دعوة عامة لحضور المؤتمر الرابع لمحلية النرويج للمجلس الوطني الكوردي

تسرُّ محلية مملكة النرويج للمجلس الوطني الكوردي في سوريا، بدعوتكم لحضور مؤتمرها الرابع لإعادة انتخاب ممثليه من الأحزاب الكوردية المنضوية فيه والمتواجدة في النرويج، إضافة لانتخاب أعضاء مستقلين في سبيل إنجاز ما بدأت فيه المحلية لخدمة الشعب الكوردي في روج آفا وأيضا الجالية الكوردية المتواجدة في النرويج.
ويأتي هذا المؤتمر تحت شعار: “وحدة الصف الكوردي أولى خطوات تحقيق الفيدرالية في روج آفا”، والعمل الجاد من أجل احقاق ما يصبو إليه الشعب الكوردي من حرية وكرامة.
إننا في محلية النرويج نعاهد شعبنا بالمضي في ما يتوجب علينا فعله لإيصال ما يعانيه شعبنا الأبي في كوردستان سوريا وإعانة من أُجبر على اللجوء لمملكة النرويج من ناحية الاستشارة القانونية ومساعدته حتى تستقر أوضاعه هنا.
يقام المؤتمر في العاصمة أوسلو على العنوان التالي:
Holmlia Sportsklubb, Nordåsveien 1B. 1254 Oslo.
وذلك يوم السبت الموافق لـ: 10 من يونيو/حزيران 2017.
يبدأ المؤتمر الساعة: 13.00 حتى 15.00.
والدعوة عامة
محلية النرويج للمجلس الوطني الكوردي
المكتب الإعلامي

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…

خليل مصطفى بتاريخ 22/2/1958 (شهر شباط) تم التوقيع على اتفاقية الوحدة (بين مصر وسوريا)، حينها تنازل رئيس الجمهورية السُّورية شكري القوتلي عن الرئاسة (حكم سوريا) للرئيس المصري جمال عبد الناصر (طوعاً)، وقال لـ (جمال عبدالناصر): (مبروك عليك السُّوريون، يعتقد كل واحد منهُم نفسهُ سياسياً، وواحد من اثنين يعتبر نفسهُ قائداً وطنياً، وواحد من أربعة يعتقد بأنهُ نبي، وواحد من عشرة…