شكر على تعزيه ومواساة من خليل خلف

باسمي وباسم عائلتي وعموم آل خلف، أتقدم بالشكر الجزيل والحب الصادق، لكل من قدم لنا واجب العزاء والمواساة في رحيل زهرة العائلة ابنتنا جاني خلف ولكل الاصدقاء والاهل والمعارف الذين وفقوا الى جانبنا منذ اللحظة الأولى من سماع خبر غيبوبتها في مشفى كولونيا الالمانية وإلى اللحظة الاخيرة في وداعها الاليم بمدينة هادرشفيلد الانكليزية.
الشكر لكل من شارك شحصيا ولكل من اتصل بنا هاتفيا ولكل من كتب في شبكات التواصل الاجتماعي معبرا عن حزنه والمه بفقدان جاني.

 

الشكر لكل من تحمل عناء السفر من خارج بريطانيا وداخلها.
الشكر لكل المواقع التي اهتمت بخبر رحيلها وللقنوات التلفزيونية الاجنبية والكوردية ولكل الصحف والمجلات التي غطت نبأ رحيلها ووداعها.
نشكر حبكم جميعا ونحيي أرواحكم الكريمة التي لولاها لما استطعنا تحمل فاجعة بهذه القساوة.
متمنينً من الله عزَّ وجلَّ أن لايفجعكم بعزيز.
خليل خلف
05.01. 2015
هادرشفيلد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف تُعتبر الدساتير المرجعية القانونية الأسمى في الدول، حيث تحدد شكل النظام السياسي، وتؤطر العلاقة بين السلطة والمجتمع، وتؤسس لمبادئ المواطنة والحقوق والحريات. غير أن بعض الدساتير، ومنها مشروع الدستور الجديد للجمهورية السورية، التي يقدمها الدستور بأنها” الجمهورية العربية السورية” يحمل في طياته تناقضات جوهرية بين النصوص المعلنة والغايات الفعلية التي تهدف السلطة إلى تكريسها، بتدبير تركي…

د. علي القره داغي الحمد لله الذي جعل التوافق بين أبناء الأمة من أسمى الغايات، ورفع من شأن العدل والمصالحة، وأمر بالحوار والائتلاف، وجعل السياسة الحكيمة قائمة على العدل والإحسان والموازنة بين المصالح والمفاسد، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. في سياق المسؤولية الشرعية، والواجب الفقهي، والتقدير…

صلاح بدرالدين تحية طيبة الموضوع: اتفاق الشرع – عبدي بعد سقوط نظام الاستبداد في الثامن من كانون اول / ديسمبر الماضي ، والانتقال الى مرحلة جديدة ، بات ترتيب البيت الكردي السوري ، وتجاوز الانقسامات ، وتحقيق المصالحة ، والتوافق على مشروع قومي – وطني موحد في مقدمة أولويات مهام المرحلة الراهنة ، وهي الى جانب كونها مطلب…

إبراهيم اليوسف   لقد أصيب ملايين الكرد السوريين كما أخوتهم السوريين، داخل الوطن وخارجه، بخيبة أمل كبيرة بعد تلقيهم مسودة الدستور السوري الجديد التي أقرت من قبل السيد أحمد الشرع، دون أن تتضمن أي إشارة إلى الكرد أو حتى مضمون الاتفاق الذي تم مع السيد مظلوم عبدي. ذلك الاتفاق الذي أثار جدلاً واسعاً في الشارع الكردي بين رافضين لم يجدوا…