منظمة ألمانية للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
تلقينا نبأ عودة رفاق البارتي إلى صفوفه وإعادة اللحمة إلى كيانه بكل سرور وفرح.
لاشك أن خبر عودة رفاق البارتي إليه أرجع البسمة إلى كل من لهم علاقة بحزبنا.
رفاقآ أم مؤيدين أم مؤازرين، وأثلج صدور كل محبي نهج البرزاني الخالد.
لاشك أن خبر عودة رفاق البارتي إليه أرجع البسمة إلى كل من لهم علاقة بحزبنا.
رفاقآ أم مؤيدين أم مؤازرين، وأثلج صدور كل محبي نهج البرزاني الخالد.
نثمن عاليآ هذه الخطوة ونعتبرها بالجبارة في لم شمل صفوف البارتي وتوحيد طاقاته وبناء بيته ونناشد في الوقت ذاته كل الرفاق الذين تركوا صفوف البارتي نتيجة خلافات سابقة العودة إلى أماكنهم وأخذ دورهم في النضال مع رفاق دربهم.
وبهذه المناسبة المفرحة نحي الرفيق السكرتير العام لحزبنا السيد محمد نزير مصطفى ونهنئه ونقول له بوركتم وبورك عليكم هذا الإنجاز وأنتم على رأس هرم البارتي.نتمنى لكم من الله وافر الصحة ، وأن يحفظكم ذخرآ للبارتي.
كما نبارك لجميع أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية هذا الإنجاز الكبير ونحي من خلالهم قواعد وكوادر حزبنا ونبارك لهم ما تم تحقيقه لا شك أنها خطوة تاريخية صحيحة ستصحح الفهم والإحترام المتبادل.
نرجوا الإسراع في اندماج هادئ ومتوازن وصحيح ونسيان كل ما مضى .
لدخول في بناء جديد يوازيهم المرحلة الراهنا
كما نحي كل الأخوة الخيرين من أبناء شعبنا الكردي الذين ساهموا بكل إخلاص في إعادة الأمور إلى نصابها.
لا شك نتطلع إلى ذلك اليوم الذي يعود فيه الرفيق والأخ العزيز نصرالدين إبراهيم والرفاق القياديين معه والقواعد إلى أماكنهم فإن البارتي يسع الجميع ويستطيع أن يستوعب كامل الطاقات وسيحسن توحيدها وتوجيهها وتسخيرها في خدمة شعبنا.
سينتصر نهج البرزاني الخالد بلا شك .لأنه النهج الواقعي والموضوعي.إنه نهج الكفاح المتجدد والمتسامح والأصيل.
فليكن مؤتمرنا العاشر مؤتمر وحدة وبناء .مؤتمر إصلاح وتقدم ومحبة
وبهذه المناسبة المفرحة نحي الرفيق السكرتير العام لحزبنا السيد محمد نزير مصطفى ونهنئه ونقول له بوركتم وبورك عليكم هذا الإنجاز وأنتم على رأس هرم البارتي.نتمنى لكم من الله وافر الصحة ، وأن يحفظكم ذخرآ للبارتي.
كما نبارك لجميع أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية هذا الإنجاز الكبير ونحي من خلالهم قواعد وكوادر حزبنا ونبارك لهم ما تم تحقيقه لا شك أنها خطوة تاريخية صحيحة ستصحح الفهم والإحترام المتبادل.
نرجوا الإسراع في اندماج هادئ ومتوازن وصحيح ونسيان كل ما مضى .
لدخول في بناء جديد يوازيهم المرحلة الراهنا
كما نحي كل الأخوة الخيرين من أبناء شعبنا الكردي الذين ساهموا بكل إخلاص في إعادة الأمور إلى نصابها.
لا شك نتطلع إلى ذلك اليوم الذي يعود فيه الرفيق والأخ العزيز نصرالدين إبراهيم والرفاق القياديين معه والقواعد إلى أماكنهم فإن البارتي يسع الجميع ويستطيع أن يستوعب كامل الطاقات وسيحسن توحيدها وتوجيهها وتسخيرها في خدمة شعبنا.
سينتصر نهج البرزاني الخالد بلا شك .لأنه النهج الواقعي والموضوعي.إنه نهج الكفاح المتجدد والمتسامح والأصيل.
فليكن مؤتمرنا العاشر مؤتمر وحدة وبناء .مؤتمر إصلاح وتقدم ومحبة
ألمانيا في 29/4/2004