كلمة شكر لا بد منها الى الأستاذ علي صدر البيانوني

كاوا رشيد
بداية أبارك جماعة الأخوان المسلمين في سوريا والمعارضة الديمقراطية السورية في أعادة أنتخابكم مرشدا عاما للجماعة .
وأتمنى من الله أمدادكم بالقوة والصحة لتكونوا في الموقع المناسب في صفوف المعارضة الديمقراطية السورية, في سبيل تحرير سوريا من مغتصبيها, والعمل معا في سبيل بناء دولة العدالة والديمقراطية والسلام والمساواة.
كما أنا لا أخفي شكري وأعجابي برأيك الشجاع حول قضية الشعب الكردي في سوريا, ومفهومها الصحيح العادل, خلال مقابلتك مع تلفزيون المستقبل في مساء 30 ـ 8 ـ 2006 .
وأن رأيك )ان الظلم الذي الحق به كان مزدوجا أولا كونهم سوريون وثانيا لأنهم ليسوا عربا و بأن حل القضية الكردية في سوريا ضمن اطار الوطن السوري مع أحترام خصوصيته القومية كاللغة والتاريخ ( .
يدل وبدون شك نيتكم الكاملة في التطلع الى مستقبل جديد لسورية , سوريا لكافة السوريين كردا وعربا, سوريا دولة المساواة .
31 ـ 8 ـ 2006

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…