توضيح من اللجنة الكردية لحقوق الإنسان


 عقد مجلس إدارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان جلسته الاعتيادية يوم الجمعة 772006وناقش طلبات  الانسحاب من اللجنة الكردية لحقوق الإنسان المقدمة من الزملاء :
1-     الأستاذ مسعود عكو (الناطق الرسمي)
2-     الدكتورة روفند تمو (عضو مجلس إدارة)
3-     المحامي مصطفى إسماعيل (عضو مجلس إدارة)
وذلك لأسباب خاصة بهم وبناء على طلبهم.
وقد تم قبول طلبات الانسحاب المقدمة من الزملاء بإجماع أعضاء مجلس الإدارة وذلك احتراما لرأيهم ونزولا عند رغبتهم.
لذا نعلن للرأي العام وكافة المنظمات والهيئات الحقوقية الرسمية وغير الرسمية بان الزملاء – مسعود عكو
 – روفند تمو – مصطفى إسماعيل .

لم تعد لهم أي صفة أو صلة باللجنة الكردية لحقوق الإنسان وهم لا يمثلون اللجنة لا من قريب ولا من بعيد.

سوريا – القامشلي 7تموز2006
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
مجلس الإدارة
kchr@hotmail.com

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في الوقت الذي تشهد فيه الساحة الكردية السورية جُهوداً متقدمةً لتوحيد الصفوف من خلال عقد “كونفراس ” كردي جامع يضم مختلف القوى السياسية والمنظمات المدنية والفعاليات المجتمعية، بالتوازي مع الاتفاق المبرم في العاشر من آذار بين قائد قوات سوريا الديمقراطية وحكومة أحمد الشرع الانتقالية، تفاجأ المواطنون في مناطق “الإدارة الذاتية” بقرارٍ غيرِ مدروس ، يقضي برفع…

عزالدين ملا بعد ما يقارب عقد ونصف من الحرب والتشظي والخذلان، وبعد أن استُنزفت الجغرافيا وتفتتت الروح، سقط بشار الأسد كأنّه خريفٌ تأخر كثيراً عن موعده، تاركاً وراءه بلاداً تبدو كأنها خرجت للتو من كابوس طويل، تحمل آثار القصف على جدرانها، وآثار الصمت على وجوه ناسها. لم يكن هذا الرحيل مجرّد انتقال في السلطة، بل لحظة نادرة في…

إبراهيم اليوسف ليس من اليسير فهم أولئك الذين اتخذوا من الولاء لأية سلطة قائمة مبدأً أسمى، يتبدل مع تبدل الرياح. لا تحكمهم قناعة فكرية، ولا تربطهم علاقة وجدانية بمنظومة قيم، بل يتكئون على سلطة ما، يستمدون منها شعورهم بالتفوق الزائف، ويتوسلون بها لإذلال المختلف، وتحصيل ما يتوهمونه امتيازاً أو مكانة. في لحظة ما، يبدون لك من أكثر الناس…

د. محمود عباس   في زمنٍ تشتد فيه الحاجة إلى الكلمة الحرة، والفكر المُلهم، نواجه ما يشبه الفقد الثقافي العميق، حين يغيب أحد الذين حملوا في يومٍ ما عبء الجمال والشعر، ومشقة النقد النزيه، إنها لحظة صامتة وموجعة، لا لأن أحدًا رحل بالجسد، بل لأن صوتًا كان يمكن له أن يثري حياتنا الفكرية انسحب إلى متاهات لا تشبهه. نخسر أحيانًا…