لجنة التنسيق الكوردية في سوريا
في تصعيد خطير ينم عن مدى الحقد الذي تكنه إيران ولاية الفقيه , للشعب الكوردستاني ككل , يتجدد قصفها المدفعي لبعض القصبات والقرى الكوردستانية في الإقليم الفيدرالي , بالتزامن والتوافق مع قصف تركي لقرى أخرى , والجميع بحجج وجود مقاتلين لهذا الحزب الكوردي أو ذاك .
أننا في لجنة التنسيق الكوردي نعتبر قصف المدنيين والقرى الآمنة , إرهاباً وجريمة ضد الإنسانية , وتأتي في سياق التهرب من الاستحقاقات الداخلية المطلوبة لكلا الدولتين , ومن الضغوطات الخارجية وخاصة فيما يتعلق بالتحضيرات الدولية المهددة لإيران
في تصعيد خطير ينم عن مدى الحقد الذي تكنه إيران ولاية الفقيه , للشعب الكوردستاني ككل , يتجدد قصفها المدفعي لبعض القصبات والقرى الكوردستانية في الإقليم الفيدرالي , بالتزامن والتوافق مع قصف تركي لقرى أخرى , والجميع بحجج وجود مقاتلين لهذا الحزب الكوردي أو ذاك .
أننا في لجنة التنسيق الكوردي نعتبر قصف المدنيين والقرى الآمنة , إرهاباً وجريمة ضد الإنسانية , وتأتي في سياق التهرب من الاستحقاقات الداخلية المطلوبة لكلا الدولتين , ومن الضغوطات الخارجية وخاصة فيما يتعلق بالتحضيرات الدولية المهددة لإيران
وبالتالي فالمجتمع الدولي مطالب بوضع حد للعنجهية والأصولية والكمالية وكافة الإيديولوجيات التي باتت خطرا على الحياة البشرية برمتها , كما نعتقد بان المصلحة الكوردستانية باتت تتطلب رؤية عصرية وقومية أكثر شمولا واتساعا , حيث الحاجة إلى تشكيل دوائر قومية كوردية , تكون هي أساس ومرتكز حماية التجربة الفيدرالية , ومنطلقا لانتزاع الحقوق القومية للشعب الكوردي في كافة أجزاء كوردستان .
1-9-2007