ظهر على صفحات المواقع الالكترونية, خبرا مصدره منظمة الخارج لحزب ما يسمى باتحاد الشعب ، مفاده, بأن شبيحة من حزب آزادى انهالوا ضربا على المناضل ابو جنكو ……… .
وبعدها ظهر الوجه الحقيقي من وراء هذه المعلومات ، بمقال من د.
محمد رشيد هاجم فيها من دون مبرر حزب آزادى وقيادته حيث اتهم واثبت التهم وقص الكفن من دون تحقيق، وهذا ليس من صفات دكتور في القانون.
وبعدها ظهر الوجه الحقيقي من وراء هذه المعلومات ، بمقال من د.
محمد رشيد هاجم فيها من دون مبرر حزب آزادى وقيادته حيث اتهم واثبت التهم وقص الكفن من دون تحقيق، وهذا ليس من صفات دكتور في القانون.
وسرد الدكتور محمد رشيد في مقاله العتيد بالكلمات السيئة والمقززة ضد حزب آزادى واعطى تفاسير للتشبيح وكأنه متخصص بالشباحة وليس القانون ، وان استخدام مصطلح الشبيحة انه شي جديد على الحركة الكردية في سوريا ولربما سيكون من احدى انجازات الدكتور المستقبلية وانني من موقع المسؤولية، اناشد الرفاق في اوربة والوطن بالتحقيق في ملابسات هذا الامر الخطير.
فاذا كان الامر صحيحا فانني اعتذر من المناضل ابو جنكو وارجو المعذرة منه واطالب بانزال اشد العقوبات بالفاعل ان كان من حزب آزادى
كما انني اناشد الرفيق العزيز المناضل ابو جنكو ان لايضع نفسه في مغالطات خاطئة ويصبح ضحية لاهواء الاخرين
أما فأل الدكتور محمد بأن آزادى سيصبح قريبا حزبان فأقول له أخطأ المنجمون وان صدقوا.
ان آزادى غير قابل للانشقاق ، وان الشارع الكردي لن يرحم المنشقين والمحرضين لها.
واناشد رفيقي القديم وصديقي الدكتور محمد رشيد بأننا لسنا بحاجة الى المهاترات، وان بامكانه ان يبدع في مجاله القانوني بالدفاع عن شعبه المضطهد
فاذا كان الامر صحيحا فانني اعتذر من المناضل ابو جنكو وارجو المعذرة منه واطالب بانزال اشد العقوبات بالفاعل ان كان من حزب آزادى
كما انني اناشد الرفيق العزيز المناضل ابو جنكو ان لايضع نفسه في مغالطات خاطئة ويصبح ضحية لاهواء الاخرين
أما فأل الدكتور محمد بأن آزادى سيصبح قريبا حزبان فأقول له أخطأ المنجمون وان صدقوا.
ان آزادى غير قابل للانشقاق ، وان الشارع الكردي لن يرحم المنشقين والمحرضين لها.
واناشد رفيقي القديم وصديقي الدكتور محمد رشيد بأننا لسنا بحاجة الى المهاترات، وان بامكانه ان يبدع في مجاله القانوني بالدفاع عن شعبه المضطهد
د.كاوا آزيزي
استاذ في كلية العلوم السياسية هولير
ممثل حزب آزادى فى كردستان