دعوة عامة لحضور المؤتمر الرابع لمحلية النرويج للمجلس الوطني الكوردي

تسرُّ محلية مملكة النرويج للمجلس الوطني الكوردي في سوريا، بدعوتكم لحضور مؤتمرها الرابع لإعادة انتخاب ممثليه من الأحزاب الكوردية المنضوية فيه والمتواجدة في النرويج، إضافة لانتخاب أعضاء مستقلين في سبيل إنجاز ما بدأت فيه المحلية لخدمة الشعب الكوردي في روج آفا وأيضا الجالية الكوردية المتواجدة في النرويج.
ويأتي هذا المؤتمر تحت شعار: “وحدة الصف الكوردي أولى خطوات تحقيق الفيدرالية في روج آفا”، والعمل الجاد من أجل احقاق ما يصبو إليه الشعب الكوردي من حرية وكرامة.
إننا في محلية النرويج نعاهد شعبنا بالمضي في ما يتوجب علينا فعله لإيصال ما يعانيه شعبنا الأبي في كوردستان سوريا وإعانة من أُجبر على اللجوء لمملكة النرويج من ناحية الاستشارة القانونية ومساعدته حتى تستقر أوضاعه هنا.
يقام المؤتمر في العاصمة أوسلو على العنوان التالي:
Holmlia Sportsklubb, Nordåsveien 1B. 1254 Oslo.
وذلك يوم السبت الموافق لـ: 10 من يونيو/حزيران 2017.
يبدأ المؤتمر الساعة: 13.00 حتى 15.00.
والدعوة عامة
محلية النرويج للمجلس الوطني الكوردي
المكتب الإعلامي

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…