رئيس PYD صالح مسلم محمد يكذب ما جاء على لسان السيد مصطفى جمعة القائم باعمال سكرتير حزب آزادي لموقع افستا كورد

 يمر شعبنا في مرحلة حرجة تتطلب وحدة الصفوف والتكاتف والتضحية وإلى طليعة تقودها خلال هذه الأزمة ، ونحن كقيادة PYD رأينا من واجبنا أن نتقدم الصفوف ونكون بين جماهيرنا في هذه الفترة الحرجة التي تمر على غرب كردستان وسوريا، وبناء على قرار الحزب توجهنا رفاقي وأنا إلى داخل الوطن تلبية للواجب بنفس الطريقة الذي غادرنا بها سوريا.

ونقوم بواجبنا.
ولهذا نكذِّب ماورد على لسان السيد مصطفى جمعة القائم بأعمال السكرتير في حزب آزادي لموقع آفيستاكورد جملة وتفصيلاً، وندعوه إلى إثبات أكاذيبه.
كما ندعوه إلى الالتزام بالصدق والدقة في كلامه في هذه المرحلة الحساسة والانشغال بما يفيد الشعب الكردي.
  صالح مسلم محمد / رئيس  PYD
  10 حزيران 2011

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد تقود إلى عواقب وخيمة. لاسيما في السياق الكردي، حيث الوطن المجزأ بين: سوريا، العراق، إيران،…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…