(ولاتي مه – خاص) مظاهرة الليلة في قامشلو كانت على شكل اعتصام امام جامع قاسمو , و توقفت حركة السير بالاتجاهين, حيث احتشد المئات من الشباب , عقب حديث الرئيس السوري للتلفزيون ورددوا هتافات اسقاط النظام والتنديد بحديث الرئيس الفارغ من أي مضمون, وباركوا الشعب الليبي بتحرير طرابلس و قرب انتهاء عهد الطاغية قذافي, وكلهم أمل بمجيء يوم خلاص الشعب السوري من هذا النظام.
وألقى سيامند ابراهيم كلمة , خاطب الشباب قائلاً:ها نحن ندخل الشهر السادس من عمر الثورة السلمية, والثورة اكثر قوة وزخما, وباركهم بخروجهم المشرف , وقال انتم الممثلين الحقيقيين للشعب الكوردي وانتم الذين سوف تحققون آمالنا, وليس الأحزاب التي لم تشارك بشكل رسمي في هذا الحراك السلمي,
وألقى سيامند ابراهيم كلمة , خاطب الشباب قائلاً:ها نحن ندخل الشهر السادس من عمر الثورة السلمية, والثورة اكثر قوة وزخما, وباركهم بخروجهم المشرف , وقال انتم الممثلين الحقيقيين للشعب الكوردي وانتم الذين سوف تحققون آمالنا, وليس الأحزاب التي لم تشارك بشكل رسمي في هذا الحراك السلمي,
باستثناء الأحزاب الكردية التي شاركت مع الشباب بعد فترة وجيزة من المظاهرات, وخروج قيادات التنسيق المشرف وحضورهم الجمعي والليلي, وإلقاء كلمات معبرة عن روح الثورة السورية, وطلب الاعتراف الدستوري للشعب الكردي وإطلاق سراح السجناء السياسين, و قد شارك أيضاً قواعد الكثيرين من هذه الأحزاب وغيرها.
و حزب أخر له دور فعال في تنشيط الحراك السلمي في دمشق والقامشلي, واعتقل العديد من نشاطائه في دمشق وغيرها وفي القامشلي ,
وحيا ايضا الشخصيات المستقلة التي لم تنقطع عن المشاركة منذ الأيام الأولى من اندلاع الثورة, وادان اعتقال النشطاء من الكورد والعرب .
والقى ايضا جميل ابو عادل كلمة تحدث فيها عن تجربته في المعتقل والتعذيب الذي الذي تعرض له , ومن ثم خروجه من السجن بإرادة الشباب .
هذا وقد عاهد شباب الثورة الكورد بالوفاء للمعتقلين وهددوا السلطة بالاعتصام غدا امام الامن العسكري ان لم يطلق سراح المعتقلين من أبناء القامشلي وعامودا فورا.
و حزب أخر له دور فعال في تنشيط الحراك السلمي في دمشق والقامشلي, واعتقل العديد من نشاطائه في دمشق وغيرها وفي القامشلي ,
وحيا ايضا الشخصيات المستقلة التي لم تنقطع عن المشاركة منذ الأيام الأولى من اندلاع الثورة, وادان اعتقال النشطاء من الكورد والعرب .
والقى ايضا جميل ابو عادل كلمة تحدث فيها عن تجربته في المعتقل والتعذيب الذي الذي تعرض له , ومن ثم خروجه من السجن بإرادة الشباب .
هذا وقد عاهد شباب الثورة الكورد بالوفاء للمعتقلين وهددوا السلطة بالاعتصام غدا امام الامن العسكري ان لم يطلق سراح المعتقلين من أبناء القامشلي وعامودا فورا.