميعاً الصبر والسلوان .
منظمة حزب آزادي الكردي في القامشلي

———–
الرفاق في البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا المناضلون :
تحية وبعد :
ان وفاة المناضل الكردي ، والرجل الإنسان المرحوم المهندس محمد أمين جمال محمد (أبو كاوا) إنما هو شهادة حقيقية لكل المناضلين الشرفاء الذين آثروا النضال على نعم الحياة التي كان سينعم بها لو بقي في الوطن ، إلا أن هذا الرجل والذي عرفته عن قرب مناضلا صلبا ، ورجلا ً شهما ً منذ أن كان في عداد رفاق حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا ، وبعد أن انضم إلى صفوف الحزب الحليف الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) تمرس في النضال ، وخبره ، من أجل تحقيق أهداف حزبه وأهداف الحركة الوطنية الكردية برمتها ..

استشهد وبقي حيا ً ، متجاوزاً الحدود والمساحات ، رافعاً راية النضال عالياً خفاقة في السماء .
أيها الرفاق المناضلون ..
عزائنا بهذا المناضل هو أنه حصل على درجة الشهادة بموته وهو من يستحق هذه الدرجة من الشهادة فالتحق برفيق دربه الشهيد كمال أحمد (أبو خالد) رحمه الله الذي استشهد بنفس الطريقة ولنفس السبب (الأمل) في تحقيق الغد الأفضل للشعب الكردي الذي أنجب مثل هذين البطلين .
المجد للشهيد الغالي أبو كاوا .
المجد لرفيق دربه المناضل كمال أحمد (أبو خالد)
عاش نضال الحركة الوطنية الكردية
12.02.2007
ربحان رمضان
عضو اللجنة المركزية لحزب الإتحاد الشعبي الكردي في سوريا
—————-
الاخوة في المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا-البارتي
الاخت الفاضلة ام كاوا و عائلة الراحل
ببالغ الحزن و الاسى تلقيت نبا وفاة الاخ المناضل محمد امين محمد ابو كاوا
الكادر المتقدم في حزبكم المناضل و الناشط في حركة المجتمع المدني في سوريا و المستشار في فضائية كردستان اثر حادث سير اليم في كردستان العراق الحبيبة ان رحيل الكاتب و المثقف الكبير ابو كاوا و هو في ريعان شبابه و اوج عطاءه لخسارة كبيرة للحركة السياسية و الثقافية و حركة المجتمع المدني تعازي المخلصة لكم و لزوجته و اولاده و اسرته الكريمة و لكافة اصدقاءه و رفاقه
تغمد الفقيد الرحمة و لكم و لااهله الصبر و السلوان
عامودا 13-2-2007
 الدكتورة
روفند اليوسف

————
الأخوة الأعزاء:
 قيادة و أعضاء الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي )
المنظمة الكردية لحقوق الإنسان ( ماف )
ببالغ الحزن و الأسى تلقينا نبأ رحيل الكاتب و السياسي الكردي الشاب محمد أمين جمال محمد إثر حادث سير أليم على طريق ( هولير- بيرمام ) أدّى إلى وفاته .
باسم كروب ديرك للثقافة الكردية نعزيكم و نعزّي أنفسنا و نشارككم أحزانكم في هذا الحادث المفجع.
إنّ رحيله في هذه المرحلة الحساسة و الدقيقة لهو خسارة كبيرة للحركة السياسية و الثقافية الكردية في سورية من ناحية, ومن ناحية أخرى ترك رحيله آثاراً بالغة على أسرته و أصدقائه.
فالفقيد محمد أمين محمد كما نعرفه كاتب و سياسي وأعلامي و ناشط في الدفاع عن حقوق الإنسان .

حيث ساهم بفعالية في مجال الدفاع و حماية حقوق الإنسان وأحياء المجتمع المدني, كما ساهم في تنشيط و تفعيل الحراك الثقافي والأعلامي الكردي .
مرّة أخرى نعزّيكم و نعزّي كافة أصدقائه و رفاقه وأسرته و ندعو الله أن يتغمّد الفقيد برحمته ويسكنه فسيح جنانه.
ديركا حمكو
كروب ديرك للثقافة الكردية

———-
تعزيه
اخوتنا في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ـ الپارتي
الاخت العزيزة ام كاوا وعائلة الفقيد الراحل
بمزيد من الاسی والحزن تلقت لجنة المراة الكردية  نبا وفاة الشاب المهندس والكاتب السياسي المناضل محمد امين ابو كاوا العضو البارز في حزبكم والناشط الحقوقي المتميز والكادر في القسم السياسي في فضائية كردستان اثر حادث اليم في كردستان العراق.
ان رحيل  الماسوف علی شبابه في هذا الوقت المبكر وهو في اوج عضائه لخسارة كبيرة لنا ولافراد اسرته ولحزبه ولكافة افراد شعبه الكردي.
نتقدم بخالص تعازينا الی اسرة الفقيد الغالي وبصورة خاصة الی زوجته واولاده، كاوا، كوران وكلستان
والی قيادة حزبه وكافة ابناء شعبنا الكردي.
انا لله وانا اليه لراجعون.
للفقيد الرحمة ولاهله واصدقاءه الصبر والسلوان.
13.02.2007
قامشلو
لجنة المراة الكردية

————-
اسرة تحرير مجلة نرجس
لا نخفي مشاعرنا الحزينة بوفاة المهندس محمد أمين محمد ابو كاوا
ولكن قليلون هم الراحلون الذين يتحول رحيلهم الى حياة وذكرى وطنية
حقيقة لقد شاهدنا اجماعاً كوردياً على هذا الشاب الجميل الذي رحل مبكراً عنا , وهو في اوج شبابه  وعطائه
ان العين لتدمع من اجلك يا ابو كاوا  ايها المثقف الجميل
الذي كنت تعشق الثقافة وكنت نشيطاً بهذا المجال
فكنت من الرعيل الاول في تأسيس منتدى بدرخان للثقافة وكنت محبا لثقافتك الوطنية والقومية
لعائلة الشهيد الصبر والسلوان ولرفاقه
هيئة تحرير نرجس
احمد حيدر
رضوان محمد

——-
تعزية
الاعزاء في الحزب الديمقراطي الکردي في سوريا ـ الپارتي
منظمة حقوق الانسان في سوريا  ـ ماف
عائلة الفقيد
تلقينا ببالغ الاسى والحزن نبا الرحيل المفاجئ للمهندس والکاتب الشاب محمد امين محمد عضو اللجنة المنطقية لحزبکم والناشط في منظمة حقوق الانسان في سوريا  ـ ماف اثر حادث اليم.
بالحقيقة ان الرحيل المبکر لهذا الکاتب السياسي الشاب والناشط في حرکة المجتمع المدني في سوريا لخسارة کبيرة لکم ولنا کحرکات مجتمع مدني ولشعبه ولعائلته الکريمة.
للفقيد الرحمة ولکم طول البقاء


Akalim   hassan

——–
بــرقيـــة تعــزية
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفات الصديق السياسي والكاتب والناشط في مجال حقوق الإنسان محمد أمين بافي كاوا, في حادث سير مؤلم في كردستان العراق.

