
وقد افاد مصدر حضر الندوة ان المشاركين طرحوا العديد من الاسئلة التي تتعلق بشؤونهم الحياتية في المانيا وكذلك الاوضاع السياسية في مختلف اجزاء كردستان وموقف حزب اليسار الالماني منها ولفت المصدر الانتباه الى ان البرلمانية لم يكن لديها علم بالاتفاقية التي عقدها الجانبين السوري والالماني بشان ترحيل اللاجيئن الكرد من المانيا واضاف المصدر ان البرلمانية وجهت بالنقد من جانب احد الحاضرين بسبب عدم معرفتها بالاتفاقية وكذلك بالقانون 49 الذي صدر مؤخرا من جانب النظام السوري وهو ما يدل على ان النشاطات التي تقام لفضح هذه الاجراءات ليست بالكافية لايصال الصوت الكردي الى مراكز صنع القرار الالماني لمعرفة حجم ما يعاني منه شعبنا في غربي كردستان وسوريا واضاف المصدر ان
الحضور استعرض حجم المعاناة في مختلف اجزاء كردستان بحيث تمكنوا من وضع السياسية الالمانية في صورة ما يجري الى حد بعيد وهو ما حدا بالبرلمانية كريستا رايش فالت الى القول ان الديمقراطية الالمانية مخيبة للامال
واضاف المصدر ان البرلمانية حملت عدة مطالب اساسية لايصالها الى الجهات المعنية وهي
مناقشة منع اطلاق الاسماء الكردية على المواليد الجدد في المانيا الا باذن من السفارة التركية
وعدت بطرح قضة سبعة الاف لاجئ مهدد بالترحيل الى سوريا في ظل صدور القرار 49 الذي يقيد حركة البيع والشراء في غربي كردستان
كما وعدت بطرح قضية العديد من الحضور الذين كانوا في الندوة ويعيشون في المانيا منذ اكثر من عشرين عاما بسبب ممارستهم للعمل السياسي او لكونهم يقومون بزيارة جمعية البيت الكردي وهي المرخصة قانونا من الدوائر الرسمية الالمانية
تلبية طلب الحضور لعقد اجتماعات دورية بينهم وبين المؤسسات والاحزاب السياسية الالمانية
كما وعدت الحضور بطرح مطلبهم المتمثل في الحضور في برلمان نيدر زاكسن كضيف شرف لطرح قضاياهم وما يلاقونه من مصاعب في المانيا
الحضور استعرض حجم المعاناة في مختلف اجزاء كردستان بحيث تمكنوا من وضع السياسية الالمانية في صورة ما يجري الى حد بعيد وهو ما حدا بالبرلمانية كريستا رايش فالت الى القول ان الديمقراطية الالمانية مخيبة للامال
واضاف المصدر ان البرلمانية حملت عدة مطالب اساسية لايصالها الى الجهات المعنية وهي
مناقشة منع اطلاق الاسماء الكردية على المواليد الجدد في المانيا الا باذن من السفارة التركية
وعدت بطرح قضة سبعة الاف لاجئ مهدد بالترحيل الى سوريا في ظل صدور القرار 49 الذي يقيد حركة البيع والشراء في غربي كردستان
كما وعدت بطرح قضية العديد من الحضور الذين كانوا في الندوة ويعيشون في المانيا منذ اكثر من عشرين عاما بسبب ممارستهم للعمل السياسي او لكونهم يقومون بزيارة جمعية البيت الكردي وهي المرخصة قانونا من الدوائر الرسمية الالمانية
تلبية طلب الحضور لعقد اجتماعات دورية بينهم وبين المؤسسات والاحزاب السياسية الالمانية
كما وعدت الحضور بطرح مطلبهم المتمثل في الحضور في برلمان نيدر زاكسن كضيف شرف لطرح قضاياهم وما يلاقونه من مصاعب في المانيا
