
وذلك منذ لحظة نشر خبر رحيله، والمشاركة في تشييعه إلى مثواه الأخير في مقبرة السوريين في-مدياد/ كردستان تركيا- إلى جانب نجله الأكبر الشيخ عبدالله، وكل من قدم لنا العزاء في مجالس العزاء”لا سيما من قدموا من مناطق بعيدة” في: قامشلي- مدياد- كردستان تركيا- إيسن/ ألمانيا من ممثلي أحزاب الحركة الوطنية الكردية أو أخوتنا السوريين والعرب أو العاملين في منظمات المجتمع المدني أو صديقات و أصدقاء ومعارف أعزاء ورجال دين أجلاء وكتاب وإعلاميين وفنانين أكارم ، من داخل الوطن وخارجه: وهكذا بالنسبة لكل من تواصل معنا عبر الهاتف، أو غيره من وسائل شبكة التواصل الاجتماعي، مراسلة، أو كتابة، سواء من أدوا واجب العزاء على صفحاتهم الخاصة، أو من تفاعل مع نعوتنا الرسمية. كما نشكر أصحاب المواقع الإلكترونية التي نشرت النعوة وبطاقة الشكر. لهم جميعاً منا كل الشكر والتقدير، ولا فجعكم الله جميعاً بعزيز!
لراحلنا الفاضل جنان الخلد
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
آل الشيخ سعيد