لقد رحل بافي كاوا وهو مازال في ريعان  عطاءه الثقافي والسياسي.وبقي مخلصا لقضية شعبه الكردي  الى ان توق نبضات قلبه عن الخفقان.

 فعش عزيزا في ولادتك الجديدة بين شهداء انتفاضة 12 أذار .

بأسم الرفاق في حزب يكيتي الكردي في مدينة فولفسبورك الألمانية نتوجه بأحر التعازي القلبية الى ذوي الفقيد وحزبه وأصدقائه والى كل المنظمات التي شارك فيها الفقيد بفعالياته ونشاطته من أجل نصرة قضية شعبه .
حزب يكيتي الكردي في سورية
ـ هيئة فولفسبورك ــ ألمانيا
12.02.2007

———–
برقية عزاء من النمسا

ببالغ الاسى والحزن تلقينا نبأ رحيل ابن كوردستان البار ، المهندس محمد امين محمد ( ابو كاوا) اثر حادث اليم … باسمي وباسم الجالية الكردية في دولة النمسا نتقدم ببالغ العزاء لاهله واصدقائه ولشعب كوردستان الصبر والسلوان .
بدل رفو المزوري
عن الجالية الكردية في النمسا

——
تعزية

ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ الحادث المفجع الذي راح ضحيته زميلنا وصديقنا المهندس محمد أمين محمد – أبو كاوا الكاتب والناشط الحقوقي المعروف.
باسمي واسم زملائي في مجلة “منبر سوريا” أتقدم لأسرة الفقيد بالتعازي متمنيا لرفاقه متابعة رسالته الإنسانية النبيلة في الدفاع عن حقوق الإنسان، ولنا جميعا العمل على ملئ الفراغ الكبير الذي تركه بيننا قلمه الحر الذي غادرنا أبدا.
لذوي الفقيد الصبر والسلوان ولروحه الخلود والراحة الأبدية..
علي الحاج حسين
رئيس تحرير مجلة “منبر سوريا”

——-
برقية تعزية

الاخوة الاعزاء عائلة رفيقنا محمد امين محمد – ابو كاوى-
الاخوة الاعزاء في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا –البارتي-
الاخوة في الحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا
الاخوة في منظمة –ماف-
الاخوة في منظمة- داد-
الاخوة مؤسسي منتدى بدرخان
ببالغ الحزن و الاسى تلقينا نبأ استشهاد الرفيق و الصديق العزيز محمد امين –بافي كاوى-اثر حادث مفجع في كردستاننا الحرة , حيث خطف منا جميعا بطلا مخلصا لوطنه كردستان و لشعبه الكردي و لرفاقه و اصدقائه في زمن نحن الكرد بامس الحاجة الى مناضلين مخلصين من امثال ابو كاوى .
حيث مسيرته النضالية الكردية تعتبر منهاجا و مدرسة للاجيال القادمة و غنى حزبه بافكاره و كردايتيته و تفانيه في سبيل قضية شعبه و حق تقرير مصيره في جميع اجزاء كوردستان.
الخلود للصديق و الرفيق القائد ابو كاوى
و انا لله و انا اليه راجعون

منظمة الخارج لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا – فروع المانيا و النمسا –
———-

برقية تعزية
ببالغ الحزن و الاسى تلقينا نبأ استشهاد رفيقنا المهندس العزيز محمد امين – بافي كاوى- اثر حادث مروع في كردستان.
في البداية نعزي انفسنا في حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا حيث قضى الرفيق الشهيد ريعان شبابه و ناضل في صفوف الحزب منذ ان كان طالبا و تخرج من مدرسة- بافي كاوى- الحزبية مئات الشباب و الشابات ورسخ فيهم مفهوم النضال في سبيل انتزاع حقوق شعبه الكردي وايمانه المطلق بحق تقرير المصير للشعب الكردي.

وكان قائدا مثاليا كعضوا للجنة المركزية في حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا.
و في السنوات الاخيرة عشق كردستان و كردستان احبته و احتضنته فكان رمز من رموز الحركة التحررية الكردية
نعزي اهله و عائلته الكريمة بهذه الفاجعة الاليمة ورفاقه في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا –البارتي-و اصدقائه في فضائية كردستان و رفاقه في منظمة –ماف- و مؤسسي منتدى بدرخان
و نقول له بافي كاوى نحن على دربك سائرون .
و ان لله وان اليه راجعون

منظمة الخارج لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا

———–
ببالغ الاسى والحزن تلقينا نبأ رحيل المهندس مدير مكتب ماف في اربيل محمد امين ابو كاوا
نشارك ذوي الفقيد واصدقائه ورفاقه احزانهم للفقيد الرحمة ولمحبيه ونحن منهم الصبر والسلوان ، وان لله وان اليه راجعون مدير مكتب ماف في بيروت
ابراهيم بركات
————
بمزيد من الحزن والاسى تلقينا الاخبار المؤلمة مع ثقتنا المطلقة بانكم قادرين على تحويل الالم الى نبضة مضافة في احلامنا الانسانية باجنحتها الكوردستانية كي تحلق نحو الفضاءات الاولى
لرفاق الفقيد في الحزب
لزميلاته وزملاءه في المنظمة
لعائلته واصدقاءه
لاستاذنا الكبير الاخ ابراهيم اليوسف
محبتي وتقدري
انا لله وانا اليه راجعون
دانا جلال
——-
بكل الاسى والحزن غادرتنا مبكرا وبكل اللوعة افتقدناك …الرحمة على روحك راجين المولى ان يدخلك فسيح جناته…نعزي أنفسنا ورفاقه وأهله..الصبر والسلوان للجميع
    احمد كوسا ـ المانيا

——–
تعزية

الاعزاء في الحزب الديمقراطي الکردي في سوريا ـ الپارتي
منظمة حقوق الانسان في سوريا  ـ ماف
عائڵة الفقيد
تلقينا ببالغ الاسی والحزن نبا الرحيل المفاجئ للمهندس والکاتب الشاب محمد امين محمد عضو اللجنة المنطقية لحزبکم والناشط في منظمة حقوق الانسان في سوريا  ـ ماف اثر حادث اليم.
بالحقيقة ان الرحيل المبکر لهذا الکاتب السياسي الشاب والناشط في حرکة المجتمع المدني في سوريا لخسارة کبيرة لکم ولنا کحرکات مجتمع مدني ولشعبه ولعائلته الکريمة.
للفقيد الرحمة ولکم طول البقاء.

