خرج أبناء سرى كانيه في مظاهرة ليلية حاشدة و بمشاركة فاعلة من أنصار الأحزاب الداعمة للمظاهرات في المدينة و مشاركة من بعض النسوة لتأخذ المدينة طابعاً جديداً في المظاهرات في الشكل والجوهر حيث لوحظ الانضباط في السير والشكل وتجاوز بعض الاشكالات السابقة .
وردد المتظاهرون هتافاتهم باللغتين الكردية و العربية ليعبروا عن تضامنهم مع حماة ودير الزور اللتان تشهدان حملة أمنية شرسة وسط توارد أنباء عن وقوع مجزرة ثانية في حماة تعيد للأذهان ما شهدتها في العام 1982 .
جدير بالذكر أن تنسيقية شباب الكورد في سرى كانيه قد دعت لهذه المظاهرة
مقاطع فيديو للمظاهرة: