الحزب الاشتراكي الديموقراطي الألماني يقيم كونفرانسا مع لجنة «الديموقراطية لسوريا» بعنوان: ربيع عربي أم صيف دموي لسوريا؟

يقيم الحزب الاشتراكي الديموقراطي الألماني مع لجنة “الديموقراطية  لسوريا” كونفراسا بعنوان: ربيع عربي أم صيف دموي لسوريا؟ و تم دعوة أطياف المعارضة السورية بمختلف انتمائاتها و توجهاتها بالإضافة إلى دعوة العديد من الكتاب و المثقفين السوريين والصحافة  الالمانية والكوردية والعربية.
 

يقام الكونفراس في تمام الساعة العاشرة (10.00) صباحآ بتاريخ 25.06.2011 في مدينة فرانكفورت الألمانية و فق البرنامج التالي:
– الترحيب بالضيوف من قبل السيدة أوتا تسابف عضو البرلمان الألماني من كتلة الحزب الاشتراكي الديموقراطي و المتحدث باسم الحزب في شؤون السياسة الخارجية.

– الوضع السوري الراهن من وجهة نظرة المواطنين السوريين يفتتحها عضو لجنة” الديمويقراطية لسوريا “
السيد عبدالعزيز تستر.
– كلمات الأحزاب  والمنظمات السورية الكردية و العربية و الأشورية بخصوص الأوضاع  في سوريا و كيفية دعم الثورة.
–  مناقشات و تبادل الأراء مع السيدة أوتا تسابف.
 
يقام الكونفرانس في دار الحزب الاشتراكي الديموقراطي الالماني على العنوان التالي:
 
SPD-Haus
Fischerfeldstr.

7-11
60311 Frankfurt am Main.
Birgit.meier@spd.de

لجنة” الديموقراطية  لسوريا”
فرانكفورت

16.06.2011

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد تقود إلى عواقب وخيمة. لاسيما في السياق الكردي، حيث الوطن المجزأ بين: سوريا، العراق، إيران،…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…