القامشلي
11.02.2007
جمعية حقوق الانسان في سوريا ـ فرع الحسکة

———-
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى : (( ولنبلونكم بشيىء من الخوف والجوع ونقصا من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين اذا
اصابتهم مصيبتا قال انا لله وأنا اليه راجعون  أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واولئك هم المهتدون
ببالغ الحزن و الأسى تلقينا نبأ وفاة السياسي والكاتب :المهندس محمد أمين محمد – أبو كاوا – عضو اللجنة المنطقية- في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا( البارتي) والمقيم في أربيل إثر حادث سير أليم.
نتقدم  بأخلص تعازينا  الى
– اسرة الفقيد ونخصهم بالذكر زوجته واولاده واهله وذويه
–  قيادة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا- البارتي- ورفاقه
–  قيادة منظمة حقوق الانسان في سوريا – ماف
الجالية الكردية في المملكة العربية السعودية
عنهم
الاستاذ: شكري حسن ابراهيم
1122007

————
منظمة الحزب الديموقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
تنعي منظمة ألمانيا للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي الرفيق المناضل المهندس محمد أمين محمد عضو اللجنة المنطقية لحزبنا وعضو مكتب الحزب في هولير ، الكاتب والمثقف الكردي البارز وعضو اللجنة الكردية لحقوق الإنسان – ماف ذلك الرفيق المخلص الذي تميز بأخلاقه الحسنة وصفاته الحميدة ، كما عرف بالشجاعة في المواقف ، وإن رحيله المفاجيء بعد تعرضه لحادث سير أليم أودى بحياته في إقليم كردستان يوم 10-2-2007 كان خسارة كبيرة لرفاقه وعائلته وذويه وهو في ريعان الشباب وقمة العطاء .

ولا يسعنا في هذا المصاب الجلل إلا أن نعزي أنفسنا كرفاق لأبي كاوا في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي ، ونعزي عموم الحركة الوطنية الكردية في سوريا ، كما نعزي ذويه وعائلته ورفاقه والكتاب والمثقفين ولجان الدفاع عن حقوق الإنسان كافة .
للفقيد الرحمة ولذويه الصبر والسلوان
ألمانيا في 11/2/2007
———
الصديق العزيز إبراهيم اليوسف

أعزيكم ونفسي بفقيد الكرد الأستاذ محمد أمين وكان رحيله المبكر مفاجأة لنا ودخل الكرب والغم إلى قلوبنا التي لاتعرف راحة ولافرحاً هو الموت يدق أبوابنا من غير أن يطلب أذناً هو الموت يعتدي على زنابقنا ويقطف الجميلات منها من دون أن يكترث بآهاتنا وأحزاننا الطويلة التي لاتعرف الأفول هو الموت الواضح الغامض يقتلنا ولايعطينا فرصة لوداع الأحبة والأصدقاء ويضرب كل أحلامنا بلا شفقة ولارحمة
مرة ثانية تعازي الحارة لكم في المنظمة ماف ولأهل الفقيد وزويه ولرفاقه
عمر كوجري دمشق
———-

ببالغ الحزن و الاسى و الحزن تلقينا نبأ رحيل الحقوقي و السياسي و الانسان و المهندس محمد امين محمد (( بافي كاوا )) باكرا من بيننا ، بسبب حادث مروري مؤسف في كرستان الجنوبية ، لقد رحل و ترك ابناء شعبه تحت رحمة الظلمة و القتلة و المجرمين و تحت عصي و زنزانات النظام السوري التي تدير من قبل الاجهزة الامنية، و بقلب ينتابه الحون نعزي انفسنا و نعزي القواعد و القيادة في حزبه و لذويه الصبر و السلوان

 بافي رامان

———

الأخ الأستاذ نذير مصطفى
سكرتير عام الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي )
الأخوة الأعزاء في قيادة الحزب الشقيق
  ببالغ الأسى و اللوعة و الألم الكبـير ، تلقينا نـبـأ الـرحيل المفاجئ و المفجـع لـلأخ و الصديق محمد أمين محـمد عضو اللجـنـة المـنـطـقية لحـزبـكـم الشـقـيـق و أحـد الكـوادر القيادية الشابة في الحركة الوطنية الكردية في سوريا الذي كرس حياته لخدمة قضية شعبه سياسياً و إعلامياً و حقوقياً .
كل من عرف الرفيق محمد أمين عن قرب أحب فيه وطنيته و دماثـة خلقه و نشاطه الـدائـم ، ولا يمـكـنـه إلا أن يكون ضـحـية حـزن عـميق و ألم كبـير إزاء هذا المصـاب  المفجع .
لكم و لرفاق حزبكم و لعائلة الفقيد و ذويه كل العزاء و المواساة .
و ستبقى ذكراه نشطة في ذاكرة جميع المناضلين الذين عرفوه عن قرب .
دمشق  11/2/2007
أخوكم جمال الشيخ باقي
الأمين العام
للحزب الديمقراطي الكردي السوري
P.D.K.S

—————

الآخوة عائلة الصديق الشهيد محمد امين بافي كاوى

 الاخوة في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ا لبارتي ببالغ الحزن و الاسى تلقيت نبأ رحيل الصديق الغالي ابو كاوى الذي كان قائداو قيادياو مناضالا مقاوما من الدرجة الاولى عن حقوق شعبنا الكوردي عرفته مناضلا بامتياز منذ ايام الدراسة في القامشلي وحلب و من ثم دمشق محبوبا من قبل الجميع مع رفيقة دربه ام كاوى ان رحيله عنابهذه السرعة يعتبر اكبر خسارة للحركة التحررية الكوردية ماعلي هنا الا ان استسلم للقدر وادعواله بالرحمة ولكم
الصبر والسلوان

اخوكم الدكتور احمد رشيد

————–

بسم الله الرحمن الرحيم
ببالغ الحزن و الأسى تلقينا نبأ وفاة السياسي والكاتب :المهندس محمد أمين محمد – أبو كاوا – عضو اللجنة المنطقية- في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا( البارتي) والمقيم في أربيل إثر حادث سير أليم.
نتقدم لأهله وذويه و رفاقه في حزب الديمقراطي الكردي ( البارتي ) بأحر التعازي
.

