النظرية الابوجية في الارتقاء …

د. محمد رشيد
عن دارين رضي الله عنه بان البقاء هو للاصلح وللاسرع وللاقوى في، نظريته عن الانتماء الطبيعي او الارتقاء الطبيعي او بالانتقاء (الانتخاب) الطبيعي،أو الطفرات… المهم فيه على ان الكائنات الابوجية في حالة الانقراض ..
المنافسة هي اسس القواعد في ذلك كما اشار اليه ماركس رضي الله عنه في تصارع الاضداد او نفي النفي ..
هذا من حيث النظرية اما الفرضية فقد دونها فيثاغورث قدس الله سره وطبقها باساكل عليه السلام في حالة الاواني المستطرقة المؤدية الى التحول والتغيير بحالة الانفجار والتي اثبتت صوابها لدى الابوجية على غرار مشاركة الزوجان ماري كوري في اكتشاف اليورانيوم .وتطبيق الابوجية للنظرية في تسليم المناصب والمهام الموزعة بي الذكر والانثى مناصفة ..
ي ب ج تحولت الى قسد والى مسد والان الى قسو ومسو كما هو التحول من كردستان الكبرى الى كردستان الصغرى الى ببشورى بجوك الى روجافايي كردستان الى روجاافا الى شرق سورية الى شمال شرق سورية ..
من الاخر / قسد الى قسو = قوات سوريا الديموقراطية الى قوات سوريا الوطنية فالارتقاء الابوجي اصبحوا مرتزقة لدى قتالهم مع الامريكان مقابل الدولار وكل عنصر انضوى في الارتزاق ( وهات ياشهداء = بالمناسبة انتهت المعارك ومازالت النعوش ترد بكثرة اكثر الى المقابر !!!) كانوا يستلموا الف دولار وكان يعطى للعنصر مابين ماالى 0 10دولار الى 150 دولار والباقي شطف ولهف الى قنديل ماعدا التشبيح والخوات والتهريب .الخ .الان الروس استبدلوا الاسم الى قوات سوريا الوطنية وفتحوا باب التطوع مقابل 00 2 دولار نعم العملة بالدولار بعدما تدنت عملة ابو البراميل ولم تعد تسيل لعاب الاغداق من قبل الابوجية , حتى ان الروس بداوا بتوزيع سلات غذائية في قامشلو وفتح مشافي متحركة على غرار مشافي الحروب ( مع اتصالي مع احدهم فقيل بانه ذهب الى المشفى لاخذ صور اشعاعية ( رنين مغناطيسي ) وببلاش , المعتر ذهب صباحا والى السابعة مساء قيل لي بانه واقف على الدور ولم يبقى امامه سوى ثلاثة !! ) حلال زلال والبدء من عامودا عاصمة الخلافة الابوجية مرورا بتل تمر , اي اقبض مباشرة ومن دون المرور بالتشبيح الابوجي اي الان بالتشبيح الا سدي ورتبة في الشرطة العسكرية .

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

كفاح محمود حينما كان الرئيس الراحل عبد السلام عارف يُنعى في أرجاء العراق منتصف ستينيات القرن الماضي، أُقيمت في بلدتي النائية عن بغداد مجالسُ عزاءٍ رسمية، شارك فيها الوجهاء ورجال الدين ورؤساء العشائر، في مشهدٍ يغلب عليه طابع المجاملة والنفاق أكثر من الحزن الحقيقي، كان الناس يبكون “الرئيس المؤمن”، بينما كانت السلطة تستعدّ لتوريث “إيمانها” إلى رئيسٍ مؤمنٍ جديد! كنّا…

نظام مير محمدي *   عند النظر في الأوضاع الحالية الدائرة في إيران، فإن من أبرز ملامحها ترکيز ملفت للنظر في القمع المفرط الذي يقوم به النظام الإيراني مع حذر شديد وغير مسبوق في القيام بنشاطات وعمليات إرهابية خارج إيران، وهذا لا يعني إطلاقاً تخلي النظام عن الإرهاب، وإنما وبسبب من أوضاعه الصعبة وعزلته الدولية والخوف من النتائج التي قد…

خالد حسو تعود جذور الأزمة السورية في جوهرها إلى خللٍ بنيوي عميق في مفهوم الدولة كما تجلّى في الدستور السوري منذ تأسيسه، إذ لم يُبنَ على أساس عقدٍ اجتماعي جامع يعبّر عن إرادة جميع مكونات المجتمع، بل فُرض كإطار قانوني يعكس هيمنة هوية واحدة على حساب التنوع الديني والقومي والثقافي الذي ميّز سوريا تاريخيًا. فالعقد الاجتماعي الجامع هو التوافق الوطني…

تصريح صحفي يعرب “تيار مستقبل كردستان سوريا” عن إدانته واستنكاره الشديدين للعملية الإرهابية الجبانة التي استهدفت دورية مشتركة للقوات السورية والأمريكية بالقرب من مدينة تدمر، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الضحايا بين قتلى وجرحى. إن هذا الفعل الإجرامي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، ويؤكد على خطورة الإرهاب الذي يتهدد الجميع دون تمييز، مما يتطلب تكاتفاً دولياً جاداً لاستئصاله. كما يُعلن…