احياء الذكرى الرابعة لرحيل المناضل اسماعيل عمر في اسطنبول

بدعوة من ممثلية المجلس الوطني الكردي في تركيا تم احياء الذكرى الرابعة لرحيل رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سورية (يكيتي) المناضل اسماعيل عمر.
اقيمت هذه الذكرى في مقر لجنة العلاقات الخارجية للمجلس الوطني الكردي في استنبول وذلك يوم السبت المصادف 18/10/2014
حضر هذا الحفل ممثلو المجلس الوطني الكردي والاحزاب العربية والكردية والحراك الشبابي وعدد من الشخصيات الوطنية وذلك وفاءاً لما قدمه الفقيد الخالد بافي شيار وتم الاشادة بمناقب الفقيد ودوره الفعال في الحركة الكردية بشكل خاص والوطنية السورية بشكل عام ، والفراغ الذي تركه الفقيد برحيله لأنه كان يمثل روح التوافق في الوطن السوري والحركة الكردية.
تمت ادارة الحفل من قبل بافي حلبجة ممثل حزب الوحدة في ممثلية المجلس الوطني الكردي في استنبول بمساعدة الانسة لوين حيث قام العريفان بتقديم المشاركين في الحفل و القاء الكلمات بهذه المناسبة القديرة وكانت الكلمات بالشكل التالي:
–  كلمة رئيس ممثلية المجلس الوطني الكردي في استنبول الدكتور بهزاد ابراهيم.
–  كلمة القيادي في حركة الإصلاح الكردي – سوريا وممثل المجلس الوطني الكردي في الإئتلاف السيد حواس عكيد.
–  كلمة حزب يكيتي الكردي القاها السيد عبد الصمد داوود.
–  كلمة منظمة حزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) القاها السيد حسين سينو.
–  كلمةPDK-S  القاها الشاعر محمود برازي وختمها بقصيدة شعرية تغنت بالروح الوطنية الكردية.
–   كلمة حركة شباب الكرد القاها السيد يلماز سعيد عضو هيئة المتابعة في الحركة.
–   كلمة السيد حسين ابراهيم اوسو الذي أشاد بمناقب الفقيد.
–   كلمة جمعية جان القاها السيد محمد حسن .
–  كلمة عن نهج الفقيد الخالد القاها عريف الحفل علي بافي حلبجا  .
وتخلل الحفل قراءة بعض برقيات المشاركة في هذه المناسبة القديرة حيث عبرت عن عمق تأثرها بنهج الفقيد تم قراءتها من قبل السيد عبد الباري عتو والبرقيات كانت كالتالي:
–   برقية اتحاد الديمقرطيين السوريين-مكتب عينتاب.
–   برقية اتحاد تنسيقيات شباب الكرد في سوريا.
–   برقية المنظمة السورية للتنمية الديمقرطية.
–   برقية منظمة هولندا لحزب الوحدة-رياض حمي.
–   برقية منظمة النمسا لحزب الوحدة – سليمان اوسو.
–   برقية منظمة قامشلو لحزب الوحدة .
–    برقية منظمة الدرباسية لحزب الوحدة.
–    برقية منظمة عامودا لحزب الوحدة.
–   برقية  الحكم الدولي في المانيا عبد القادر بافي ولاط.
–    برقية عائلة الشاعر سيدايي تيريز/المانيا.
–   برقية الدكتور كاميران حاج عبدو / المانيا
–   برقية دائرة تربسبي لحزب الوحدة .
–   برقية منظمة دمشق لحزب الوحدة . 
–   برقية منظمة لبنان لحزب الوحدة .
–   برقية منظمة اقليم كردستان.
–    برقية منظمة بلجيكا / حبيب ابراهيم.
–   برقية موقع كميا كوردا .
–   برقية الناشط خوندكار / سويسرا.
–   برقية المجلس العام للحراك الشبابي الكردي في سوريا.
–   برقية حركة كردستان سوريا.
–    برقية الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا.
 

 

 

 

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…

عبد الجابر حبيب ـ ذاكرة التهميش ومسار التغيير بعد عقدين من اندلاع الأزمة السورية، وتحوّلها من انتفاضة مطلبية إلى صراع إقليمي ودولي، ما زال السوريون يتأرجحون بين الحلم بوطن حر تعددي عادل، وبين واقع تمزقه الانقسامات، وتثقله التدخلات الأجنبية والمصالح المتضاربة. سوريا اليوم لم تعد كما كانت، لكن السؤال يبقى: إلى أين تسير؟ وهل ثمة أمل في التحول نحو…

حوران حم في زوايا الحديث السوري اليومي، في المنشورات السريعة على مواقع التواصل، في تصريحات بعض “القيادات” ومواقف فصائل تدّعي تمثيل الثورة أو الدولة، يتسلل الخطاب الطائفي كسمّ بطيء، يتغلغل في الروح قبل أن يظهر في العلن. لم تعد العبارات الجارحة التي تطال الطوائف والأقليات، والمناطق، والمذاهب، تُقال همساً أو تُلقى في لحظة غضب، بل باتت تُصرّح جهاراً، وتُرفع على…

إبراهيم اليوسف لم يكن، في لحظة وطنية بلغت ذروة الانسداد، وتحت وطأة أفق سياسي وأخلاقي مغلق، أمام الشيخ حكمت الهجري، شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، كما يبدو الأمر، سوى أن يطلق مكرهاً صرخة تهديد أو يدق طبول حرب، حين ألمح- بمسؤوليته التاريخية والدينية- إلى احتمال طلب الحماية الدولية. بل كان يعبّر عن واحدة من أكثر المعضلات إلحاحاً في واقعنا…