فقد كان الراحل غني عن التعريف فهو كان من الناشطين الكرد الغيورين لقضيته العادلة ومن المثقفين المتميزين وهو  في الحقيقة خسارة لنا جميعا.
لأبناء شعبنا الكردي و لأهله وذويه و رفاقه الصبر والسلوان .
و إنا إليه وإنا إليه راجعون

ماهين شيخاني  11-2-2007

———

الموتُ بعينه ليس هو ما يغرس الصّدمة في نفوسنا وقلوبنا لأنّنا جميعاً ندركُ أنّنا سنعوم في خضمّه المتلاطم يوماً ما ولكن حضوره المفاجئ وتسلله المباغت إلى عمق أرواحنا ونحن نعانق ربيع العمر بنشوةٍ وننقشُ على شغاف قلبه أمنياتنا وطموحاتنا التي لا تنتهي هو ما يصدمنا ويصفعنا صفعاتٍ معمّدةٍ بوميض البرق.
كلّ مَنْ تلقى نبأ رحيلك يا أبا كاوا أبدى تأسفه وحزنه العميقين لأن بقاءك كان يعني الكثير أوّلاً: لأسرتك التي كانت تراك خير السّند للأيّام الحاضرة والقادمة أيضاً وثانياً: لمحبيك وأصدقائك الكثيرين وثالثاً: لعطائك المتميز في الكتابة والإعلام والأدب والإنسانية لأنّك عشتَ للإنسانية ومت من أجلها.
محمد أمين محمد لك الرّحمة ولأهلك ومحبيك الصّبر ولأفراد أسرتك كلّ الصّبرلأنّهم أكثر النّاس آلمهم رحيلك وسيظلون.

نارين عمر
أفين شكاكي

—————

الهارب من الموت إلى الموت ( محمد أمين )

أوركيش إبراهيم*

العالم مليء بالمآسي والأحزان, من ظلم- لاضطهاد- لإبعاد قسري- أو نفي دائم, ولكن الكرد لهم خصوصية كبيرة في الأحزان والمآسي, ولهم حصة الأسد في ذلك, فشهرا شباط وآذار مليئان بالتراجيديا الأزلية في حياة الكرد, فمعظم أحزانهم وأفراحهم وجل مناضليهم ممن اغتيلوا أو وافته المنية تجتمع في هذين الشهرين, ولكن القديس(فالنتاين) أراد أضحية هذا العام واختار الأستاذ (محمد أمين) أبو كاوا لأنه عاشق وأراد أن تتلون محبوبته كردستان وتخضوضب بدمه وهو المنفي أو الهارب منذ أحداث (12) آذار, وحبيبته (ناريمان ) كانت تنتظر منه المراسيل والرسل والأخبار في عيد الحب هذا العام فلم يجد (فالنتاين) رسالة أكبر من وضعه في كفن بدلاً من ظرف بريدي مغرورقاً بدمه بدلاً من باقة ورد حمراء موشحة بعطر كردستان ليوصله إلى محبوبته الصغرى (ناريمان) في مسقط رأسه (قامشلو) .
قامشلو هل سترثي نفسها أم سترثي حبيبته (ناريمان) أم سترثي أنجال (محمد أمين كاوا وكوران وكلستان) أم سترثي أصدقاء (محمد أمين), هل الأكراد كلهم سيموتون في أرض الشتات بعيداً عن مسقط رأسهم إلى متى سيظل الكردي هارباً من بلد لآخر, إلى متى ستظل المسافات والسلطات تبعد بين الأم ووليدها وبين الحبيب ومحبوبته, وبين الأب وابنته وبين الإبن وأبيه, إلى متى نتجرع الغربة علقماً, هل أصبحت أيها القدر الأسود ملازماً للكردي أينما حل .
أتقدم بأحر التعازي للسيدة (ناريمان) وأنجال الفقيد (كاوا- كوران- كلستان) وعائلته, رفاقه, أصدقائه وأسأل الله العلي القدير أن يلهم أهله وذويه وأصدقاءه الصبر والسلوان.

كاتبة كردية سورية*
Orkesh2005@yahoo.com

————

وغاب سفير الكلمة الكردية الجريئة

لقد غاب عنا الأخ والصديق محمد امين (أبو كاوا )وقد كان رحيله  صدمة لنا وشكل ذلك فراغاً  كبيراً لقد كان الفقيد سفيراً للكلمة الصادقة والجريئة واثبت حضوره حيثما حل وكان له صولات موفقة في عالم السياسة والمجال الثقافي وناشطاً في مجال الدفاع عن حقوق النسان .
فنم قرير العين فقد اديت رسالتك القومية والانسانية  بجدارة وسوف تبقى كبيراً في الأفئدة ورمزاً من رموز النضال
عدنان بشير الرسول -سوريا ديركا حمكو

——–
برقية عزاء

بمزيد من الاسى والالم قرأت نبأ رحيل المأسوف على شبابه من احد المواقع الالكترونية  الاخ والصديق محمد أمين محمد
فلم اصدق حقيقة الخبر للوهلة الاولى فتوقفت عن القراءة وحاورت نفسي بهيجان لاشعوري وقلت  انها غدر الزمن في مشيئة الاعداء الذين اجبروا الصديق ابو كاوا على ترك وطنه مكرها , باحثا عن مكان يأويه من ظلم الطغاة .
حقا ان رحيله المبكر بهذه الفاجعة هزني من الاعماق , وصعقت لبرهة من الوقت مدهوشا لهذا المصاب الأليم , حيث خطفني الذاكرة الى مدينة النضال قامشلي الحزينة , والى ايام التسعينيات حينما كنا نلتقي مرات ومرات في بيته المتواضع بالقامشلي ونتبادل المواقف والاراء حول القضايا والاحداث  باسلوب ديمقراطي وبشفافية مطلقة متجاوزة المألوف الحزبي  الكلاسيكي عندما كان عضوا في اللجنة المركزية لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا.
عرفت المرحوم  رغم ان هذه الكلمة (المرحوم) تفقدني بعض الشيئ من الصواب , بتواضعه وقبوله للرأي الاخر بكل احترام , انه كان شخصية وطنية بامتياز مخلصا لافكاره ومبادئه الانسانية , باحثا عن الحقيقة الضائعة في الزوايا المنسية والمظلمة , رافعا الستار عن الاخطاء وفضح المتأمرين والمستبدين وبشكل خاص الطغمة الحاكمة في دمشق العاصمة واذيالهم .
نعم كان الشهيد ابو كاوا صامدا في وجه كافة الاعاصير الشوفينية حتى لحظة رحيله ,ولم يبخل قط في الدفاع عن قضية شعبه اينما كان وفي كل الظروف , فرحيله المبكر شكل خسارة كبرى لنا جميعا طالما كان الراحل قد تطوع من تلقاء نفسه في خدمة شعبه ومبادئه الانسانية .
فاتقدم بأخلص تعازي القلبية الى
– اسرة الفقيد واخصهم بالذكر زوجته واولاده واهله وذويه
–  قيادة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا- البارتي- ورفاقه
–  قيادة منظمة حقوق الانسان في سوريا – ماف
–  كافة ابناء شعبنا الكردي بشكل خاص والسوري بشكل عام
فالف تحية الى روح الصديق الشهيد ابو كاوا
حاجي سليمان-  المانيا

