بخصوص برنامج ـ بلد بارك والذي أعده وقدمه الصديق أيمن عبدالنور من على شاشة تلفزيون ـ أورينت ـ بعنوان الجزيرة والتنمية.
تم حذف بعض من العبارات التي وردت في مداخلتي وبشكل غير مقصود لأسباب تكنيكية بحتة وتتعلق في استضافتهم للدكتور سمير العيطة رئيس تحرير لوموند دبلومات ـ العربية ـ عبر الأقمار الصناعية في آخر الحلقة وبالتالي ارتكازي في مداخلتي على ما أورده د .
داوود حيدو وبالتالي مقالة لي كنت قد رددت فيها على مقالة للدكتور عيطة فبدا للمخرج أو ما كان سيتصوره المستمعون كيف أنني داخلت في بداية الحلقة وأردّ على آخر المداخلين في البرنامج مما حزّ في نفسي تماما لأن بعضا من تلك المحذوفات غير المقصودة قد أربكت مداخلتي بعض الشيء كما وأنها أعطت إنطباعا غيرحقيقيا عن القناة التي ـ لربما ظن البعض ـ بأنهم حذفوها من حديثي وكنت قد قلت في مجريات حديثي عن الحلول ـ إني أبدي خلافي مع د .
حيدو و د .
العيطة فالحل ليس إجتماعيا و لا ثقافيا بل هو سياسي بالدرجة الأولى وعن مسالة مدن الصفيح بدأت ب زور آفا والكرد الذين جردوا من الجنسية والبطالة المقوننة التي اتسعت لتشكل ظاهرة بعد صدور المرسوم 49 .
وهذا التنويه هو تقديرا للقناة والصديق ايمن عبد النور وكذلك إيضاحا لمن غاب عن ذهنه أو لم يستوعب بأن مشروع محمد طلب هلال و المخطط الذي وضعه ما زالت السلطة السورية تنفذه لإفراغ المنطقة الكردية من أهلها كجزء أو غاية واضحة لسياسة التذويب والتعريب وأكملتها بالمرسوم 49 الذي شلّ لا بل دمّر الحياة في المنطقة ..
تم حذف بعض من العبارات التي وردت في مداخلتي وبشكل غير مقصود لأسباب تكنيكية بحتة وتتعلق في استضافتهم للدكتور سمير العيطة رئيس تحرير لوموند دبلومات ـ العربية ـ عبر الأقمار الصناعية في آخر الحلقة وبالتالي ارتكازي في مداخلتي على ما أورده د .
داوود حيدو وبالتالي مقالة لي كنت قد رددت فيها على مقالة للدكتور عيطة فبدا للمخرج أو ما كان سيتصوره المستمعون كيف أنني داخلت في بداية الحلقة وأردّ على آخر المداخلين في البرنامج مما حزّ في نفسي تماما لأن بعضا من تلك المحذوفات غير المقصودة قد أربكت مداخلتي بعض الشيء كما وأنها أعطت إنطباعا غيرحقيقيا عن القناة التي ـ لربما ظن البعض ـ بأنهم حذفوها من حديثي وكنت قد قلت في مجريات حديثي عن الحلول ـ إني أبدي خلافي مع د .
حيدو و د .
العيطة فالحل ليس إجتماعيا و لا ثقافيا بل هو سياسي بالدرجة الأولى وعن مسالة مدن الصفيح بدأت ب زور آفا والكرد الذين جردوا من الجنسية والبطالة المقوننة التي اتسعت لتشكل ظاهرة بعد صدور المرسوم 49 .
وهذا التنويه هو تقديرا للقناة والصديق ايمن عبد النور وكذلك إيضاحا لمن غاب عن ذهنه أو لم يستوعب بأن مشروع محمد طلب هلال و المخطط الذي وضعه ما زالت السلطة السورية تنفذه لإفراغ المنطقة الكردية من أهلها كجزء أو غاية واضحة لسياسة التذويب والتعريب وأكملتها بالمرسوم 49 الذي شلّ لا بل دمّر الحياة في المنطقة ..