منظمة دمشق للحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البارتي)
من يجد نفسه مدافعا عن حزبه لا يكتب عن حزبه بالشكل الذي كتب السيد محمد سعيد و الذي ناضل في هذا الحزب على مر سنوات لقد جاءت استقالته بشكل غير تنظيمي و غير لائق و مع ذلك كما ذكر فقد تأسفنا نحن رفاق البارتي على ذلك و طلبنا منه و عبر رفاقنا في ألمانيا أن يتراجع عن ذلك القرار الذي لا يصب في مصلحة البارتي و مصلحته.
و هو بنفسه ينتقد نفسه عندما يقر بانه لم يكن عليه طلب الاستقالة عبر الانترنيت هذه واحدة و الثانية و هو الاعرف بان القرارات لا تأخذ بشكل فردي و خاصة عندما يتعلق القرار بوضع هيئة حزبية و هنا و إن كانت القيادة هي التي لها الحق في الرد على هذا الاتهام الباطل و لكن نحن في منظمة دمشق للحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا ( البارتي) – هيئة jin -.
متأكدون من أن القرارات بشأن منظمة ألمانيا للحزب قد أتخذت بشكل جماعي من قبل قيادة الحزب و كما يشير السيد الالوجي في حلقته الأولى إلى قرب المؤتمر فهنا نقول له بكل صراحة ووضوح و مسؤولية و حرصا على مصلحة حزبنا و رفاقنا ندعو السيد محمد سعيد إلى الرجوع عن هذه المواقف الانفعالية و التي لن تكون لها أية تأثير على مواقف رفاقنا في الداخل و الخارج و كما نريد أن يعرف السيد محمد بأننا على أبواب مرحلة جديدة من نضالنا خدمة لقضايا شعبنا نعمل من أجل لم شمل البيت الكوردي و ليعلم بأن البارتي يتسع لجميع أبناء الشعب الكوردي المؤمن و الغيور على نهج البارزاني و لحرصنا الشديد على رفاقنا نكرر المطالبة من السيد محمد سعيد الرجوع عن هذه المهاترات و أن يضع مصلحة حزبه فوق المصالح الشخصية الضيقة.
والى الأمام.
متأكدون من أن القرارات بشأن منظمة ألمانيا للحزب قد أتخذت بشكل جماعي من قبل قيادة الحزب و كما يشير السيد الالوجي في حلقته الأولى إلى قرب المؤتمر فهنا نقول له بكل صراحة ووضوح و مسؤولية و حرصا على مصلحة حزبنا و رفاقنا ندعو السيد محمد سعيد إلى الرجوع عن هذه المواقف الانفعالية و التي لن تكون لها أية تأثير على مواقف رفاقنا في الداخل و الخارج و كما نريد أن يعرف السيد محمد بأننا على أبواب مرحلة جديدة من نضالنا خدمة لقضايا شعبنا نعمل من أجل لم شمل البيت الكوردي و ليعلم بأن البارتي يتسع لجميع أبناء الشعب الكوردي المؤمن و الغيور على نهج البارزاني و لحرصنا الشديد على رفاقنا نكرر المطالبة من السيد محمد سعيد الرجوع عن هذه المهاترات و أن يضع مصلحة حزبه فوق المصالح الشخصية الضيقة.
والى الأمام.
في 8/4/2007