—————

بسم الله الرحمن الرحيم
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي الرب” إنا لله و إنا إليه راجعون”
الأخوة/ عائلة اخينا المهندس محمد أمين محمد ( أبو كاوى )
الأخوة/في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي) الكرام
ببالغ الحزن والأسى، ومطلق التسليم بقضاء الله تعالى وقدره تلقينا نبأ وفاة أخينا وصديق والدنا الأخ الحبيب المهندس محمد امين محمد ابو كاوى الذي قضى حياته  مقاوماً ومناضلا عن حقوق شعبه الكردي المضطهد الى أن سلم الروح الى بارئها
إن عائلة الشيخ الشهيد معشوق الخزنوي ومكتبه ، التي أحزنها النبأ الفاجع، لتحتسب الفقيد الغالي عند الله تعالى، وتتقدم بأحر مشاعر العزاء والمواساة إلى ذويه وأهلنا في  قرية خزنة الحبيبة ، وإلى أبناء شعبنا الكردي المناضل في سورية وخارجها والاخوة في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي)
وندعو الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم آله وذويه وعائلته وأصدقائه وأبناء شعبه الصبر والسلوان
والمجد والفخار لشهداء شعبنا وامتنا الكردية
الحرية لمعتقلينا في غياهب سجون انظمة الظلم والطغيان
وإنا لله وإنا إليه راجعون
أخوكم
مراد معشوق الخزنوي       مرشد معشوق الخزنوي
خارج كردستان سوريا  1022007
————–
لكل مصيبة إنا لله وإنا إليه راجعون.
تلقينا بمزيد من الأسى والحزن نبأ رحيل السياسي الكردي محمد أمين محمد-أبو كاوا- الذي حرمته السلطات البعثية في سوريا من العيش في مسقط رأسه.
لقد رحل الفقيد عن دنيانا في ظروف حرجة للشعب الكردي في سوريا.

رحيل الكوادر في هذه الظروف لهي أكبر خسارة تتلقاها الحركة الكردية السورية بمجملها.
نحن في المجلس الوطني الكردستاني – سوريا نقدم تعازينا إلى منظمة الحزب وقواعدها وإلى أسرة الفقيد وأصدقائه.
نرجو من العلي القدير أن يسكن الفقيد فسيح جناته وأن يلهم آل الفيد وأسرته الصبر والسلوان.
شيركوه عباس رئيس المجلس الوطني الكردستاني
واشنطن
————–
لكل ناطقٍ بالكردية أعزي
يا لها من خسارة عندما يفقد المرء إنسان أفنى عمره من أجل الإنسانية ورفعتها , إنه لاْكبر من أن يوصف , إنه المرحوم المهندس وبكل ما تحمل من معناها بافه كاوا محمد أمين , وبكل صدقٍ وإخلاص حمل الاْمانة , لا تفي الكلمات وصفاً لهكذا إنسان خلوق , أحبه الله والبشر , رحمك الله يا وجعلك من أهل الجنة , لذويك العزاء ولنا الصبر والسلوان ومتابعة المشوار , وهنيئاً لروحك الطاهرة التي أوفت بالعهد على تلك الاْرض المقدسة , وإا لله وإنا إليه لراجعون .
إبن جلدتك مروان حمكو
——————–

الشهيد أبو كاوا …وداعا

هكذا هي الحياة دائما ترنو إلينا ضاحكة, والقدر يطرق أبوابنا الحزينة ليخطف من وهج أيام طقوسنا النضالية أشخاصا, هم مشاعل من نار تضيء دروب مناطقنا الكردية,  وتتعشّق الأرض بلقياهم وكأنهم هبطوا من السماء كرسل للحرية وحقوق الإنسان وحريات مبادئنا.
أنه محمد أمين المعروف بأبو كاوا, ذلك الشاب الجميل الذي تربّى في مدرسة الاتحاد الشعبي سنوات وسنوات, وبقي كالحصان قويا غير عابيء بحشرجات شوفينية, لم يكن يتراجع عن نضاله, بل ظل يسير كغيره من الشرفاء في طريق العمل لأجل مجتمع كردي قوي ومتعدد, وليحلّق كطائر يعانق سحب كردستان, ولنجده في أحضان البارتي, وليتميز بأنه الرجل الكفوء الذي استطاع أن يكون مرآة تعكس همومنا وأحلامنا وآهاتنا,من خلال نشاطه السياسي وكشخصية نشطة تدافع عن حقوق الإنسان الكردي من خلال عضويته في المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (ماف) حيث كان ممثلها في كردستان, وخير برهان كان دوره البنّاء في الإعلام الكردي وتغطيته لانتفاضة 12اذار على شاشة فضائية كردسات.
هكذا هو القدر يقف على تلالنا الكردية, يدنو من أيامنا, يسترقّ السمع, وفي غفلة من الزمان يرسم لظلالنا دروبا قد تستمر وقد تنتهي في أول محطة, ولكن القدر مع ابوكاوا كان عبثيا, وليخطفه فيما شعبنا الكردي بحاجة لأمثاله في الحريات وحقوق الإنسان والإعلام النشط والهادف.
لن نلوم الأقدار أو السماء, لأن طبيعة الحياة هي هكذا موت وحياة, لكن اللوم وكل اللوم يقع على عاتق النظام السوري الذي يدفع بمناضلينا للرحيل والهجرة سواء إلى كردستان ,أو إلى أوربا, أو إلى غيرها من دول العالم.
الاستبداد وأدواته تقمع, تسجن, تهرول في بيتنا الكردي لتمّزقه أشلاء أشلاء, ونحن نقف عاجزين أمام السيول السلطوية الأمنية وهي تحمل كل أحلامنا وأمانينا ووحدتنا الكردية معها إلى الجحيم, تستغلّ نرجسيتنا الحزبية, وعناد قياداتنا في الأنانية الشخصية والمراهقة السياسية, لتشتت كل المناضلين في أرجاء الدنيا.
والصديق أبو كاوا حلم بالحرية وأراد أن يتعشّق في روضها, رغب أن يعيش في أحضان الوطن كردستان, ولو لأيام, أراد أن يساهم في التجربة الكردية في كردستان العراق حيث الحرية والوطن الذي صنع الديمقراطية والتعددية والفدرالية المعجزة.

