محمد سعيد آلوجي
استجابة لمتطلبات المرحلة وتعبيراً مني عن مدى احترامي للجهود المبذولة من قبل الرفاق والوطنيين الشرفاء الذين توجت مساعيهم بإعادة اللحمة إلى صفوف البارتي والذي بذلنا من أجله كذلك جميع رفاقه ومؤيديه ومؤازريه المخلصين كل وقت وجهد لا يقدر بثمن.
استجابة لمتطلبات المرحلة وتعبيراً مني عن مدى احترامي للجهود المبذولة من قبل الرفاق والوطنيين الشرفاء الذين توجت مساعيهم بإعادة اللحمة إلى صفوف البارتي والذي بذلنا من أجله كذلك جميع رفاقه ومؤيديه ومؤازريه المخلصين كل وقت وجهد لا يقدر بثمن.
لذا أرى بأن أتوقف عن نشر باقي الحلقات التي كنت قد كتبتها تحت عنوان “دفاعاً عن البارتي” بخصوص السيد الدكتور عبد الحكيم بشار.
سأحاول أن أكتب حلقة خاصة بكيفية جعل الحزب مؤسساتياً تحت نفس العنوان كوثيقة وهدية مني إلى مؤتمر البارتي القادم.
بقي علي أن أبشر من سمى نفسه “بديار سليمان” بأنك سوف لن تمنح فرصة النيل من البارتي بعزفك على وترين في آن واحد فالباتي أسمى من أن ينال منه أمثالك الذين يحاولون أن يستغلوا الفرص ليبنوا لهم في الرمال فسرعان ما تُذر سواترهم وينكشف عريهم.
وإليكم ما كنت قد خصصته بالرد في الحلقة الثانية:
(هذا وقد كان موقع “welate me” الكردي قد نشر مقالة لمن كان قد أخفى نفسه وراء أسم “ديار سليمان من ألمانيا (كأداة نكرة) مُحشراً نفسه في الموضع وكأنه واحد ممن ينتظر أن يلعب دوراً له في منظمة ألمانيا بعد كل ما حل بها” أو لربما هو واحد من كتبة التقارير السرية عن المنظمة إلى جهات خاصة.!!.
فإن كان كذلك ما عليه إلا أن يكشف أوراقه فقد حان الوقت المناسب لذلك.!!.
“.
وعندما أراد أن يتحدث عني أضاف مرتبكاً أل التعريف على اسم علم.
أقول له بأن اسم العلم لا يحتاج إلى أداة التعريف، وخاصة من أداة نكرة.
لن أتنازل للرد على ما كُتب من مجهول يدعي بأنه من ألمانيا.
أكتف بالقول له “إن كنت ترغب في تقيم حقيقي ما عليك إلا أن تعلن عن اسمك الصريح وأن تنشر صورتك كأي شخص يستطيع أن يمثل نفسه يا (….).
فإن كان قد كتب باسم ديــار سليمـان يستطيع أن يكتب بأسماء غير ذلك وأظن بأنه أعاد فأثار نفس مواضيع تهجمه تحت اسم آخر ليقول في المرة الثانية بأن له أقارب بألمانياً بدلاً من أن يقول بأنه يسكن فيها? لربما ديار هذا أكثر من نكرة لتباين الحبك اللغوي في المقالين لست أدري.
لا خير في كثير من نجواهم..
(…)…”)..
أكتف بهذا وأقول عاش البارتي
وليمت أعداؤه.
محمد سعيد آلوجي
01.05.2005
سأحاول أن أكتب حلقة خاصة بكيفية جعل الحزب مؤسساتياً تحت نفس العنوان كوثيقة وهدية مني إلى مؤتمر البارتي القادم.
بقي علي أن أبشر من سمى نفسه “بديار سليمان” بأنك سوف لن تمنح فرصة النيل من البارتي بعزفك على وترين في آن واحد فالباتي أسمى من أن ينال منه أمثالك الذين يحاولون أن يستغلوا الفرص ليبنوا لهم في الرمال فسرعان ما تُذر سواترهم وينكشف عريهم.
وإليكم ما كنت قد خصصته بالرد في الحلقة الثانية:
(هذا وقد كان موقع “welate me” الكردي قد نشر مقالة لمن كان قد أخفى نفسه وراء أسم “ديار سليمان من ألمانيا (كأداة نكرة) مُحشراً نفسه في الموضع وكأنه واحد ممن ينتظر أن يلعب دوراً له في منظمة ألمانيا بعد كل ما حل بها” أو لربما هو واحد من كتبة التقارير السرية عن المنظمة إلى جهات خاصة.!!.
فإن كان كذلك ما عليه إلا أن يكشف أوراقه فقد حان الوقت المناسب لذلك.!!.
“.
وعندما أراد أن يتحدث عني أضاف مرتبكاً أل التعريف على اسم علم.
أقول له بأن اسم العلم لا يحتاج إلى أداة التعريف، وخاصة من أداة نكرة.
لن أتنازل للرد على ما كُتب من مجهول يدعي بأنه من ألمانيا.
أكتف بالقول له “إن كنت ترغب في تقيم حقيقي ما عليك إلا أن تعلن عن اسمك الصريح وأن تنشر صورتك كأي شخص يستطيع أن يمثل نفسه يا (….).
فإن كان قد كتب باسم ديــار سليمـان يستطيع أن يكتب بأسماء غير ذلك وأظن بأنه أعاد فأثار نفس مواضيع تهجمه تحت اسم آخر ليقول في المرة الثانية بأن له أقارب بألمانياً بدلاً من أن يقول بأنه يسكن فيها? لربما ديار هذا أكثر من نكرة لتباين الحبك اللغوي في المقالين لست أدري.
لا خير في كثير من نجواهم..
(…)…”)..
أكتف بهذا وأقول عاش البارتي
وليمت أعداؤه.
محمد سعيد آلوجي
01.05.2005