المرحوم عثمان حنان عثمان من مواليد كوندي “جيه” عام 1933م
هو ابن عم المناضل هوريك أحمد الملقب “هوريك كوندي جيه ” وزوج أخته وكان بمثابة أخ له وسند ظهره حيث قام بكل أعماله في فترة ملاحقته ونضاله من فلاحة أرضه ورعاية مواشيه وكان من الأشخاص المقربين جداً له في تنفيذ المهمات القومية السرية التي يكلفه به:
كان المرحوم عثمان واحداً من أبناء عمومته الذين قاموا بإشعال نيران عيد نيروز لأول مرة في كرداغ سنة 1963 في قمة جبل هاوار “مسقط رأسه ” وفي اليوم التالي جاء عناصر الجندرمة إلى القرية وجمعوا كل أبناء عمومة المناضل هوريك في بيت مختار القرية وقاموا بجلدهم وشتمهم بتهمة إشعال نيران عيد نيروز والانضمام إلى حزب كردي وتشكيل الدولة الكردية.
هو ابن عم المناضل هوريك أحمد الملقب “هوريك كوندي جيه ” وزوج أخته وكان بمثابة أخ له وسند ظهره حيث قام بكل أعماله في فترة ملاحقته ونضاله من فلاحة أرضه ورعاية مواشيه وكان من الأشخاص المقربين جداً له في تنفيذ المهمات القومية السرية التي يكلفه به:
كان المرحوم عثمان واحداً من أبناء عمومته الذين قاموا بإشعال نيران عيد نيروز لأول مرة في كرداغ سنة 1963 في قمة جبل هاوار “مسقط رأسه ” وفي اليوم التالي جاء عناصر الجندرمة إلى القرية وجمعوا كل أبناء عمومة المناضل هوريك في بيت مختار القرية وقاموا بجلدهم وشتمهم بتهمة إشعال نيران عيد نيروز والانضمام إلى حزب كردي وتشكيل الدولة الكردية.
كان منزل المرحوم عثمان على الدوام مكاناً لاجتماعات اللجنة المركزية والمنطقية والندوات والإقامة للملاحقين أمنياً من قيادات البارتي أمثال : كمال أحمد ومصطفى إبراهيم وغيرهم كون منزل المرحوم هوريك مراقب أمنياً .
كان المرحوم عثمان أب كادح ومثالي في تربية أحد عشرة فرداً وزوجة متشربين بروح القومية والكردايتية
كان المرحوم عثمان يعمل كجندي مجهول في البارتي لعشقه الكبير لمدرسة البارزاني الخالد ولشخص الملا مصطفى البرزاني ونجلييه مسعود وإدريس البرزاني.
انتقل إلى جوار ربه في 13/1/2008م بعد نضال مرير دام سبع سنوات مع مرض عضال عن عمر يناهز 74 سنة.
وشيع جثمانه بموكب غفير مزدانة بأكاليل صفراء من منزله في عفرين إلى مثواه الأخير في زيارة حنان.
كان المرحوم عثمان أب كادح ومثالي في تربية أحد عشرة فرداً وزوجة متشربين بروح القومية والكردايتية
كان المرحوم عثمان يعمل كجندي مجهول في البارتي لعشقه الكبير لمدرسة البارزاني الخالد ولشخص الملا مصطفى البرزاني ونجلييه مسعود وإدريس البرزاني.
انتقل إلى جوار ربه في 13/1/2008م بعد نضال مرير دام سبع سنوات مع مرض عضال عن عمر يناهز 74 سنة.
وشيع جثمانه بموكب غفير مزدانة بأكاليل صفراء من منزله في عفرين إلى مثواه الأخير في زيارة حنان.
تغمده الله فسيح جناته وواسع رحمته
إن لله وإن إليه راجعون
إن لله وإن إليه راجعون