العلم الكردستاني يسجل هدفه الثاني لكن هذه المرة في السوبرماركيت ؟؟!!

welatê me

كتبت الأخت ديما – من أعضاء منتدى ولاتي مه – هذا الخبر في  صفحات المنتدى,  ونظراً لأهميتة  نعيد نشره في الموقع:قبل عدة أيام وأنا في السوبر ماركت اتبضع أشتريت كل حاجياتي وذهبت إلى قسم المعلبات لعلني أرى شي جديدا ,لكن الشيئ الذي لفت نظري منتج لبناني فول مدمس كل علبة مكتوب عليها بالطريقة الفلانية وتوجد علم الدولة عليها واستغربت جدا عندما رأيت الفول على الطريقة الكردية وعليها علم كردستان الحبيبة ترفرف على العلبة, للعلم أنا أخذت أربع علب مع اني لا احب الفول اليكم الصورة وسيكون لدي سؤالين أرجوا منكم الاجابة عليها لارى أجاباتكم كون هذه أول مشاركة لدي في هذا المنتدى الرائع والجميل ….

سؤالي لكم هو :
-ترى هل سيتم سحب المنتج من الاسواق كما فعلت جريدة البعث ..؟
– ترى هل سيكون هناك أهداف أخرى عدا الهدفين أم انتهت المباراة..؟
تقبلو تحيات أختكم ديما………….

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…

بوتان زيباري   في قلب المتغيرات العنيفة التي تعصف بجسد المنطقة، تبرز إيران ككيان يتأرجح بين ذروة النفوذ وحافة الانهيار. فبعد هجمات السابع من أكتوبر، التي مثلت زلزالًا سياسيًا أعاد تشكيل خريطة التحالفات والصراعات، وجدت طهران نفسها في موقف المفترس الذي تحول إلى فريسة. لقد كانت إيران، منذ اندلاع الربيع العربي في 2011، تُحكم قبضتها على خيوط اللعبة الإقليمية،…