تنويه: حول البيان التوضيحي لممثلي الاحزاب الكردية السورية في كردستان العراق – هولير

نحن ممثلو تنظيمات الاحزاب الكوردية في سوريا و المقيمين في اقليم كوردستان – هولير  (الممثل الثاني) نعلن مسؤليتنا المباشرة عن البيان الصادر عن تنظيمات الاحزاب الكوردية في سوريا في هولير والصادر  بتاريخ 1/6/2008 .
المؤلفين من :
– بنكين فندكي (فيصل) المسؤول عن تنظيمات حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)
– هوشين خيرالدين مراد مسؤول ممثل من تنظيمات حزب آزادي الكردي في سوريا
– اكرم محمد ممثل تنظيم حزب يكيتي الكردي في هولير

– مسعود شكري مسؤول التنظيم للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
وقد صدر البيان بتوقيع من الاسماء التي ورد ذكرها في البيان بمناسبة الذكرى الثالثة لاستشهاد الشيخ الخزنوي و ذلك لمعرفتنا التامة بانه لن تصدر اي بيانات من المسؤلين الاوائل و الممثلين هنا في هولير , كما في المرات و السنوات السابقة لذا فقد قمنا بهذه المبادرة ظنا منا اننا سوف نضع حجرا اثاثا لجسر يقرب الاطراف الكوردية هنا و يحرك خمودهم الذي طال , و لم نستغرب من البيان الذي صدر ردا على بياننا لانه كان من المتوقع ان يقدم البعض على فعل هذا و ربما اكبر من ذلك و منعنا مرة اخرى في النضال و العمل بحرية .

– مع الاشارة ان التقدمي لم يكن مشاركا في البيان و حتى لا يوجد له اي تنظيم في هولير و كنا قد اشرنا على ذلك في البيان بانه صادر عن هولير , و لكنهم كانوا الاوائل في التوقيع على البيان كردة فعل على اي عمل جماعي.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…