نارين عمر
بينما كنتُ أتصفّحُ موقع (ولاتى مه) لمحتُ مقالة بعنوان:
بينما كنتُ أتصفّحُ موقع (ولاتى مه) لمحتُ مقالة بعنوان:
(نداء إلى الأخوة الكتاب الكرد كافة, وأصحاب المواقع الألكترونية عامة), وقد سرّني المقال في مضمونه العام الذي يدعو إلى الأخوّة القائمة على أسس التّفاهم والمودة بين جميع الكتّابِ, وإلى نبذ الانتقاد الذي يسيءُ إلى المنقود, على الرّغم من احتفاظي ببعض الملاحظاتِ عليه لنفسي –كون المقال نُشِرَ, وانتهى الأمر- ولكن ما لفت انتباهي في المقال هو وجودُ اسمي بين الأسماء الـ(45) الموقعة على نصّ النّداء على الرّغم من أنّ أحداً لم يخبرني بهذا الأمر من قبلُ على الإطلاق, ولم يطلعني أحدٌ على مضمون النّداء قبل نشره.
وكنتُ أتمنّى أن أكون مطلعة على الموضوع وعلى محتوى النّصّ قبل نشره على المواقع الألكترونيّة.
وأودّ أن أوضّح أنّني لستُ على خلافٍ شخصيّ مع أيّ من كتّابنا وكاتباتنا الأعزاء والعزيزات المتواجدين على السّاحة الأدبية والثقافية الكرديّة, وأكنّ لجميعهم المودّةِ والتّقدير من دون استثناءٍ, وأحني أمامَ جهودهم الخيّرة في خدمةِ الأدب والثّقافة عامة, وفي خدمةِ الأدب والثّقافة الكرديّين خاصّة, وأكنّ الودّ والتّقدير الخالصين لكلّ المواقع الألكترونية الكردية والعربية التي تتحمّلُ عبء نشر موادنا.
وأودّ أن أوضّح أنّني لستُ على خلافٍ شخصيّ مع أيّ من كتّابنا وكاتباتنا الأعزاء والعزيزات المتواجدين على السّاحة الأدبية والثقافية الكرديّة, وأكنّ لجميعهم المودّةِ والتّقدير من دون استثناءٍ, وأحني أمامَ جهودهم الخيّرة في خدمةِ الأدب والثّقافة عامة, وفي خدمةِ الأدب والثّقافة الكرديّين خاصّة, وأكنّ الودّ والتّقدير الخالصين لكلّ المواقع الألكترونية الكردية والعربية التي تتحمّلُ عبء نشر موادنا.