تحت عنوان (تساؤلات حول سعي قيادتها خلف مصالحها الشخصية ام حل للقضية، الاحزاب الکردية ستلتقي الاسد وسط اعتراضات شعبية) نشر موقع إيلاف بتاريخ 5 يونيو، التصريح الذي أدلي به الصيدلي شيروان عمر لموقع إيلاف.
وفي تصريحه الخاص لـ”إيلاف”، قال الدکتور شيروان عمر، رئيس جمعية أکراد سوريا في النرويج والناطق باسم اللجنة الوطنية لدعم الثورة السورية هناك، “إن الأكراد السوريين مع الانتفاضة السورية، وهم جزء أساسي منها، وهم يدا بيد مع باقي أبناء الوطن السوري، ولهم خصوصيتهم”.
وأضاف إن “الحرکة الوطنية الكردية في سوريا هي جزء من الحرکة الوطنية العامة، وإن كان تصريح فؤاد عليكو بالنيابة عن الحرکة الكردية بالموافقة علی قبول الحوار مع السلطة، ومقابلة الرئيس بشار الأسد هي ضمن إطار المبادرة التي طرحتها الحرکة الوطنية الكردية في سوريا قبل أسابيع، وفي اطار التنسيق مع الحرکة الوطنية السورية وشباب الثورة، فهذا جيد، وهذا أمر يخصّهم، وأهل مكة أدرێ بشعابها، ولكن اذا کان عكس ذلك، فأنا اعتبره قرارًا غير سليم في الوقت الحالي، ولايخدم سوى النظام السوري وآلته القمعية والمزيد من سفك الدماء”.
وعبّر عن اعتقاده “أن أي فرصة إضافية تعطى للنظام يعني المشارکة في هذه الجريمة بحق الشعب السوري، والتاريخ لن يرحم مرتكبيها، وذلك علی الرغم من تصريحاتي السابقة بعدم شرعية النظام السوري، بعد إطلاق الرصاص الحي واستخدام المدفعية ضد المتظاهرين السلميين والمدنيين العزل”.
النص الکامل للخبر علی موقع إيلاف الالکتروني:
http://www.elaph.com/Web/news/2011/6/660089.html?entry=newsmainstory
مکتب الاعلام
جمعية اکراد سورية في النرويج
KKSN – OSLO
وعبّر عن اعتقاده “أن أي فرصة إضافية تعطى للنظام يعني المشارکة في هذه الجريمة بحق الشعب السوري، والتاريخ لن يرحم مرتكبيها، وذلك علی الرغم من تصريحاتي السابقة بعدم شرعية النظام السوري، بعد إطلاق الرصاص الحي واستخدام المدفعية ضد المتظاهرين السلميين والمدنيين العزل”.
النص الکامل للخبر علی موقع إيلاف الالکتروني:
http://www.elaph.com/Web/news/2011/6/660089.html?entry=newsmainstory
مکتب الاعلام
جمعية اکراد سورية في النرويج
KKSN – OSLO
06.06.2011