الهيمنة الأمنية على حياتنا, والقمع والفقر, والخوف الذي نتصنّعه ونظريات العقاب السلطوية,  وتشتت مجتمعنا الكردي وآهاته, وعدم توافقنا على وجودنا وأرضنا وقوميتنا ولغتنا, ولهاث البعض منّا على أبواب الجنرالات والوزراء وصناع القرار لأجل الحصول على كسرة خبز أو هوية سورية لمجرد من الجنسية السورية, أو علّ يستعطف عليه مسئول ما, مافية فسادية تتحكم بمصير شعبنا الكردي.
كل هذا يدفع بشبابنا إلى الرحيل, وكان أبو كاوا يستعجل في أحلامه, يركض في جميع الاتجاهات بحثا عن الحرية والوطن والكرامة, ويئس من واقعه الكردي في سوريا ,ومن عنجهية السلطة ووعودها الكاذبة, فقرر أن يستنعم بعبير الحرية في كردستان العراق ولو للحظات ,على أمل أن يعود إلى ارض كردستان سوريا حاملا في جعبته أهازيج نضالية جديدة, ويزرع في أرضنا السياسية الجرداء بعض الشيء, ورودا وأزاهير تنمو وتزهر, من جسد وروح صخور وبال الخوف الذي مازال يعشش في مخيلة البعض, حلم بأنه عائد من كردستان إلى كردستان, من جزء من وطنه الذي احتضن الدم والشهادة, إلى جزء أخر من وطنه الذي مازال مكبّلا بالقيود والأصفاد وبسيل من دموع الجبناء وعدم إغضاب السلطة.

أراد أن يعود إلينا بتجربة عاشها ورآها, قلبه كان مليئا بالحب والعودة إلى مسقط رأسه, لكن الحياة كتبت في عنوان ذلك اليوم الشهادة لابو كاوا.
نعم هو شهيد استشهد دون حقه, دون أن يقبّل أديم وطنه كردستان, استشهد في سبيل مباديء سامية ومقدّسة, استشهد في سبيل الأرض والإنسان والحريات والحقوق القومية للشعب الكردي, وارتوت ارض كردستان من دمه ولو بمشيئة القدر سريعا, لقد كانت جنازته مهيبة, لمحت في أطيافها حضورا للحرية والإنسان والشجاعة, ومدن تغسل ملحها من نزيف جراحاتها, وأبو كاوا شهيد الكردايتي والإنسان راقد بجسده الطاهر في نعش مصنوع من خشب سنديان جبال كردستان, روحه تطير بنا, تحملنا إلى الحلم, إلى قضية مقدّسة علينا أن لاننساها, قضية شعب كردي يرتوي من وجع جراحه الممزقة بأيدي البعث الفاشي, يصرخ فينا..

هلمّوا بنا إلى الحرية,  لاتخافوا يا شعبي الكردي, أنا لم أمت, جسدي ذاهب في عرس, سيصبح ترابا تحت أقدامكم حتى تستمروا في النضال, هو كالقدّيس الذي انتهى مشواره في الحياة وترك من ورائه إرثا ومباديء, وتطهّر من أوثان الحياة في شتاء كردستان, وارتشفت روحه من مدرسة البرزاني الخالد, وحينما أضاء نجمه هبّت السماء ليصبح نجما هناك في الأعلى.
جنازات للمناضلين الكرد, وشهداء يصفقون لنا, وأبو كاوا رحل شهيدا, وحلم ظل في قلبه حسرة, أمل إنسان كردي في أن نتوّحد ونلملم أشلاء بيتنا المحطم, نجمع أوراقنا الصفراء, ونرسم على وجه الشمس ملامح لمرجعية كردية لاتنتهي, لا الريح يصهل في جدرانها, ولا سياط الجلادين تخيفنا, الشمس تبتسم, والجسد قابع في أحضان التابوت, انه الشهيد الذي لايموت, صوت الحق وشعلة النضال التي أضحت فكرا ومباديء, لا الدموع تنفع ولا الحسرة تشفينا, ما يوقف نزيفنا, وصرخات الأنين, وحتى نكون أوفياء لشهدائنا, وشهيدنا أبو كاوا, علينا أن نمزّق جدران الخوف, وأن نسرع الخطى نحو مجتمع كردي واحد, ونبدأ بقلب عاشق رسم لوحة نضالية جميلة, ألوانها الحرية وحقوق الإنسان, وفي أعماقنا إنّ الأرض والشعب والحقوق واللغة هي عنوان مرحلتنا القادمة, وفاءا لشهداء الانتفاضة وكل شهيد رحل دون أن تشبع روحه من خبز الوطن والقومية الكردية.
الوداع أبو كاوا شهيد كردستان سوريا.

الأحلام ستظل تحلّق, ونيران قلوبنا لن تنطفيء, وقضية الأرض والشعب هي وجودنا وكينونتنا التي لاتعرف المستحيل.

11 شباط 2007
جهاد صالح
صحفي وناشط في مجال حقوق الإنسان سوريا
———————
الاخوة في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ـ البارتي
منظمة حقوق الانسان في  سوريا ـ ماف
عائلة واصدقاء الراحل
باسی وحزن بالغين تلقينا النبا المفجع بالرحيل المبكر للمهندس والكاتب الشاب محمد امين محمد عضو اللجنة المنطقية لحزبكم والناشط  في ـ  ماف والعامل  في القسم السياسي في فضائية كوردستان.
لقد انخرط الراحل منذ شبابه في صفوف الحركة السياسية الكردية وكان من الناشطين في حركة المجتمع المدني في سوريا ، فكان الراحل من المؤسسين لمنتدی جلادت بدرخان الثقافي ومن المؤسسين للجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية  وحقوق الانسان في سوريا وكان عضوا في مجلس امناءها.
بالحقيقة ان الرحيل المبكر للاستاذ ابوا كاوا لخسارة كبيرة لنا جمعيا ولرفاقه ولحركة المجتمع المدني في سوريا ولشعبه.
للفقيد الرحمة ولكم ولعائلته الصبر والسلوان.
11.02.2007
الصيدلي شيروان عمر
رئيس مجلس ادارة جمعية اكراد سورية  ـ في النرويج
——————-
برقية عزاء
ببالغ الاسى والحزن تلقينا نبأ  وفاة المناضل الكردي المهندس محمد امين محمد اثر حادث سير مفجع ادى بحياته وهو بعيد عن اهله ومسقط رأسه , الذي كرس حياته منذ نعومة اظفاره في خدمة قضية شعبه العادلة,.
بهذه المناسبة الاليمة نتقدم بأخلص التعازي
– الى قيادة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي –
– والى كافة اعضاء منظمة حقوق الانسان في سوريا- ماف
– والى ذويه واسرته واولاده وجميع افراد عائلته وكافة اصدقائه
– والى كافة ابناء شعبنا الكردي
فالف رحمة الى روح فقيدنا الغالي , واسكنه الله فسيح جنانه , وألهمنا الله جميعا الصبر والسلوان .
منظمة اوربا
للحزب اليساري الكردي في سوريا

—————–

رسالة تعزية
ببالغ الأسى والأسف تلقينا النبأ المفجع رحيل المناضل محمد أمين محمد مؤسف في كردستان العراق .
إننا بهذه الفاجعة الأليمة نعبر عن عزائنا وحزننا الصادقين  رحمه الله
ونتقدم بالتعازي الصادقة إلى جميع أفراد أسرته الكريمة وأصدقائه ومحبيه .
عزائنا اليكم جميعاً راجيين من الله سبحانه وتعالى اسكانه فسيح جناته والهامكم وأصدقاءه الصبر والسلوان .
لروح الفقيد الغالي الخلود ولأهله وأصدقائه وأبناء شعبنا الكردي في كل مكان
كوجكا سرهلدانا بن خه ته بالتالك .

