ولكم جميعاً الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
4-9-2010
باريس
———-
تعزية ومواساة
عموم آل خضر أغا في سوريا والمهجر.
بحزن وأسى بالغين تلقينا نبأ وفاة الأستاذ والمربي الفاضل دهام عبد القادر، الذي توقف قلبه عن الخفقان وهو في ريعان شبابه أثر مرض عضال، ووري الثرى يوم أمس السبت 4 / 9 / 2010 في مدينة عامودا.
لقد كان الأستاذ دهام مثالاً للنزاهة والإخلاص والتفاني… في عمله، متأثراً بالأفكار الإنسانية النبيلة ومتشعباً بالروح الوطنية الصادقة…، حيث تعرض للمضايقة والاعتقال والسجن…، بسبب أفكاره وأراءه.
إننا بهذه المناسبة الأليمة نتوجه بأحر التعازي إلى أهله وذويه وأصدقاءه ورفاقه، متمنين الباري عز وجل أن تكون هذه المصيبة خاتمة ألامهم وأحزانهم.
مرة أخرى نكرر ألمنا وحزننا بهذا المصاب الأليم
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فصيح جناته وأن لله وأن إليه راجعون.
5 / 9 / 2010
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )
www.dadkurd.info
Dadkurd@Gmail.Com
————–
الأصدقاء أخوة الفقيد الغالي
فواز وفرحان ورشاد
العزيز خضر سلفيج وابراهيم وعبد العزيز وعز الدين
العزيز خضر عبد الكريم
أخي محمد حاج سليمان
الأخوة من آل سنانيك
والأخوة ثامر وعبد الحميد
عموم آل خضر
الكرام
بألم كبير تلقيت نبأ رحيل المناضل المعروف دهام جميل، الذي رحل وهو في أوج عطائه
ومشاريعه البحثية في مجال الكتابة
باسمي واسم كافة أفراد أسرتي أتقدم بالعزاء إليكم واحدا واحدا بهذا المصاب الجلل
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
لفقيدنا الغالي الرحمة
ولكم جميعا الصبر والسلوان
إبراهيم يوسف
————
ببالغ الحزن والأسى تلقى حزبنا نبأ وفاة الرفيق دهام عبدالقادر بعد صراع مع مرض سرطان الدم في إحدى مستشفيات المانيا, التي سافر إليها قبل نحو ثمانية أشهر طلباً للمعالجة.
حياة الرفيق دهام كانت حافلة بالتضحيات وعذابات السجون والمعتقلات في سبيل القضية الكردية التي آمن بها وفي سبيل حياة حرة كريمة للشعب السوري, اعتقل وهو على مقاعد الدراسية الثانوية عام 1987 بتهمة الانتساب إلى حزب العمل الشيوعي, رغم أنه كان عضواً في حزب الشغيلة الكردي في سوريا منذ 1986, أمضى سبع سنوات في سجن صيدنايا العسكري, وبعد خروجه من السجن تابع دراسته الجامعية فحصل على ماجستير في علم الاجتماع, وعاد إلى صفوف حزبنا حزب يكيتي الكردي عام 2005.
الرفيق دهام كان مثالاً في الوطنية والغيرية وحب الشعب والوطن, مناضلاً صلباً, خلوقاً مهذباً أحبه كل الذين عرفوه وتعاملوا معه, ورحيله المبكر وهو لازال في أوج شبابه وعطائه – وهو من مواليد عامودا 1969- يشكل خسارة كبيرة لشعبنا الكردي ولكل المناضلين في سبيل الحرية والديمقراطية.
فإننا باسم الحزب وكل منتسبيه وأنصاره وجماهيره نتقدم بعزائنا إلى أهله واقاربه وزوجته وولديه, راجين من الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهمهم الصبر والسلوان.
وإنا لله وإنا إليه راحعون
5/9/2010
اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا
p.yekiti11@yahoo.com
———-
الأحبة آل الفقيد دهام
فواز – فرحان- رشاد
الصديقان خضر سلفيج وخضر عبدالكريم وعموم آل خضر
بحزن كبير، وألم يعتصر القلب تلقيت النبأ المفجع برحيل الأستاذ الصديق دهام، والذي عرفته عن قرب وكان مثالاً للإيثار والغيرية والبذل بلاحدود
أعزيكم جميعاً، وأطلب من الله أن يهبكم وإيانا الصبر على المصاب الكبير، وأن يكون مثواه جنان الخلد.
عمر كوجري