أهم خصائص الشعب الياباني التي قادته للنجاح

المهندس عبد اللطـيف زرنه جي
1- حب الإنسان لوطنه واستعداده للتفاني من أجله.
2- تقديس العمل والزمن.
3- عشق القوة والرغبة في التحدي والإرادة التي لا تعرف للمستحيل سبيلاً .
4- سيادة الروح الجماعية في العمل والحياة.
5- الولاء للمؤسسة التي يعمل بها الإنسان.
6- نظام التوظيف مدى الحياة.
1-    7- القدرة الهائلة على استيعاب واقتباس وتبني الثقافات والحضارات الأخرى، بدون أن تفقد الإنسان الياباني شرقيته.
8- استقرار العلاقات بين العمال والإدارة.
9- طاعة المرؤوس لرئيسه وعطف الرئيس على مرؤوسه.
10- ترجيح الواجبات على الحقوق.
11- التخطيط والتنفيذ والمتابعة والتقييم الجيد.
12- الاهتمام الكبير بالبحث العلمي وخلق الكوادر العلمية.
13- الاهتمام المتزايد بحلقات الجودة ورفع الإنتاجية والمعايير الزمنية بالعمل.
14- يتم صنع القرار تدريجياً من القاعدة إلى القمة.
15- القدرة الكبيرة على تقديم التنازلات لصالح الغير.
16- الطاعة التامة والانضباط في العمل.
17- الاستفادة من العقل البشري لأقصى حدود ممكنة.
18- المرونة والقدرة على التكيف السريع.
19- اعتماد نظام تعليمي فعّال والتأهيل المستمر مدى الحياة.
20- التدريب والتأهيل القاسي قبل دخول سوق العمل.
21- يعتبر تجانس الشعب الياباني من اكثر تجانس شعوب العالم.
22- نسبة العمالة مرتفعة في الفئات العمرية بين 15-65سنة.
23- التحرك البطيء في سلم الراتب والمرتبة.
24- الادخار الكبير ماليا من اجل الاستثمار، حيث يصل الادخار إلى 25% من الأجر أو الراتب، أي ما يز يد عن 1 مليار دولار يومياً.
25- توفر العقول المبدعة والأيدي الماهرة بنسب وأعداد كبيرة، إذ يوجد لكل مليون إنسان أكثر من 6000 عالم.
26- تقارب مستوى المعيشة بين الناس، حيث 90% من ذوي الدخل المتوسط و10% الأغنياء والفقراء فقط.والنسبة بين أعلى راتب وأدني راتب في الشركة الواحدة لا يتعدى عادة سبعة أمثال.
كلنا شركاء 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في الوقت الذي تشهد فيه الساحة الكردية السورية جُهوداً متقدمةً لتوحيد الصفوف من خلال عقد “كونفراس ” كردي جامع يضم مختلف القوى السياسية والمنظمات المدنية والفعاليات المجتمعية، بالتوازي مع الاتفاق المبرم في العاشر من آذار بين قائد قوات سوريا الديمقراطية وحكومة أحمد الشرع الانتقالية، تفاجأ المواطنون في مناطق “الإدارة الذاتية” بقرارٍ غيرِ مدروس ، يقضي برفع…

عزالدين ملا بعد ما يقارب عقد ونصف من الحرب والتشظي والخذلان، وبعد أن استُنزفت الجغرافيا وتفتتت الروح، سقط بشار الأسد كأنّه خريفٌ تأخر كثيراً عن موعده، تاركاً وراءه بلاداً تبدو كأنها خرجت للتو من كابوس طويل، تحمل آثار القصف على جدرانها، وآثار الصمت على وجوه ناسها. لم يكن هذا الرحيل مجرّد انتقال في السلطة، بل لحظة نادرة في…

إبراهيم اليوسف ليس من اليسير فهم أولئك الذين اتخذوا من الولاء لأية سلطة قائمة مبدأً أسمى، يتبدل مع تبدل الرياح. لا تحكمهم قناعة فكرية، ولا تربطهم علاقة وجدانية بمنظومة قيم، بل يتكئون على سلطة ما، يستمدون منها شعورهم بالتفوق الزائف، ويتوسلون بها لإذلال المختلف، وتحصيل ما يتوهمونه امتيازاً أو مكانة. في لحظة ما، يبدون لك من أكثر الناس…

د. محمود عباس   في زمنٍ تشتد فيه الحاجة إلى الكلمة الحرة، والفكر المُلهم، نواجه ما يشبه الفقد الثقافي العميق، حين يغيب أحد الذين حملوا في يومٍ ما عبء الجمال والشعر، ومشقة النقد النزيه، إنها لحظة صامتة وموجعة، لا لأن أحدًا رحل بالجسد، بل لأن صوتًا كان يمكن له أن يثري حياتنا الفكرية انسحب إلى متاهات لا تشبهه. نخسر أحيانًا…