أسلوب المخابرات وسلوك البعث

المحامي عبدالرحمن محمد

إعتقال 
وخطف 
وجوع 
وفرض الضرائب
وإختفاء القسري 
واحراق المكاتب 
ومصادرة الاملاك 
وكم الافواه 
ومصادرة الاعلام وحرية الرأي والتعبير 
تنصل من الاتفاقيات الكوردية وكل ماله صلةبالقضية والحق 
لإلهاء أتباعها ب أشياء تافهه 
للتغطية على فشلها السياسي  وإنتصاراتها الوهمية..
أي إنتصار هذا ..¿¿¿¿¿
هل عملية تسليم واستلام بينكم وبين النظام يعتبر إنتصار ؟ 
وهل احتلال عفرين وسره كانية يعتبر انتصار ..؟ 
وهل التواطىء  في مجزرة سجن غويران يعتبر انتصار..؟
هل تواجد قوات النظام في كل مكان يعتبر إنتصار..؟ 
وهل قبض مبلغ /٤٠٠/ دولار من كل شخص مغترب عندما يريدزيارة اهله بحجة انه مطلوب للتجنيد الإجباري انتصار ؟
وهل عندما يحمل  الطالب الجامعي دفتر ي الخدمة الالزامية من النظام ومنكم يعتبر انتصار ..؟  
وهل ازدواجية الضرائب من قبلكم ومن قبل  النظام اثناء تسجيل السيارة وبيعها انتصار …؟ 
وهل الزام مالك السيارة ب رقمين لسيارته رقم للنظام
 ورقم من قبلكم ..يعتبر انتصار ..؟ 
وهل وجود بلديتتن في نفس البناء بديريك ..بلدية للنظام في الطابق الاول وبلديتكم في الطابق الثاني يعتبر انتصار .؟ 
وهل تواجد ازدواجية المحاكم في غربي كوردستان 
محاكم للنظام ..ومحاكم لكم يعتبر انتصار ..؟ 
تصورا ..يصدر حكم بالطلاق من محكمة(السيستم) يتضمن فقرة حكمية الزام الطرفين بمراجعة الدوائر الرسمية لتثبيت 
ذلك الطلاق …اي مراجعة محاكم النظام واقامة دعوى من جديد ..بعد الزام الاطراف بدفع مبلغ( كذااااا) يعتبر انتصار ؟
وهل وجود دائرة مالية للنظام في ديريك لقبض الضرائب والرسوم والغرامات ووو يعتبر انتصار ..؟ 
وهل ازدواجية العلم والتعليم ..والشهادات الغير معترفة بها داخليا واقليما ودوليا… جهل أم إنتصار ..؟ 
وهل الانضمام إلى التحالف الدولي ضد الإرهاب دون اية شروط واتفاقية سياسية و ضمانة حقوقية و مصالح قومية
انتصار …؟  
من الناحية القانونية والحقوقية والسياسية للاطراف في أي تحالف دولي حقوق والتزامات ومصالح وطنية وقومية ..
أين المصلحة الوطنية والقومية الكوردستانية من تحالفكم 
مع امريكا والتحالف الدولي ..
وهل تحالفكم على حساب الدم الكورد والمال يعتبر انتصار..؟ 
…. كل انتصاراتكم الوهمية هي هزائم ..
وهذا غيض من الفيض ..حدث بلا حرج ..الواقع يتكلم ..

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…