باسمي وباسم العائلة أتقدم بخالص الشكر والامتنان إلى كل مَنْ شاركني العزاء بوفاة أخي لقمان من المشرفين على مواقع الانترنيت الكردية والعربية و الكتاب والأدباء والمثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي والأدبي والشّخصيات الاجتماعية والأصدقاء والمعارف والفرق والمجموعات الأدبية والثقافية والفنية والموسيقية والمنتديات والجاليات الكردية في أوروبا ودول الخليج والمنظمات والقيادات السياسية والحقوقية من خارج الوطن ومن داخل الوطن
بدءاً من ديركا حمكو ومروراً بتربه سبيه وقامشلي وعامودة ودرباسية وسريه كانيه وكوباني وعفرين وحتى دمشق الشام سواء بالحضور شخصياً أو باتصالاتٍ تلفونية أو رسائل وبرقيات تتضمن كل الصدق والنبل وأود أن أؤكد /لكم ولكنّ /جميعاً أنّ تضامنكم الصّادق معنا شعوراً وإحساساً كان بمثابة الدّواء الشّافي لجروحنا العميقة بفقد عزيزنا الذي رحل وهو في ريعان شبابه وعباراتكم الحميمية الدّافئة قد أدخلت الهدوء والسّكينة إلى نفوسنا ومداركنا.
وأود أن أنتهز الفرصة لأؤكد لأخوتي وأخواتي الكتاب والأدباء أن نظل نتكاتف معاً في جميع المناسبات ونتواصل ونتعاون على الود والألفة والصّدق لأنّكم كنتم حقاً خير معينٍ لي في تجاوزي لهذه الفاجعة الأليمة التي ألمت بي وبالعائلة.
مرّة أخرى باسم العائلة وباسمي أتقدّمُ إليكم بخالص الشّكر والتّقدير وندعو الله عزّ وجل ألا يفجعكم بعزيز
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
وأود أن أنتهز الفرصة لأؤكد لأخوتي وأخواتي الكتاب والأدباء أن نظل نتكاتف معاً في جميع المناسبات ونتواصل ونتعاون على الود والألفة والصّدق لأنّكم كنتم حقاً خير معينٍ لي في تجاوزي لهذه الفاجعة الأليمة التي ألمت بي وبالعائلة.
مرّة أخرى باسم العائلة وباسمي أتقدّمُ إليكم بخالص الشّكر والتّقدير وندعو الله عزّ وجل ألا يفجعكم بعزيز
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
نارين عمر
ديركا حمكو /12/4/2007