—————-

برقية عزاء من القواعد ومنظمة الطلبة لتيار المستقبل الكردي في سوريا
ببالغ الأسى واللوعة الكبيرين تلقينا نبأ وفاة السياسي المهندس محمد أمين محمد – أبو كاوا – عضو اللجنة المنطقية- في الحزب الديمقراطي الكردي في سوري ( البارتي) والمقيم في أربيل بعد أحداث آذار الدامي ،إثر حادث سير أليم مأسوف عليه في صباح هذا اليوم يحز القلب.

نحن القواعد ومنظمة الطلبة لتيار المستقبل الكردي في سوريا إذ نتقدم للإخوة الأشقاء في حزب الديمقراطي الكردي ( البارتي ) بأحر التعازي القلبية .

فقد كان الراحل غني عن التعريف فهو من مؤسسي منتدى جلادت بدرخان الذي وأدتها الأجهزة الأمنية السورية خوفاً من انتشارها .

وكان من الناشطين الكرد الأوائل في مجال حقوق الإنسان إلى جانب آخر فقد كان الراحل كاتباً متميزاً إذ كان يحظى بشعبية واسعة لسعة أخلاقه الكردية والسياسية مجتمعين .

لم يبخل الراحل في الدفاع عن قضايا شعبه وحريته في أي محفل كان .
فقداننا لمثل هؤلاء الغيارى هي في الحقيقة خسارة للقضية الكردية التي طالما كان الراحل قد جنّد شخصه للدفاع عنها وبالتالي خسرنا رجلاً كفؤاً .

سيظل مقعده شاغراً .

الخلود لروح الفقيد الغالي  ولأهله وأصدقائه وذويه ، ولأبناء شعبنا الكردي طول البقاء والصبر والسلوان .
وإنا إليه وإنا إليه راجعون .
دمشق – 11/2/2007
القواعد ومنظمة الطلبة لتيار المستقبل الكردي في سوريا

———

نجمٌ هوى في سماء كوردستان

مَن أنعي إليكم سادتي ؟
هذا كوكبٌ قد خر فجأة من سمائنا وهوى!
كاتبٌ..

صحفيٌ..

إعلامي
إنه باختصار كوردي يملأ الزمان والمكان !
لكنه خر ساجدا يقبل الأرض في كوردستان
لتختلق من بين شفاهه ونبض قلبه وقطرات دمه
أجمل الأوطان… كوردستان!
لا تدمعي يا عين
فهذا شهيدنا يكحل عيون الأوطان
لا تدمعي يا عين
فهذا محمدٌ أمين محمد يأتي بالنور ليطفئ الظلام
ما مات محمد
إنه يولد في كوردستان
مجدا أخي
إن كنت قد فارقتنا
فانا وضعناك نبضا
في قلبنا

كفاح محمود كريم

——-

ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المغفور له المهندس ( محمد أمين محمد) الكاتب والناشط الكردي المعروف الذي كرس فكره وجهده في خدمة قضية شعبه وقضيته العادلة.
إنني أعزي نفسي أولا كما أعزي أهله وذويه ومحبيه ورفاق دربه في الحزب الديمقراطي الكردي (البارتي) وأرجو من الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان .
إن لله وإن إليه راجعون .

عبد الكريم طاهر عمر

——-

الأخوة الاعزاء أعضاء الحزب الديقراطي الكوردي في سوريا (البارتي)
الأخوة الا فاضل آل الفقيد المهندس محمد أمين محمد
 ببالغ الحزن والأسف الشديدين تلقيت نبأ الحادث المفجع الذي أودى بحياة شهيدنا الكبير وصديقنا العزيز المناضل الكوردي والسياسي النشيط والاعلامي اللامع المهندس محمد أمين محمد ـ بافي كاوا ـ
لقد أنضم فقيدنا الراحل منذ نعومة أظفاره إلى صفوف الحركة الكوردية في كوردستان سوريا، وسخر جل طاقاته من    أجل القضية القومية العادلة لشعبه الكوردي ، وكان مثالاً رائعاً للكادر القدير والانسان الهادئ الخلوق والكوري       المتواضع.
حقيقةً برحيله فقدت الحركة الكوردية في كوردستان سورية ومنظمات حقوق الانسان ولجان المجتمع المدني والحريات الديمقراطية بسوريا علماً من اعلامها ورمزاً من رموزها ، وبذلك ترك فراغاً كبيراً من وراءه وكلنا أمل بأن يتمكن رفاقه وزملائه ونجليه من سد ذلك الفراغ وتحقيق أمانيه وطموحاته القومية التي ضحى بنفسه من أجلها .
ختاماً اتقدم بأصدق التعازي لرفاقه أعضاء الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البا رتي) قيادةً وقواعداً ولذويه ولعائلته الكريمة وأولادها، وأتمنى لهم جميعاً الصبر والسلوان، وللمغفور له جنات الخلد.
10- 1 – 2007
نوري حسن – ابو عزيز / المانيا

———

  برقية تعزية
  الأخوة الأعزاء في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي ) .
عائلة الفقيد الغالي .
تحية وبعد :
  بحزن عميق تلقينا نبأ الرحيل المفجع للزميل محمد أمين محمد ( أبو كاوا) عضو اللجنة المنطقية للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي ) ، اثر حادث سير أليم على طريق أربيل – صلاح الدين ، في كردستان العراق بتاريخ 10 / 2 / 2007م .
الأخوة والأخوات :
لقد عرفنا الراحل علماً بارزاً في صفوف الحركة السياسية الكردية في سوريا ، عمل منذ نعومة أظفاره بتفان وإخلاص…، وكرس جل حياته في النضال من أجل الدفاع عن قضية شعبه الكردي في سوريا وتأمين حقوقه القومية الديمقراطية.
كما أنخرط الراحل في صفوف حركة المجتمع المدني في سوريا التي انتعشت في بداية عام 2000 فكان عضواً مؤسساً في منتدى جلادت بدرخان ومشاركاً في الجمعية التأسيسية الأولى للجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا التي جرت في القاهرة عام 2003 وانتخب عضواً في مجلس أمناء اللجان فكان مثالاً للإنسان المدافع عن حقوق المواطن السوري وحرياته الأساسية بغض النظر عن انتماءاته القومية ، أو الدينية ، أو المذهبية ، أو السياسية…الخ .

