شكر على تعزيه ومواساة من خليل خلف

باسمي وباسم عائلتي وعموم آل خلف، أتقدم بالشكر الجزيل والحب الصادق، لكل من قدم لنا واجب العزاء والمواساة في رحيل زهرة العائلة ابنتنا جاني خلف ولكل الاصدقاء والاهل والمعارف الذين وفقوا الى جانبنا منذ اللحظة الأولى من سماع خبر غيبوبتها في مشفى كولونيا الالمانية وإلى اللحظة الاخيرة في وداعها الاليم بمدينة هادرشفيلد الانكليزية.
الشكر لكل من شارك شحصيا ولكل من اتصل بنا هاتفيا ولكل من كتب في شبكات التواصل الاجتماعي معبرا عن حزنه والمه بفقدان جاني.

 

الشكر لكل من تحمل عناء السفر من خارج بريطانيا وداخلها.
الشكر لكل المواقع التي اهتمت بخبر رحيلها وللقنوات التلفزيونية الاجنبية والكوردية ولكل الصحف والمجلات التي غطت نبأ رحيلها ووداعها.
نشكر حبكم جميعا ونحيي أرواحكم الكريمة التي لولاها لما استطعنا تحمل فاجعة بهذه القساوة.
متمنينً من الله عزَّ وجلَّ أن لايفجعكم بعزيز.
خليل خلف
05.01. 2015
هادرشفيلد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خليل مصطفى بتاريخ 22/2/1958 (شهر شباط) تم التوقيع على اتفاقية الوحدة (بين مصر وسوريا)، حينها تنازل رئيس الجمهورية السُّورية شكري القوتلي عن الرئاسة (حكم سوريا) للرئيس المصري جمال عبد الناصر (طوعاً)، وقال لـ (جمال عبدالناصر): (مبروك عليك السُّوريون، يعتقد كل واحد منهُم نفسهُ سياسياً، وواحد من اثنين يعتبر نفسهُ قائداً وطنياً، وواحد من أربعة يعتقد بأنهُ نبي، وواحد من عشرة…

محمد عكو هذه المبادرة فاشلة بالنسبة للوجود الكوردي في سوريا… لا تمثل أحدا من الشارع الكوردي سوى كاتب هذه المبادرة… التهرب من الاستحقاقات التاريخية و المجتمعية و القومية للوجود التاريخي للشعب الكوردي في سوريا لا تخدم سوى أجندات سياسية لجهات قادمة من وراء الحدود…. ينبغي تحديد المطالب المشروعة للقضية الكوردية السورية بشكل شفاف و علني … التناقض في تصريحات قيادات…

حمدو يوسف من أجل تحقيق السلام والاستقرار في سوريا، ولتفادي اندلاع حرب أهلية وإقليمية جديدة تؤدي إلى تقسيم البلاد، والتي تعاني أصلًا من أزمات طويلة الأمد أثقلت كاهل شعبها، أصبح من الضروري العمل بجدية على إيجاد حلول سياسية شاملة. الحوار والتفاوض كأساس للحل على الشعوب والمكونات السورية المعنية أن تجلس معًا للتفاوض وإيجاد حلول سياسية للصراع بعيدًا عن العنف. يجب…

أحمد خليف في سورية الجديدة، حيث يقف الوطن على أعتاب مرحلة تاريخية مفصلية، تطفو على السطح اتهامات خطيرة تُطلق جزافاً ضد الحكومة السورية الجديدة، أبرزها اتهامها بما يُعرف بـ”الدعدشة”، أي محاولة ربطها بنهج ديني متطرف يشبه الأساليب التي تبنتها الجماعات المتشددة، وبينما تتصاعد هذه الأصوات، تبرز تحولات لافتة في شخصيات وأطراف لعبت أدواراً بارزة في المشهد السوري، ومن…