عموم آل محمد مراد وأهلهم وأقربائهم في داخل الوطن وخارجه يتقدمون بجزيل الشكر والامتنان من الوفود الشعبية والاحزاب السياسية والمنظمات الحقوقية والمهنية والشخصيات الثقافية والدينية والسياسية والاجتماعية والوطنية والرسمية، ومن مناضلي حزب آزادي في السجون، ومن الجماهير الغفيرة من يزيديين ومسيحيين وعرب وكرد ومن المواقع الالكترونية، الذين شاركونا أحزاننا وآلامنا، برحيل فقيدنا الغالي (حزني محمد مراد) أثناء مراسيم التشييع والعزاء، سواء الذين توافدوا على خيمة العزاء أو على المنازل خارج الوطن، أو من خلال الاتصالات الهاتفية والبريد الالكتروني ومواقع الانترنيت الكردية، من داخل أوربا وكردستان العراق وتركيا وايران ودول الخليج وأمريكا وكندا وكازاخستان ولبنان.
وقد كان لحجم مشاركتهم وصدق مشاعرهم الأثر الكبير في التخفيف من آلامنا وأحزاننا بمصابنا الجلل، سائلين المولى عزوجل ألا يفجعهم بعزيز.
عنهم خيرالدين مراد
7/12/2010