وكان مرشحاً منظمتنا المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD ) ، حيث تلقت المنظمة رسالته التي يطلب فيها أن يكون عضواً في صفوفها .
تميز الراحل أبو كاوا بدماثة الخلق ونكران الذات وروح التضحية والمرونة والهدوء ، والبعد عن التعصب لأي رأي أو فكر ، كان طيب المعشر ، محبوباً من قبل كل من عرفه .
إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD ) ، وفي الوقت الذي نتقدم فيه بالتعزية القلبية الحارة لرفاق الفقيد في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي ) وإلى ذويه الأعزاء ونشاركهم أحزانهم وآلامهم ، فإننا نعزي في الوقت نفسه أنفسنا وعموم الحركة الوطنية والديمقراطية وحركة المجتمع المدني وحقوق الإنسان في سوريا بهذا المصاب الأليم .
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه ورفاقه ومحبيه الصبر والسلوان .

قامشلو 10 / 2 / 2007
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

——-

بطاقة تعزية

الى قادة وقواعد الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي )
الى آل الفقيد المهندس محمد أمين محمد (ابو كاوى)
بألم وحزن نفارق اليوم صديقاً ورفيقاً ، كرس حياته منذ شبابه في خدمة القضية الكردية في سوريا ، و عاملاً متقدماً في القسم السياسي لفضائية كردستان ، أثر حادث سيرٍ أليم في كردستان العراق .
عزائنا  اليكم جميعاً راجيين من الله سبحانه وتعالى اسكانه فسيح جناته والهامكم وأصدقاءه الصبر والسلوان .
 موسى موسى 

————-

رسالة تعزية
ببالغ الأسى والأسف تلقينا النبأ المفجع رحيل الزميل  محمد أمين محمد ( بافي كاوا) بحادث سير مؤسف في كردستان العراق .
إننا بهذه الفاجعة الأليمة نعبر عن عزائنا وحزننا الصادقين على الفقيد الراحل محمد أمين محمد رحمه الله
وأتقدم بأحر التعازي وأصدقها إلى منظمتنا ( منظمة ماف لحقوق الإنسان في سوريا) ، والتي كان الراحل ممثلا لها في مدينة أربيل ..

واحدا من أبرز النشطاء في هذا المجال
ونتقدم بالتعازي الصادقة إلى جميع أفراد أسرته الكريمة وأصدقائه ومحبيه .
عزائنا اليكم جميعاً راجيين من الله سبحانه وتعالى اسكانه فسيح جناته والهامكم وأصدقاءه الصبر والسلوان .
لروح الفقيد الغالي الخلود
ولأهله وأصدقائه وأبناء شعبنا الكردي في كل مكان البقاء.

ممثل منظمة ماف لحقوق الانسان في سوريا  ( فرع ألمانيا)
محمود عزالدين ( كردو)

————-

وداعاً يا أحلى الأصدقاء
وداعاً بافي كاوى.
وعدتني بأن نلتقي.
قبل الأنتفاضة سافرت.
وهناك رأيتنا نقتل .
و لم تسكت فصرحت.
و أعلنت بأنهم يذبحون الكورد.
و بقيت هناك .
بعيداً عنا….و عن عائلتك الجميلة.
قلت لي ذات مرة سلنتقي .
.فقلت كيف..
فقلت.

في أنتفاضة أُخرى.
أي ُ أنتفاضة يا رجل .
فقلت  بافي آلان الشعب الكوردي.
مليئ.

بالإنتفاضات.

و الثورات.
بافي كاوى.
أيها الصديق الصدوق.
كم أشتقت إليك.
و كيف سأستقبل جثمانك غداً .
و كيف سأبكي عليك.
هل تعلم يا صديقي .
بأن قامشلو بكت اليوم.
الذين لم يعرفوك بكوا عليك.
و لما لا .
فنضالك طويل .
و كتاباتك…كثيرة.
أيا المُدافع عن حقوق الأنسان.
في كل المجالات كنت أنت .
في السياسة..و الفن.و الشعر..
و كنت .ممتازاً…في كل شيئ.
كيف سأنهي قصيدتي.
و لا أعرفُ كيف كتبتها.
و لا أعرفُ ماذا أقول .
بافي كاوى…بافي كوران…بافي كولستان ….
محمد أمين محمد……..وداعاً.
Bavê Alan

———–

لقد أخلفُ  بوعدي وكنت أنت على الوعد ، فعذراً أيها الاخ والصديق
الى الاخ والصديق الراحل المهندس محمد امين جمال أبو كاوى
لم أكن أتصور ولم يخطر ببالي قط أن أقرأ خبر رحيلك على شريط اخباري وبحادث مأساوي في كردستان العراق .

فما اكثر هذه المفاجآة وما أقسى هكذا رحيل .
كشريط سينمائي طويل مليئ بالذكريات ، مصحوباً بحرقةٍ في الصدر ، ودموعاً في المآ قي ، يمر أمام عيني ، حيث عادت بي الذكريات لأكثر من ثلاثين سنة مضت حين تعارفنا وحين درسنا معاً وحصلنا على الثانوية العامة معاً وحين سافرنا وسجلنا في الجامعة معاً وحين كنا نمارس هواية كرة القدم معاً .
ورغم اننا افترقنا في السياسة حيث اتجهت الى اليسار الديمقراطي الكردي في سوريا (الاتحاد الشعبي لاحقاً ) وبقيتُ أنا مع البارتي ، لكن الخلاف في الرأي لم يفسد الود والصداقة بيننا ، واستمرت الصداقة بل الاخوة ، حيث ناضلنا معاً في هيئات التحالف حيث كنت ممثل الاتحاد الشعبي وكنت أنا ممثلاً للبارتي وكنا نتفق ونختلف ولكننا حافظنا على تلك الصداقة والمحبة وكانت تراودنا معاً أحلاماً مشتركة ، وكثيراً ما حلمنا باننا سنكون في كردستان العراق معاً ، لقد رحلت أنت الى كردستان العراق ، الى تلك الارض العزيزة والغالية علينا جميعاً ، وقضيت هناك بالقرب من الشهداء والعظماء ، وأوفيت بالوعد ، فعذراً ومغفرة أيها الاخ والصديق لاني أخلفت بالوعد .
رحمك الله وأسكنك فسيح جنانه والهم ذويك الصبر والسلوان .
محمد معشوق مراد
————-
ببالغ الأسى والأسف تلقينا نبأ وفاة  الكاتب والمهندس محمد أمين محمد ( أبو كاوى ) بحادث سير مؤسف في أربيل ، وفي هذه المناسبة الأليمة أتقدم بالعزاء لكل الإخوة الكتاب والمثقفين ، كما اعبر عن عزائي وحزني على فقيدنا الراحل محمد أمين محمد تغمده الله بواسع رحمته .
وأتقدم بأحر التعازي وأصدقها إلى أبناء شعبنا ، و إلى جميع أفراد أسرته الكريمة وأصدقائه ومحبيه .رحم الله فقيدنا وأسكنه فسيح جناته ، وألهم أهله الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون .

أخوكم / علاء الدين جنكو

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…