
إننا في اتحاد الصحفيين الكُرد السوريين، في الوقت الذي ندين فيه هذا العمل المنافي لحقوق الإنسان والحريات الديمقراطية، نطالب بوجوب التوقف عن سياسة الإفلات من العقاب التي تتبعها المنظمات والهيئات الدولية إزاء الانتهاكات الجسيمة للحريات الإعلامية التي تتبعها مختلف الفصائل المقاتلة في سوريا، والتي أحياناً تمتهن الطريقة «الداعشية» التي تتم من خلال الخطف والقتل والتعذيب وإساءة المعاملة أيّاً كان مصدرها.
من الجدير بالذكر أن الدكتور عبدالمجيد شيخو لا تربطه أيّة علاقة سياسية كانت أم تنظيمية بالإدارة الذاتية وكانتوناتها؛ أو حزب الاتحاد الديمقراطي، وهو من مواليد 1951 قرية جلبل – عفرين، حائز على دبلوم من أكاديمية اللغات في ألمانيا 1977، ماجستير بالصحافة من جامعة موسكو 1984، دكتوراه في الصحافة من جامعات روسيا عام 1988
الحرية للزميل الدكتور عبدالمجيد الذي كان حاضراً في المؤتمر التأسيسي للاتحاد، والخزي والعار لخاطفيه ومن يدعمهم.
المكتب التنفيذي لـ«اتحاد الصحفيين الكُرد السوريين»
قامشلو 8 نيسان/ أبريل 2018
