Welatê me
بدأت منذ أيام موسم الحصاد لهذه السنة الذي يعتبر من المواسم الجيدة من حيث الإنتاج, نتيجة للهطولات الجيدة وتوزعها وانتظامها خلال أشهر الموسم الزراعي وعدم انقطاعها كما حدث في السنوات القليلة الماضية, وخاصة خلال شهر نيسان, مما كان يؤثر سلبا على معدلات الإنتاج.
وعادة موسم الحصاد يبدأ بحصاد العدس والبيقيا أولا ومن ثم الشعير ليأتي الدور على الحنطة (البعل ومن ثم السقي), ولا ننسى عملية صنع الفريك.
وعملية حصاد العدس تتم بعدة وسائل وطرق, منها اليدوية ومنها الآلية, و عادة نوعية العدس وقامة الشتلات تتحكم إلى حد كبير بطريقة الحصاد, إن كانت يدوية أو آلية.
وقد تميز موسم هذا العام بكثرة زراعة العدس, نتيجة رفع أسعار الشراء من قبل الدولة من جهة, ومن جهة أخرى لان زراعة العدس تدخل ضمن الدورة الزراعية المتبعة, بالتناوب مع صنف آخر لتجديد خصوبة الأرض.
واليكم بعض اللقطات من موسم الحصاد لهذا العام :
وعادة موسم الحصاد يبدأ بحصاد العدس والبيقيا أولا ومن ثم الشعير ليأتي الدور على الحنطة (البعل ومن ثم السقي), ولا ننسى عملية صنع الفريك.
وعملية حصاد العدس تتم بعدة وسائل وطرق, منها اليدوية ومنها الآلية, و عادة نوعية العدس وقامة الشتلات تتحكم إلى حد كبير بطريقة الحصاد, إن كانت يدوية أو آلية.
وقد تميز موسم هذا العام بكثرة زراعة العدس, نتيجة رفع أسعار الشراء من قبل الدولة من جهة, ومن جهة أخرى لان زراعة العدس تدخل ضمن الدورة الزراعية المتبعة, بالتناوب مع صنف آخر لتجديد خصوبة الأرض.
واليكم بعض اللقطات من موسم الحصاد لهذا العام :
احدى آليات حصد العدس
الحصاد اليدوي (بالتابان)
صنع الفريك