شكر على تعزيه ومواساة من خليل خلف

باسمي وباسم عائلتي وعموم آل خلف، أتقدم بالشكر الجزيل والحب الصادق، لكل من قدم لنا واجب العزاء والمواساة في رحيل زهرة العائلة ابنتنا جاني خلف ولكل الاصدقاء والاهل والمعارف الذين وفقوا الى جانبنا منذ اللحظة الأولى من سماع خبر غيبوبتها في مشفى كولونيا الالمانية وإلى اللحظة الاخيرة في وداعها الاليم بمدينة هادرشفيلد الانكليزية.
الشكر لكل من شارك شحصيا ولكل من اتصل بنا هاتفيا ولكل من كتب في شبكات التواصل الاجتماعي معبرا عن حزنه والمه بفقدان جاني.

 

الشكر لكل من تحمل عناء السفر من خارج بريطانيا وداخلها.
الشكر لكل المواقع التي اهتمت بخبر رحيلها وللقنوات التلفزيونية الاجنبية والكوردية ولكل الصحف والمجلات التي غطت نبأ رحيلها ووداعها.
نشكر حبكم جميعا ونحيي أرواحكم الكريمة التي لولاها لما استطعنا تحمل فاجعة بهذه القساوة.
متمنينً من الله عزَّ وجلَّ أن لايفجعكم بعزيز.
خليل خلف
05.01. 2015
هادرشفيلد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…