رحيل الشاب فريد محمد سليم ابراهيم في مدينة بادربورن ألمانيا

  يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي” 
 إنا لله وإنا إليه راجعون 

انتقل إلى رحمته تعالى في مدينة بادربورن ألمانيا الشاب فريد محمد سليم ابراهيم عن عمر ناهز اربعة وثلاثين عاما، متزوج وله اربعة اولاد
 اثر مرض عضال عجز الأطباء عن مداواته

تتقبل التعازي الجالية الكردية في مدينة بادربورن  من تاريخ هذا اليوم24 -12-2009 ولغاية يوم الاحد27-12-2009 على العنوان التالي:
islamische zentrum paderborn
Benediktiner strasse 61-76
33098 paderborn
deutschland
12,00 uhr bis  21,00 uhr
tel.

015208521372

        017682060028
        017680249489


إنا لله وإنا إليه راجعون 

———–

الاخ العزيزالاستاذ والصديق د.

احمد المحترم

أسرة الراحل فريد محمد سليم ابراهيم  ومحبيه

 ببالغ من الحزن والأسى تلقينا اليوم نبأ وفاة المرحوم فريد محمد سليم ابراهيم لقد كان انسانا طيبا بهذه المناسبة الاليمة لا يسعنا إلا أن نتقدم إليكم بأسمى آيات التعزية والمواساة ومن خلالكم إلى عائلته وأفراد أسرته وكل أصدقائه ومحبيه راجين من العزيز القدير ان تكون نهاية الاحزان رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جنانه ، وألهمكم الصبر والسلوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

أخوكم د.

ياسين ديركي المانيا
www.deriky.com

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…

بوتان زيباري   في قلب المتغيرات العنيفة التي تعصف بجسد المنطقة، تبرز إيران ككيان يتأرجح بين ذروة النفوذ وحافة الانهيار. فبعد هجمات السابع من أكتوبر، التي مثلت زلزالًا سياسيًا أعاد تشكيل خريطة التحالفات والصراعات، وجدت طهران نفسها في موقف المفترس الذي تحول إلى فريسة. لقد كانت إيران، منذ اندلاع الربيع العربي في 2011، تُحكم قبضتها على خيوط اللعبة الإقليمية،…