احتفالات فرقة قامشلو المستقلة في نوروز 2011(علي فرو)

بغياب المسؤول السابق للفرقة السيد نصرالدين احمه المعتقل حاليآ في سجن عدرا 
احتفلت فرقة قامشلو المستقلة بيوم نوروز المجيد في قرية علي فرو بحضور حشد جماهيري
حيث قدمت الفرقة عروضها الفنية والفلكلورية التي نالت اعجاب الجماهير .وطال التصفيق طويلا مع تقديم الفرقة مسرحية ” جمهورية مهاباد ” ، وكذلك كانت المتألقة شيلان ذات الحنجرة الذهبية تبدع وتطرب الجماهير بصوتها واغانيها, و اثلجت مسرحية ” باب الحارة ” صدور المتفرجين بلغتها الناقدة والساخرة للحركة الكردية و طبقة المثقفين ، و استقبلت الفرقة المواهب الشبابية والفعاليات الثقافية والسياسية ،
وكما قدمت شركة الرافدين للنقل والسياحة تهنئتها للفرقة بتقديم اكليل من الورد .
فرقة قامشلو المستقلة
22 – 3 – 2011

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…