عبداللطيف الحسيني
بعدَ محاكمة المجرم أنور رسلان بات المجرمون الذين هربوا من سوريا يتحسّسون رؤوسهم في أوربا خوفاً وارتياباً من العدالة اﻷوربيّة التي لاحقت وستلاحق هؤلاء المجرمين.للعلم :أنور رسلان متهم بالتواطؤ في تعذيب ما لا يقل عن 4000 شخص بين 2011 و 2012 في فرع الخطيب و تسبّب هذا عن استشهاد 58 معتقل إضافة إلى حالات عنف جنسي .
السجن المؤبّد لهذا المجرم جرعةٌ من التفاؤل الذي انتظره السوريّون في الداخل والخارج،فالعدالةُ اﻷرضيّة تأخذ مجراها وإن قلّبتها العقود، وإن هرب المجرم واختبأ في الكهوف فستطاله عدالةُ اﻷرض، أو لاحقاً …..عدالةُ السماء.
التفاصيل في صفحة السيدة Luna Watfa
أهوال نظام الأسد في 3 لغات:
اللغة الإنجليزية، الألمانية، العربية.
تقرير DW Deutsche Welle عن محاكمة #كوبلينز في الذكرى الأولى لبدء
محاكمة المتهمين بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في #سوريا.